RT Arabic:
2025-12-10@01:09:34 GMT

خدعة "واتس آب" لتحسين جودة الصورة في رسائلك!

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

خدعة 'واتس آب' لتحسين جودة الصورة في رسائلك!

كشف مستخدم "واتس آب" عن خدعة بسيطة لتعزيز جودة الصور المرسلة على تطبيق المراسلة.

ونشر المستخدم البارع في مجال التكنولوجيا مقطع فيديو على "تيك توك" تحت اسم @ .lachief، حول كيفية تحقيق أقصى استفادة من رسائل الوسائط المتعددة على التطبيق.

وعندما يتم حفظ الصور وإرسالها على النظام الأساسي، يقوم البرنامج بضغط الملف من أجل تسهيل الإرسال، مع التضحية بجودة الصورة من أجل السرعة.

وحتى إذا تم التقاط مقطع فيديو أو صورة فوتوغرافية بدقة 4K، فسيظل الملف مضغوطا إلى حجم أصغر.

كيفية تغيير جودة الصورة

لضمان الحفاظ على جودة الملفات والحصول على أفضل جودة للصورة، يجب على المستخدمين الخوض في قسم الإعدادات في النظام الأساسي.

إقرأ المزيد تحذير لمستخدمي "أندرويد".. 47 هاتفا معرّضا للاختراق بعد أسبوع واحد فقط!

للوصول إلى الإعدادات، يجب النقر فوق زر الإعدادات في الركن الأيمن السفلي من التطبيق.

بمجرد الدخول، اضغط على التخزين والبيانات، ثم قم بالتمرير لأسفل الصفحة.

وفي الجزء السفلي ستجد "جودة تحميل الوسائط"، مع ثلاثة خيارات.

وإذا لم يسبق لك تغيير الجودة من قبل، فيجب أن تكون "تلقائي (موصى به)".

ومع ذلك، هناك خياران آخران للاختيار من بينها: "توفير البيانات" و"أفضل جودة".

سيؤدي النقر فوق الأخير إلى ضمان عدم ضغط الملفات وإرسالها بأعلى جودة. ومع ذلك، من المحتمل أن تستهلك المزيد من البيانات وتستغرق وقتا أطول لإرسالها. إذا كنت قلقا بشأن استخدام البيانات، فمن الأفضل الانتظار حتى تتصل بجهاز توجيه WIFI لإرسال الصور عالية الجودة.

وبمجرد الضغط على ذلك، سيتم إرسال الصور بأحجام ملفات أعلى ولكنها ستحافظ على جودتها.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا بحوث تطبيقات

إقرأ أيضاً:

تماثيل الزينة والصور.. ما حكم اقتناؤها في ضوء رأي دار الإفتاء المصرية؟

قالت دار الإفتاء المصرية إن مجموعة من الفقهاء المحققين أفتوا بجواز اقتناء التماثيل والمجسمات على صور بشر أو حيوان، بشرط ألا يُقصد بها العبادة أو التقديس، وبذلك تصبح هذه التماثيل — إذا وُضعت لغرض الزينة، التعليم، التأريخ، أو التثقيف — جائزة شرعًا.

التحريم القديم لهذه التماثيل كان سببه “سد ذريعة الشرك” أو عبادة الصور، لكن حالما زالت تلك العلة — عبر التبعية بين الناس وضمان عدم تقديسها — زال التحريم، بحسب الفتوى.

 

 ما المقصود بالتماثيل “المباحة”؟

التماثيل أو الصور المقصودة هي تلك التي لا تُعبد ولا تُقدَّس، ولا تُستخدم لغرض ديني — أي التي تُستخدم كـ زينة أو تعليم أو تأريخ أو ترفيه.

يجوز كذلك عرض التماثيل داخل متاحف للتعليم أو التأريخ وثقافة الإنسان، لأن الغرض منها “تخليد تراث حضاري وإنساني” وليس عبادة.

الفتوى جاءت ردًا على مَن يدعو إلى “تكسير كل التماثيل” أو حظر التماثيل كليًّا، موضحة أن هذا المنع يخص الحالات التي يُراد فيها "مضاهاة خلق الله" أو العبادة، وليس كل ما هو تمثال أو صورة. 

 

لماذا ترى دار الإفتاء أن هذا الفهم مقبول الآن؟

لأن الحكم الشرعي يعتمد على العلّة: إذا كانت العلة — أي احتمال التحول إلى عبادة — زالت، فالحكم يتبدل. 

وكما قالت دار الإفتاء مؤخرًا عام 2025: إن التماثيل المستخدمة للزينة أو التعليم أو الثقافة جائزة شرعًا؛ لأن النهي القديم كان لمنع الشرك، وليس لأن التمثال في ذاته “نجس أو محرم دائمًا”.

كذلك هناك حاجة حضارية وثقافية: عرض آثار القدماء في متاحف، ودراسة تاريخ الأمم عبر التماثيل والنقوش الباقية، وهو أمر مباح شرعًا طالما الغرض تأريخي أو تربوي أو ثقافي. 

 

لكن هل هناك رأي فقهي مغاير؟ ولماذا انتشر الجدل؟نعم، هناك مخالفون يقولون إن صناعة التماثيل ثلاثية الأبعاد لأي ذي روح — إنسان أو حيوان — محرّمة شرعًا مطلقًا. فحسب هذا الاتجاه:

التمثال يُعد محاولة مضاهاة خلق الله، وهو أمر محرم.

حتى إن كان التمثال لغرض غير عبادة، فإن بيعه أو تداوله يُعد مساعدة على نشر الصور التي يُنهى عنها. 

هذا الاتجاه يرى أن التحريم نابع من نصوص صحيحة في السنة التي تنهى عن “صناعة صور ذوات الروح” بشكل مطلق.

وهذا الاختلاف الفقهي هو ما يجعل الموضوع في الواقع «مسألة اجتهاد»، تختلف الآراء حوله باختلاف الفهم والنية.

 

متى يكون اقتناء التماثيل “مباحًا شرعًا”؟

إذا كانت التماثيل أو الصور مجرد زينة أو تعليم أو تأريخ — بلا تقديس أو عبادة — فوفق رأي دار الإفتاء وبعض العلماء، فهو جائز.

وإذا كانت التماثيل “كاملة ثلاثية الأبعاد” مع خوف من أن تُعبد، أو تُستخدم كبديل للصور المحرّمة، فبعض العلماء يعتبرها محرّمة بحسب القول القديم.

القرار هنا يعود إلى نية المسلم، والغرض من اقتنائها، ومدى وجود احتمال الشرك أو التقديس. ما دامت النية سليمة والحاجة طبيعية — زينة، تراث، تعليم — فالرأي الفقهي الأحدث يرى الجواز.

مقالات مشابهة

  • طرح عطاء لتغيير خط المياه الناقل من البشرية إلى الصفاوي لتحسين الخدمة المائية
  • إجراءات حكومية جادة لتحسين الاقتصاد الوطني
  • أنواع خبز يُنصح بتجنبها لتحسين ضبط سكر الدم
  • حرامية بيسرقوا كل حاجة.. حاتم صلاح وزوجته يكشفان خدعة ذكية للقرود في بالي
  • تماثيل الزينة والصور.. ما حكم اقتناؤها في ضوء رأي دار الإفتاء المصرية؟
  • رابط مشاهدة مباراة عمان وجزر القمر في كأس العرب 2025.. مواجهة لتحسين المراكز اليوم على ملعب 974
  • الخارجية الصينية: سندافع بقوة عن سيادتنا وجاهزون للعمل مع واشنطن لتحسين العلاقات
  • صيانة مكثفة لشبكات الإنارة في رأس غارب لتحسين الخدمات ورفع مستوى الأمان
  • رئيس حدائق العاصمة: متابعة يومية لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين
  • قرار وزاري بتحديد رسوم تصريح معالجة البيانات الشخصية