بعد افتتاح مسجد السيدة زينب| نقيب الأشراف: "شكرنا لن يوفي للرئيس السيسي حقه"
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعرب محمود الشريف، نقيب الأشراف، عن سعادته لافتتاح مسجد السيدة زينب اليوم بعد تطويره، موجها الشكر والتحية للرئيس عبد الفتاح السيسي لحرصه على تطوير مساجد آل البيت، والأضرحة، مؤكدا أن هذا التطوير لم نشهده من قبل.
تطوير المساجد في مصروقال الشريف، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إن حركة تطوير المساجد غير مسبوقة، وستساهم في تحسين حركة السياحة في مصر، حيث لم تقتصر حركة التطوير على المساجد والأضرحة فقط، وإنما تمتد للمنطقة المحيطة.
وأضاف محمود الشريف، نقيب الأشراف، "مش تكلمنا لن نوفي للرئيس السيسي حقه"، مؤكدا أن هناك رؤية مستقبلية للدولة المصرية لمسار آل البيت إلى مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المساجد مصر تطوير المساجد حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مفاجئ في حركة فرع دومينوز القريب من البيت الأبيض
خاص
شهد فرع دومينوز بيتزا الأقرب إلى البيت الأبيض، مساء أمس الأربعاء عند الساعة الخامسة مساءً بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، ارتفاعًا لافتًا في أعداد الزبائن مقارنة بما هو معتاد عادة في هذا التوقيت.
وما أثار الانتباه حقًا هو أن هذا الارتفاع الفجائي تجاوز بكثير مستويات الأعمدة الزمنية الاعتيادية المتداولة في منصة “كم هو مشغول” المربوطة بموقع المطعم.
اللافت أن ظاهرة اتخاذ الموظفين الحكوميين في أوقات التوتر أو الاجتماعات المكثفة، للاستعانة بدومينوز كخياري سريع للغذاء، ليست جديدة.
ويعيد الإنترنت إلى الأذهان نظرية “مؤشر البيت الأبيض أو البنتاجون للبيتزا”، التي ربطت سابقًا بين ارتفاع عدد طلبات البيتزا وحدوث تطورات سياسية أو أمنية كبيرة .
ووفقًا لحسابات الرصد على “X” (تويتر)، في 13 أبريل 2024 مثلاً، ارتفع الطلب بشكل غير اعتيادي بالتزامن مع توتر إقليمي بين إيران وإسرائيل .
مهما بدت النظرية طريفة، إلا أن تحليلات أمنية وأخرى نقابية وبعض العاملين في المؤسسات الحكومية أكدوا أن السبب وراء ارتفاع الطلب هو ببساطة أن الموظفين الذين يعملون لساعات إضافية يحتاجون إلى “وجبة ثابتة وسريعة”، ومن هنا جاءت موجة الطلبيات المكثفة في تلك اللحظات .
الآن، وربما بالتزامن مع نشاط سياسي أو أمني يُخفيه جزء من المسؤولين، يظهر أن فرع دومينوز عند نحو الساعة 5 مساءً يوم الأربعاء ليس مجرّد مطعم عادي لحظة الذروة، إنما هو علامة تجارية غير رسمية تُستخدم كمؤشر لمتابعة الضغط الحكومي خلف الكواليس.