شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن غلمان وبنات جزائر تبون الجديدة أصبحن سلعة مطلوبة من أكبر الزبناء بالعالم، غلمان وبنات جزائر تبون الجديدة أصبحن سلعة مطلوبة من أكبر الزبناء بالعالم دائما ما يحاول نظام .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غلمان وبنات جزائر تبون الجديدة أصبحن سلعة مطلوبة من أكبر الزبناء بالعالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

غلمان وبنات جزائر تبون الجديدة أصبحن سلعة مطلوبة من...
غلمان وبنات جزائر تبون الجديدة أصبحن سلعة مطلوبة من أكبر الزبناء بالعالم

دائما ما يحاول نظام العصابة تسويق نفسه على أنه محور الكون وعلى انه فعلا قوة ضاربة و دولة وازنة بين الأمم ولكن دائما أيضا ما يتمخض الجبل ليلد فأرا حقيرا ويظهر الحجم الحقيقي لعصابة الجنرالات مع أول مواجهة مع الزعماء الكبار والرؤساء بل وصل الحد إلى أن أصبح الرؤساء يلعبون بمؤخرة تبون أمام عدسات الكاميرا وأمام العالم وهناك بعض الدول اصبحت تستقبل تبون بالبخور كما تستقبل المرأة المطلقة ناهيك عن الرؤساء الذين لا يلتقون بتبون إلا بعد مرور يومين عن الزيارة أما الاستقبالات الرسمية فلم يحظى بها الشاذ تبون مند استحواذه على كرسي الرئاسة فمع هذه الغطرسة الفارغة والسمعة السيئة التي يحظى بها نظام العصابة بين دول العالم أصبح المنبطح تبون وعصابته مكروهين منبوذين لا من طرف الشعب المغبون أو من طرف باقي الدول ولولا بعض الخيرات الباطنية التي حبانا الله بها لما وجدت أحدا يرضى حتى بتبادل التحية والسلام مع المنبطح تبون وعصابته !.

مؤخرا انعقدت قمة روسيا-افريقيا بسانت بطرسبرغ لتعزيز العلاقات بين الدول الإفريقية والدب الروسي وإيجاد وساطة وحل للحرب الدائرة بين أوكرانيا وروسيا مع انعاش السوق المشتركة بين الجابين كل الدول الإفريقية تعمل بصمت و تسير وفق خطط مسبقة إلا عصابة الجنرالات وإعلامها المريض هل يفوت هذه الفرصة الذهبية للكذب على الشعب المقهور وتلميع صورة عمي تبون أمام المواطن المغيب اسمع ماذا قالوا ولك الحكم عزيزي المواطن البائس : “يستقطب الجناح الجزائري المقام بالمعرض الدولي الروسي الإفريقي بسانت بطرسبورغ بمناسبة قمة “روسيا-إفريقيا” اهتماما كبيرا من جانب المتعاملين الاقتصاديين الروس والأفارقة الذين عبروا عن تطلعهم لإقامة شراكات تجارية في قطاعات مختلفة ويشكل تنظيم هذا الجناح فرصة ومنصة مناسبة للترويج لفئة واسعة من المنتجات المحلية الكثيرة لاسيما الصناعات الغذائية والمنتجات الفلاحية والمواد المصنعة وهذا في أسواق واعدة كالسوق الروسي والإفريقي”كنت سأصدق هذا الكلام لكني تذكرت أن طابور الحليب ينتظرني في الصبح مع طابور الزيت والسميد فعلى من يكذبون والعالم أجمع يعلم أننا نصدر الذهب الأسود البترول والغاز والذهب الأبيض لحم العاهرات والشواذ بحيث أن بنات الجزائر وغلمانها أصبح

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غلمان وبنات جزائر تبون الجديدة أصبحن سلعة مطلوبة من أكبر الزبناء بالعالم وتم نقلها من الجزائر تايمز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حاورته الجزيرة نت.. طبيب فلسطيني ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة بالعالم

غزة- تقديرا لجهوده الإنسانية والطبية خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، اختارت مجلة تايم الأميركية الطبيب الفلسطيني الدكتور يونس عوض الله ضمن قائمتها السنوية العالمية "تايم 100 صحة" (TIME100 Health) لعام 2025، التي تضم شخصيات بارزة هي الأكثر تأثيرا في مجال الصحة حول العالم.

عندما اندلعت الحرب على غزة عقب عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، آثر أخصائي الصحة والتغذية الدكتور عوض الله البقاء وعدم المغادرة والسفر للخارج، وعاد من تقاعده لعمله في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، للمساهمة في عمليات منقذة للحياة، وكان له إسهامات مؤثرة من قيادته حملات تطعيم وإنقاذ وسط ظروف معقدة، وفي ظل المخاطر والاحتياجات الهائلة وقلة الإمدادات الطبية.

وكانت هذه التجربة الملهمة للدكتور عوض الله محور فيلم وثائقي بعنوان "التهديد الصامت لغزة"، أنجزته "اليونيسيف" ويرصد معايشة واقعية للحياة الإنسانية والمهنية اليومية له خلال الحرب، وفاز هذا الفيلم بجائزة في مهرجان بالولايات المتحدة، والمنظمة الأممية بصدد توزيعه على كل مكاتبها في 159 دولة حول العالم.

ويعتبر الدكتور عوض الله -في حديث خاص مع الجزيرة نت- اختياره كطبيب فلسطيني من غزة ضمن الأكثر تأثيرا في المجال الصحي على المستوى العالمي خاتمة مشرفة لمسيرته المهنية، وتكريما له كطبيب فلسطيني عايش تجربة الحرب القاسية، دون أن ينسى مشاركة هذا الإنجاز مع "فريق من الزملاء والشركاء" الذين عمل معهم في المؤسسات الدولية وفي هيئات صحية أخرى في غزة.

إعلان

وفي ما يأتي نص الحوار:

من الدكتور يونس عوض الله؟

أنا يونس رمضان يوسف عوض الله من مواليد غزة في العام 1956، لأسرة لاجئة من بلدة "المسمية الكبيرة" في العام 1948.

أنهيت دراسة المرحلتين الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وبعد حصولي على شهادة المرحلة الثانوية، سافرت لدراسة الطب في جامعة الأزهر بمصر وتخرجت فيها عام 1981، وعملت في المستشفى الجامعي كمقيم جراحة أطفال لنحو عام ونصف العام.

في العام 1982 انتقلت للعمل بالسعودية وأقمت بها 20 عاما، ومن ثم عدت إلى غزة وعملت مديرا لدائرة صحة الطفل في وزارة الصحة الفلسطينية في سنة 2002. وخلال 8 سنوات كانت تجربة ناجحة ولها أثر كبير على صعيد اعتماد برامج وبروتوكولات معالجة الأمراض الحادة لدى الأطفال أقل من 5 أعوام، ودعم الرضاعة الطبيعية.

وفي العام 2010 التحقت بالعمل مع "اليونيسيف" أخصائي صحة وتغذية لنحو 12 سنة حتى تقاعدي، وقمنا خلال هذه الفترة بدعم برامج الصحة في غزة، ونجحنا في تقليل معدلات الوفيات لدى الأطفال والأمهات، وذلك من خلال تطوير أقسام الحضانة ومستشفيات الولادة، ودعم برامج التطعيم، ورفع كفاءة العاملين في القطاع الصحي، وإدارة الطوارئ خلال الحروب المتكررة، وغيرها من البرامج والأنشطة الصحية.

تقاعدت من اليونيسيف في سنة 2021 وكنت بعمر 65 عاما، لماذا عدت مع اندلاع الحرب؟

عندما اندلعت الحرب تواصل معي زملاء في اليونيسيف لمساعدتهم في تجهيز قائمة مشتريات من المستلزمات الطبية الخاصة بالطوارئ، وقد استطعنا إنجازها في فترة قياسية خلال 3 أيام فقط، وتقديرا لهذا العمل، وقعوا معي عقدا جديدا كأخصائي صحة وتغذية، وهو ما وجدته تكريما من المؤسسة، وفرصة للمساهمة في إنقاذ الأرواح، خاصة في أوساط الأطفال والنساء وهم شريحة الضحايا الكبرى للحرب.

إعلان

لماذا آثرت البقاء وعدم مغادرة غزة رغم الحرب والمخاطر؟

عملت في المجال الطبي لعقود طويلة، وعائلتي كلها أطباء، وقد نشأنا وتعلمنا من والدنا وأخوتي الأكبر منا العطاء للآخرين، وتقديم حاجة الناس على أي حسابات ومصالح شخصية وذاتية، وأنا من المؤمنين بالعطاء والتضحية والانتماء لهذه الأرض، وعملنا في القطاع الصحي هي رسالة إنسانية سامية.

ولا بد من الإشارة إلى جانب إنساني في تجربتي خلال الحرب، فأنا أقيم هنا في غزة ونزحت من بيتي في مدينة غزة إلى منطقة القرارة بمدينة خان يونس في جنوب القطاع قبل الانتقال إلى مدينة دير البلح وسطه، بينما زوجتي المريضة بالسرطان وبناتي الأربع بعيدات عني في الخارج.

ماذا أنجزت خلال تجربة الحرب؟

كل يوم مر علينا خلال الحرب كان أسوأ مما قبله، وعملنا في ظروف خطرة وتحديات كبيرة، والاحتياجات ضخمة من الإمدادات الطبية والغذائية من أجل إنقاذ الأرواح، ورغم ذلك نجحنا في سد الفراغ ووفرنا الكثير من الأدوية، و50 جهاز حضانة، بحيث يكون لكل طفل حضانة واحدة بدلا من مشاركة كل 4 أطفال في واحدة، وساهمنا في تحسين جودة الخدمات بغية السيطرة على الأوبئة والأمراض.

التجربة الملهمة للدكتور عوض الله كانت محور فيلم وثائقي بعنوان "التهديد الصامت لغزة" أنجزته "اليونيسيف" (الجزيرة) ما أبرز هذه التحديات؟

عملي فني ميداني، وخلال الزيارات الميدانية لمتابعة العمل كانت الحركة خطيرة جدا رغم التنسيق، وأكثر من مرة تساقطت القذائف من حولنا وعلى مقربة منا، ولا ضمانة لحياتنا، وأرواحنا على أكفنا.

وإضافة لذلك، واجهنا معاناة من الناحية النفسية، حيث لا راحة ولا نوم ولا أمان، فضلا عن أزمات تعرقل العمل من حيث عدم توفر الإنترنت والانقطاع عن العالم والعيش في عزلة.

هل تعتبر تجربة الحرب هي الأصعب في مسيرتك المهنية؟ إعلان

بكل تأكيد، هذه حرب غير مسبوقة وهي التجربة الأصعب ليس فقط في مسيرتي المهنية كطبيب، وإنما في مسيرتي الإنسانية، ولذلك وبناء على الظروف الخطرة والمعقدة من حولنا فإن تحقيق أي هدف كان بمثابة إنجاز كبير.

وخلالها عايشت الكثير من المواقف الصعبة والمؤثرة، من حيث التدمير والقتل ومشاهد كثيرة مؤذية لأي إنسان، خاصة الأعداد الكبيرة من الضحايا في أوساط الأطفال والنساء.

وهذه الحرب أنتجت حروبا أخرى موازية لها تتعلق بانتشار الأمراض والأوبئة، وأخرى يكابد فيها الجميع خصوصا النساء والأطفال من أجل البقاء على قيد الحياة، وذلك زاد من صعوبة المهمة وبذلنا جهودا أكبر من أجل السيطرة واستمرارية العمل.

ووثقت اليونيسيف تجربتي كطبيب عائد من التقاعد في فيلم كان عبارة عن قصة إنسانية من حيث توثيق ومعايشة حقيقية خلال العمل وحتى خلال فترات الراحة القصيرة، وتضمن مواقف إنسانية لم أتمالك فيها نفسي وبكيت، وفاز بجائزة في مهرجان بالولايات المتحدة يركز على الشخصيات الأكثر تأثيرا بالمجال الطبي حول العالم.

وتم تصوير هذا الفيلم على مدار 10 شهور، ومدته 32 دقيقة، واليونيسيف بصدد توزيعه على كل مكاتبها في 159 دولة حول العالم.

بناء على هذه التجربة الملهمة اختارتك مجلة تايم الأميركية ضمن أكثر 100 شخصية تأثيرا في مجال الصحة حول العالم، ماذا يعني لك ذلك؟

على المستوى الشخصي وكطبيب فلسطيني اعتبر هذا الاختيار خاتمة ممتازة وتتويجا لمسيرتي المهنية واعترافا بجهودي وتقديرا لكل شيء قدمته للإنسانية، وما زلت على استعداد للعمل حتى آخر لحظة في حياتي.

وعلى المستوى المهني، لا أدعي النجاح لوحدي، وهذا الإنجاز ليس شخصيا، فقد عملت مع فريق من الزملاء والشركاء في هيئات دولية ومحلية، كان لهم دور فيما حققناه من إنجازات.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تحذر من استخدام رقاقات هواوي في أي مكان بالعالم
  • مدبولي يتابع الإجراءات اللوجيستية لاحتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير..ورئيس سياحة النواب: أكبر الصروح الثقافية والحضارية بالعالم
  • تعرف على مرتبة العراق في معدل ملكية المنازل بالعالم
  • دبي تقود المستقبل المالي.. أول مدينة بالعالم تعتمد العملات المشفرة بخدماتها الحكومية
  • تحالف سعودي أميركي لإنشاء أكبر مركز للمعادن الحرجة بالعالم باستثمارات 9 مليارات دولار
  • التوقيع على اتفاقيات تعاون بين الجزائر وسلوفينيا
  • القبض على عاطل يحمل صاعقًّا كهربائًيا أمام مدرستي السلام الإعدادية المشتركة وبنات فيديمين
  • التوقيع على إتفاقيات تعاون بين الجزائر وسلوفينيا
  • الرئيس تبون يترأس محادثات موسّعة بين وفدي البلدين
  • حاورته الجزيرة نت.. طبيب فلسطيني ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة بالعالم