- كلوب يكشف قادة ليفربول خلال الموسم الجديد.. صلاح بينهم
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كلوب يكشف قادة ليفربول خلال الموسم الجديد صلاح بينهم، أوضح الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لـ ليفربول الإنجليزي، عن قادة الفريق خلال الموسم الجديد، بعد رحيل عدد من اللاعبين خلال الميركاتو الصيفي .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كلوب يكشف قادة ليفربول خلال الموسم الجديد.
أوضح الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لـ ليفربول الإنجليزي، عن قادة الفريق خلال الموسم الجديد، بعد رحيل عدد من اللاعبين خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
وأكد كلوب عن أن هناك مجموعة من القادة والتي تضم فيرجيل فان دايك وأرنولد روبرتسون وأليسون بيكر ومحمد صلاح، مشيرًا إلى أن الخماسي يمتلك إمكانات القائد.
تصريحات يورجن كلوبتحدث يورجن كلوب، في تصريحات للموقع الرسمي للريدز، حيث قال: "مجموعة القيادة ستكون الخماسي، الأتي:فيرجيل فان دايك وأرنولد وروبرتسون وأليسون وصلاح، ولديهم جميعًا إمكانات القائد. سيكون للخماسي دور مهم جدًا".
وتابع المدرب الألماني تصريحاته: " فان دايك يبحث عن أن يكون قائدا، وهو قائد، يجب أن يتقدم خطوة للأمام (في ترتيب القادة)، مثلما يجب أن نتقدم جميعًا، أنا متأكد تمامًا أنه يشعر بالفخر والشرف، كما أعتقد أنه القرار المنطقي".
وأكمل: "ترينت مستعد كي يكون قائدًا للفريق، إنه من أبناء النادي، وتطور كثيرًا كلاعب وشخص، أردته أن يكون في هذا الدور".
وأردف كلوب تصريحاته: "روبرتسون لا يمكن تجاهله في مجموعة القيادة لأنه قائد بالفطرة. روبو لديه بعض خصائص ميلنر التي جلبها إلى الفريق، مثل انضباطه. وهو قائد منتخب إسكتلندا، لذلك يعرف كيفية التعامل مع مختلف الحالات".
وتابع: "إذا كانت الأمور على ما يرام في الملعب، فلا يحتاج أحد إلى مجموعة القيادة، لكن نحتاج إليها في اللحظات التي ليست كما نريد بنسبة 100%".
وأردف: "أليسون في غرفة الملابس مهم جدًا، لأنه هادئ وإذا قال شيئًا، فالجميع يستمع له، لذلك هذا مهم من وجهة نظر القائد.. إنه قائد بالفطرة".
وواصل: "الشيء نفسه بالنسبة لصلاح، قائد منتخب مصر، وأحد أفضل اللاعبين الذين لعبوا لهذا النادي، لكن المهاجمين مختلفون، يجب أن يكونوا كذلك.. نحن جميعًا نستفيد من ذلك. لذا نحتاج إليه كنموذج يحتذى به".
واستطرد: "نحتاج لمو باعتباره الشخص الذي يقود المجموعة.. إنه الأول في الضغط والأول في كل هذه الأشياء على الملعب. وخارج الملعب، هو ذكي والجميع يحبه، الجميع يريد أن يكون بجانبه، لذا هو مهم للغاية بالنسبة لنا".
مأختتم المدرب الألماني تصريحاته: "أعتقد أن الثلاثة الأوائل مناسبون بشكل أفضل لجميع مهام قائد ليفربول، ويمكن للاثنين الآخرين أن يصبحا كما كانا دائمًا
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كلوب يكشف قادة ليفربول خلال الموسم الجديد.. صلاح بينهم وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یورجن کلوب أن یکون
إقرأ أيضاً:
ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!
في زمنٍ باتت فيه أدوية إنقاص الوزن مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي” من الأكثر رواجاً حول العالم، تظهر نتائج علمية لافتة تبشّر بإمكانية الاستغناء عن العقاقير، والاعتماد على النظام الغذائي وحده لتحفيز هرمون الشبع GLP-1، الذي يساعد الجسم على خسارة الوزن بشكل طبيعي ودون آثار جانبية.
وبحسب الدراسات، تحفز بعض الأطعمة والعادات الغذائية إنتاج هرمون GLP-1 بشكل طبيعي، ما يساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لاستخدام أدوية، مثل “سيماغلوتايد” (أوزمبيك وويغوفي)، وعلى الرغم من الانتشار الواسع لاستخدام هذه الأدوية، فإن الغالبية تفضل فقدان الوزن بطرق طبيعية وخالية من العقاقير، خاصة إذا أثبتت فعاليتها في محاكاة نفس آلية تأثير الأدوية.
ووفق الدراسات، تعمل أدوية “سيماغلوتايد” على زيادة هرمون GLP-1، الذي يبطئ الهضم ويقلل الشهية. كما تثبط إنزيماً يعطل هذا الهرمون، لذلك، يظل الشعور بالشبع لفترة طويلة، ما يساعد على تقليل كمية الطعام المستهلك وفقدان الوزن.
إلا أنه يمكن تحفيز هذا الهرمون بوسائل طبيعية عبر النظام الغذائي ونمط الأكل، وذلك من خلال:
زيادة تناول الألياف: تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تناول الدهون الأحادية غير المشبعة: مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. ترتيب تناول الطعام: تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تنظيم وقت الوجبات: تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. سرعة تناول الطعام والمضغ: تناول الطعام ببطء ومضغه جيداً يزيدان من إفراز GLP-1.ورغم أن الطرق الطبيعية لرفع مستوى GLP-1 أقل فعالية بكثير من الأدوية، إلا أن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يقلل من مخاطر أمراض القلب على المدى الطويل بنسبة 30%، متفوقاً بذلك على أدوية GLP-1 التي تقلل الخطر بنسبة 20%.
يذكر أنه في السنوات الأخيرة، أصبح هرمون GLP-1 أحد أكثر الموضوعات بحثاً في مجالات السمنة والسكري وصحة القلب. يُفرز هذا الهرمون بشكل طبيعي في الأمعاء استجابةً لتناول الطعام، ويؤدي دوراً محورياً في تنظيم مستويات السكر في الدم، وكبح الشهية، وإبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم إحساساً بالشبع يدوم لفترة أطول.
وشهرة هذا الهرمون انفجرت مع استخدام أدوية “سيماغلوتايد” (مثل أوزمبيك وويغوفي)، التي تعمل على محاكاة تأثيره أو زيادة مستوياته في الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن هذه الأدوية لا تساعد فقط في فقدان الوزن، بل تقلل أيضاً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%.
لكن في المقابل، لا تخلو هذه الأدوية من آثار جانبية محتملة، مثل الغثيان أو مشاكل الجهاز الهضمي، فضلاً عن تكلفتها العالية وصعوبة الحصول عليها في بعض الدول. لهذا، بدأ الباحثون في استكشاف السبل الطبيعية لتحفيز GLP-1، مما أدى إلى بروز أهمية النظام الغذائي ونمط الحياة كبدائل فعالة وآمنة.
وفي وقت تتزايد فيه معدلات السمنة والسكري عالمياً، تتزايد الحاجة لحلول مستدامة لا تعتمد فقط على الأدوية، بل تدمج بين العلم والتغذية ووعي الأفراد، وهو ما يجعل هذا النوع من الأبحاث محط اهتمام الملايين حول العالم.