سلم جهاز الإمداد الطبي والخدمات الطبية والعلاجية، مستشفى الشهيد “امحمد المقريف”، بمدينة أجدابيا، مجموعة من الأجهزة الطبية الحديثة المستخدمة في تشخيص وعلاج أمراض العظام والقلب وتحليل الدم.

وذكرت الحكومة الليبية المكلفة في بيان، إن هذا الإجراء يأتي في إطار توفير كافة مستلزمات ونواقص المستشفيات والمراكز الصحية في البلاد.

وأشار الجهاز إلى أن الأجهزة المرسلة من جهاز الإمداد تم استيرادها من شركات أمريكية وهولندية وفرنسية، وتتضمن جهاز الأشعة الرقمي الخاص بالعمليات، وجهاز الموجات فوق الصوتية الخاص بأمراض الباطنة والشرايين، وجهاز اختبار جهد القلب، وجهاز تخطيط القلب الكهربائي المتنقل (هولت).

كما تضمنت الأجهزة، ملحقات ومكملات خاصة بأجهزة مراقبة المريض وجهاز تخطيط القلب، وجهاز تحليل العد الدموي الشامل، وجهاز تحليل الكيمياء الحيوية التلقائي.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أجدابيا أجهزة طبية الإمداد الطبي

إقرأ أيضاً:

رحلة الحلم العربي.. تحليل فرص المنتخبات في كأس العالم 2026

تمثل النسخة المقبلة من كأس العالم في أمريكا الشمالية محطة استثنائية في تاريخ اللعبة عربيًا، ليس فقط لكون ستة منتخبات تشارك في الحدث، بل لأن التوزيع القاري والقرعة أفرزت مواجهات تبدو مزيجًا بين الاختبار الصعب والفرصة الممكنة.

تقارير سعودية: محمد صلاح قد يختار الهلال في الموسم القادم

مشاركة المغرب في المجموعة الثالثة تفتح باب النقاش حول احتمالات التأهل، فالبرازيل خصم ثقيل، لكن خبرة أسود الأطلس في التعامل مع منتخبات الصف الأول قد تمنحهم القدرة على المنافسة. مباراة اسكتلندا قد تشكل نقطة تحول، بينما يعتبر لقاء هايتي فرصة ذهبية لحصد النقاط إذا دخل المنتخب المغربي بثبات واستمرارية.

أما المنتخب الوطني، فيواجه اختبارًا تكتيكيًا أمام بلجيكا في افتتاح المجموعة السابعة؛ مواجهة قد تُحدد ملامح أثر الفراعنة في البطولة. نيوزيلندا تظهر كخصم متوازن، بينما مواجهة إيران ستكون ذات طابع استراتيجي، خاصة وأن أساليب الكرة الآسيوية قد تكون أكثر ملاءمة للعب المصري مقارنة بالمدارس الأوروبية ذات الضغط العالي.

السعودية تبدو في مجموعة أصعب نسبيًا، خاصة بوجود أورجواي وإسبانيا، خصمان من طراز عالمي. ورغم ذلك، أثبت الأخضر في مونديال 2022 أن المستحيل ليس عربيًا، وأن الفوز على الأرجنتين قد يتحول إلى نقطة دافع نفسي، وليس مجرد ذكرى. المواجهة الأخيرة أمام الرأس الأخضر هي مفتاح الخروج من المجموعة، وقد تتحول إلى المعركة الفاصلة.

في المجموعة العاشرة تكمن الإثارة العربية الخالصة، حيث يدخل الجزائر والأردن أمام أرجنتين بطلة العالم والنمسا. الانطلاقة الصعبة لن تمنع إمكانية العودة في الجولة الثانية، حين يتواجه المنتخبان العربيان في مباراة قد تكون مفتوحة على كل السيناريوهات. الجولة الأخيرة قد تحمل حسابات معقدة، وقد تكون بطعم التأهل أو الوداع.

تونس تواجه جدولًا متوازناً في المجموعة السادسة مع اليابان وهولندا والطرف الأخير الذي لم يحدد حتى الآن، بينما قطر تمتلك مفاتيح مهمة لمقارعة فرق مجموعتها، خصوصًا مع مواجهة سويسرا وكندا قبل الجولة الثالثة.

رغم تفاوت المستويات، يبقى القاسم المشترك أن العرب لم يعودوا مجرد ضيوف في المونديال. هناك فرصة لتحقيق حضور تاريخي، بل ربما لتكرار ما فعله المغرب سابقًا أو لما يفوقه.

مقالات مشابهة

  • استبدال الصمام الأورطي دون تدخل جراحي ينقذ حياة مواطنة بمدينة الملك عبدالله الطبية
  • مدينة الملك سعود الطبية.. إنقاذ مريض توقف قلبه 25 دقيقة
  • رحلة الحلم العربي.. تحليل فرص المنتخبات في كأس العالم 2026
  • مصدر طبي: الطب الشرعي يبدأ تحليل «DNA» لتحديد هويات قضاة ملوي المتوفيين
  • ميتا تستحوذ على شركة ناشئة في مجال أجهزة الذكاء الاصطناعي
  • إجراء تحليل مخدرات لـ 60 سائقا خلال حملة مكبرة على الطرق السريعة
  • توريد 12حضّانة أطفال حديثة و11جهاز تنفس صناعي لحديثي الولادة لمستشفيات البحيرة
  • العلاج الحر بالبحيرة يغلق 166 منشأة طبية وتوجيه 153 إنذارًا لمنشآت أخرى
  • الرياض تحتضن النسخة السابعة لمؤتمر سلاسل الإمداد الأسبوع المقبل
  • أجهزة قياس الغلوكوز المعيبة مرتبطة بوفاة 7 وإصابة أكثر من 700 عالميا: ما نعرفه