ملك قورة تعلن الانتهاء من تصوير فيلم جوازة توكسيك.. «فركش مبروك علينا»
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلنت الممثلة الشابة ملك قورة الانتهاء من تصوير فيلم جوازة توكسيك اليوم من خلال خاصية «ستوري» على حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
شاركت الممثلة ملك قورة متابعيها على«إنستجرام» فيديو على «ستوري» من كواليس انتهاء تصوير فيلم جوازة توكسيك، مع تعليق مكتوب على الفيديو محتواه «فركش جوازة توكسيك، مبروك علينا كلنا».
ويعتبر فيلم جوازة توكسيك من بطولة الفنانة ليلى علوي وبيومي فؤاد وهيدي كرم ومحمد أنور وملك قورة وتامر هجرس، كما أنه من تأليف لؤي السيد ويحمل توقيع المخرج محمود كريم، ومن المقرر طرحه في دور العرض يوم 16 من شهر يونيو لعام 2024.
قصة فيلم جوازة توكسيكوتدور أحداث فيلم جوازة توكسيك في إطار كوميدي حول «كريم» و«فريدة» اللذان يريدان الزواج، فتتصادم العائلات مع بعضها البعض، فتكون عائلة «كريم» محافظة ووالديه لا يوافقان على خلفية «فريدة» الليبرالية المتحررة، فيلجأ كلا منها إلى سلسلة من الحيل والمقالب الكوميدية والمضحكة لإيقاف الزفاف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملك قورة فيلم جوازة توكسيك فیلم جوازة توکسیک
إقرأ أيضاً:
أمين تنظيم الجيل: حل الأحزاب غير الممثلة بالبرلمان نظرة قاصرة
رفض أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل، الدعوات التي تطالب بحل أي حزب سياسي لا يتمكن من التمثيل في البرلمان لدورتين متتاليتين، مؤكدًا أن هذه الرؤية قاصرة وتتنافى مع الدور الحقيقي للأحزاب السياسية في المجتمع.
وأوضح قاسم، خلال استضافته بندوة “صدى البلد” حول انتخابات مجلس الشيوخ 2025، أن العمل الحزبي لا يقتصر على التمثيل البرلماني فقط، بل يمتد إلى نشر الوعي وتشكيل الرأي العام، وهو الدور الأساسي الذي تقوم به الأحزاب في أي نظام ديمقراطي، مشيرًا إلى أن هناك أحزابًا تقوم على الدفاع عن قضايا محددة مثل حزب الخضر الذي يركز على البيئة ويقدم رؤى وسياسات في هذا المجال دون أن يكون هدفه الأساسي الوصول إلى البرلمان.
وأضاف أمين تنظيم حزب الجيل أن فكرة تقليص عدد الأحزاب أمر مرفوض، لأن التنوع الحزبي يعكس حيوية الحياة السياسية ويتيح مساحات أكبر للنقاش والتعددية.
وأشار إلى أن المستقبل قد لا يكون للأحزاب التقليدية بتنظيمها الحالي، وإنما للكيانات غير التنظيمية ومراكز الأبحاث السياسية والاستراتيجية، في ظل التطور التكنولوجي وانتشار أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت قادرة على قياس توجهات الرأي العام والتأثير فيها، وممارسة أدوار الضغط والتأييد تجاه السياسات العامة.
واختتم قاسم تصريحاته بالتأكيد على أن تطوير العمل الحزبي يجب أن يعتمد على الابتكار والتفاعل مع المستجدات التكنولوجية، وليس عبر فرض قيود تحد من التنوع السياسي أو تضع شروطًا تعجيزية على بقاء الأحزاب.