1000 نوع من نباتات الزينة في معرض زهور الربيع.. اعرف مواعيد الزيارة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قال الدكتور علاء عزوز رئيس قطاع الإرشاد، إن معرض الزهور هذا العام يضم نحو 200 عارضا وأكثر من 1000 نوع نباتي في مجال نباتات الزينة والزهور والأشجار وكل مستلزمات إنتاج البساتين وتنسيق الحدائق والصبار، لافتا إلى أن المعرض يشهد مشاركة بعض الوزارات والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني.
وأشار معرض زهور الربيع في دورته رقم 91، المُقام حاليًا في المتحف الزراعي بالدقي، إلى الدولة المصرية تدعم صناعة وزراعة الزهور نظرا لأهميتها للسوق المحلية أو التصدير ودعم الاقتصاد الوطني.
ومن ناحيته، قال الدكتور علاء عزوز رئيس قطاع الإرشاد الزراعي بوزارة الزراعة، إن معرض زهور الربيع مفتوح أمام الجمهور من التاسعة صباحا حتى التاسعة مساء، من اليوم ولمدة شهر.
وأضاف «عزوز» أن معرض زهور الربيع، في نسخته 91 هو المعرض السنوي الأكبر والأقدم في المنطقة العربية، والذي تقيمه وزارة الزراعة، حيث يعد حدثا ثقافيا اقتصاديا متميزا يحرص على زيارته كل المصريين، خاصة المهتمين بقطاع الزهور ونباتات الزينة وتنسيق الحدائق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض الزهور إنتاج البساتين نباتات الزينة وزارة الزراعة معرض زهور الربیع
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني: إدخال المساعدات لغزة غير كافية لإنهاء المأساة
قالت نبال فرسخ، المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إن إدخال دفعة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم هو خطوة إيجابية تأتي في وقت حرج، مشددة على أنها غير كافية لاحتواء الكارثة الإنسانية المتفاقمة، كما أن القطاع يعاني منذ أكثر من خمسة أشهر من حصار خانق تسبب في مجاعة حادة وارتفاع مقلق في عدد الوفيات، لافتة إلى تسجيل ست حالات وفاة جديدة بسبب الجوع خلال الـ24 ساعة الماضية، من بينهم طفلان، ما يرفع حصيلة الضحايا إلى 133 شخصاً، بينهم 87 طفلاً.
وأكدت فرسخ في مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الوضع الإنساني يتطلب تدخلا عاجلا لفتح جميع المعابر بشكل دائم ودون شروط، بهدف إدخال ما لا يقل عن 1000 شاحنة يوميا، وهو ضعف العدد الذي كان يدخل قبل الحرب، مضيفة أن المستشفيات تعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، إضافة إلى شح الوقود اللازم لتشغيل المولدات ومركبات الإسعاف، ما يجعل أي تحسن حقيقي على الأرض مرهوناً بوقف دائم لإطلاق النار وتدفق مستمر وغير مشروط للمساعدات.
وفيما يتعلق بتوزيع المساعدات، أوضحت فرسخ أن التنسيق يتم حاليا مع منظمات الأمم المتحدة التي ستتولى توزيع الشحنات على مختلف محافظات القطاع، لضمان وصولها للفئات الأكثر احتياجاً، مشيرا إلى أن اعتماد الاحتلال لما يسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" أدى سابقاً إلى تقويض عمل المنظمات الدولية وخلق فجوة كبيرة في إيصال المساعدات، حيث لم يتمكن غالبية السكان من الوصول إلى مراكز التوزيع، ما تسبب في وفاة أكثر من 1000 شخص أثناء محاولاتهم تأمين الغذاء. وأكدت فرسخ أن استعادة الدور الأممي في توزيع المساعدات خطوة ضرورية لتخفيف المعاناة وضمان العدالة في التوزيع.