بتنسيق من مكتب البرلماني واعمرو.. 1250 مواطن(ة) من ساكنة جماعة لمزم صنهاجة تستفيد من خدمات قافلة طبية متعددة التخصصات بإقليم السراغنة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
بلغ عدد المستفيدين من القافلة الطبية المتعددة التخصصات التي نسقها مكتب النائب البرلماني عبد الرحيم واعمرو بجماعة لمزم صنهاجة إقليم قلعة السراغنة يوم أمس السبت حوالي 1250 مستفيدا ومستفيدة من ساكنة الجماعة الواقع نفوذها باقليم قلعة السراغنة.
ونظمت القافلة بشراكة مع المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بقلعة السراغنة، وشركاء مدنيين من فرنسا، في إطار سلسلة أنشطة وتظاهرات ينسقها مكتب النائب البرلماني عبد الرحيم واعمرو باقليم قلعة السراغنة بهدف مواكبة سياسة الدولة التي يقودها جلالة الملك في الورش الاجتماعي المواطناتي.
وضمت القافلة الطبية المتعددة التخصصات جميع التخصصات الطبية مع الأدوية المجانية للمرتفقين بطاقم طبي تمريضي يضم أزيد من 48 طبيا وطبيبة، تحت شعار تدعيم ركائز الدولة الاجتماعية مسؤوليات، وأدوار مجتمعية مشتركة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
قافلة الصمود تعود أدراجها للدخول بحرا لكسر حصار غزّة
#قافلة_الصمود المغاربية تعود أدراجها للدخول بحرا لكسر #حصار #غزة
#ليندا_حمدود
قافلة الصمود المغاربية تتعرض لعراقيل قبل وصولها الحدود المصرية الفلسطينية.
بٱخر نقطة في دولة ليببا الشقيقة حطت القافلة رحالها بالمنطقة الشرقية أين تسيطر قوات حفتر مصراتة أين كان الأمل كبيرا في العبور للوصول لنقطة الحدود بين مصر و فلسطين ودخول غزّة.
يومين من التفاوض مع الجهة الشعبية والمسريين في مدينة بنغازي الممثلة من وجهاء ورؤساء المنطقة مع ممثلي القافلة المغاربية (قافلة الصمود) بممثلها الناطق الإعلامي من أجل الحصول على تأشيرة العبور لدخول الٱراضي المصرية ولكن كانت الخيبة من طرف المسؤولين ودعوة القافلة للتراجع وإحترام ما صدر عن بيان للوزارة الخارجية المصرية في ضرورة الخصول على تأشيرة الدخول من دولهم بالتنسيق مع سفارة مصر في كل من الجزائر والمغرب وتونس و موريتانيا لدخول الٱراضي المصرية.
القرار ليس لشخص أو شخصين بل لأكثر من 1500 متطوع مغاربي وأجنبي لبوا نداء لكسر الحصار على أهلنا بغزّة.
كانت خيبة من دولة شقيقة معارضة حكومتها لا تخضع للقوانين أو النظام الدولي بسبب الخلافات الداخلية والحرب الأهلية المشتعلة بليبيا بين نظام عسكري خارج عن الحكومة الشرعية عرقل دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزّة واحتج بذرائع فاشلة تخدم الطاولة الخفية التابعة للكيان الصهيوني الذي وضع كل شخص لكسر معنويات القافلة ومنع أي جهة قد تخدمهم بتسهيلات العبور وبلوغ وجهتهم برا .
اعتقالات طالت متطوعون بالقافلة من الجزائر وتونس وليبيا وتوقيفات وحجز هواتفهم لمدة أربع وعشرون ساعة حتى تم إطلاق سراحهم بعد محاولات وترجيات قدمها مسؤولي القافلة المغاربية .
هذه الصفعة لم تكسر القافلة ولم تفشلها ولم تجعلها تتراجع عن غايتها بل ثبتت صمودها وحفزتها مرة أخرى أن دخول غزّة يشبه صمود أهلنا في تلقي الخيبات والصفعات والتعرض لمشاكل لن تمر بخير.
بعد هذه السقطة المتعمدة والغير متوقعة انضمت قافلة اخرى ثانية مشكلة من كل جنسيات العالم تتزعمها ليبيا من متطوعون ٱحرار يعلمون أن غزّة تنتظرهم في كسر حصارهم ولكن ليس برا بل جوا في العودة أدراجهم والتوجه عبر البحر مع قوافل لن تكون محتشمة من العالم لكسر حصار الظلم الصهيوني.
فكيف ستكون معنويات العالم اليوم بعد وقف القافلة وماتعرضت إليه في الإنضمام أفواج وزيادة الضغط لكسر الحصار على قطاع غزّة ؟