سر اللعنة في المقبرة.. أبرز أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل "البيت بيتي 2"
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
عُرضت الحلقة الأخيرة من مسلسل "البيت بيتي" الجزء الثاني، منذ قليل، على منصة شاهد، وشهدت الحلقة أحداث كثيرة تكشف لغز اللعنة التي حلت على "بينو" و"كراكيري"، في الحلقات السابقة.
يعرض لكم الفجر الفني خلال السطور التالية أبرز أحداث الحلقة الأخيرة من "البيت بيتي 2"
بدأت الحلقة العاشرة (الأخيرة)، من الجزء الثاني من مسلسل البيت بيتي، بكشف أنور الكاتب عن قصة المقبرة، بأن باهر الشاذلي وابنه عوني وعوض وفايز الغمري، نزلوا للمقبرة جميعا، ويتضح من الأحداث أن فايز الغمري،قام بتحذير باهر الشاذلي ونجله عوني من نقل المومياء، لأنها مومياء لكاهن، وستصيبهم اللعنة، وأنه يجب أن يُدفن أحد من دم من دخلوا المقبرة مكان المومياء، فيفكر عوني في ابن من أبناء عوض.
ومن ثم ذلك، يقرر باهر الشاذلي التنفيذ يوم فرح ابنة فايز الغمري، حتى لا يشعر بهم أحد، وجمع كل أهل القرية في الفرح. وهناك خطفوا روح ابنة عوض وقتلوها ووضعوها داخل المقبرة، وتذهب زوجة عوض إلى البيت الموجود به المقبرة لتبحث عن ابنتها ويتم قتلها هي الأخرى، ويقوم عوني إشعال النيران في الفندق ليتخلص من فايز الغمري.
وبعد معرفة سبب اللعنة وهو وجود "روح" في المقبرة، يكتشفوا أن أنور الكاتب كان يرغب في وضع زيزو ابن كراكيري مكان "روح" في المقبرة حتى يخرج ابنته من اللعنة. ثم يترك "بينو" هاتف محمول مع ابنة أنور الكاتب ويطلب منها المساعدة بعد مغادرتهم المنزل، وبالفعل تقوم بمساعدت كل من "بينو" و"كراكيري" لفك اللعنة، وتغلق على والدها في المقبرة. وبعدها تحل لعنة الجميع. وتنتهي الأحداث بنهاية تشويقية إذ يرى زيزو ابن كراكيري رجل غامض قادم من البحر.
شارك في بطولة مسلسل البيت بيتي الجزء الثاني، كريم محمود عبد العزيز، مصطفى خاطر وعدد كبير من النجوم أبرزهم:ميرنا جميل، وأحمد بدرير وسليمان عيد، والعمل من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز، ومن إخراج خالد مرعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسلسل البيت بيتي 2
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري: قرار ترامب المحتمل بتصنيف الإخوان إرهابية يعكس انتهاء صلاحية الجماعة سياسيًا في الغرب
علّق الإعلامي حسام الغمري، على الأنباء المتداولة حول اعتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إصدار قرار تنفيذي بتصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية، معتبرًا أن هذه الخطوة المحتملة تعكس قناعة غربية بأن الجماعة فقدت دورها السياسي ولم تعد أداة فعّالة للمصالح الدولية.
وقال الغمري، خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم" مع الإعلامي محمد مصطفى شردي على قناة الحياة، إن ردود أفعال عناصر الجماعة تجاه القرار المرتقب اتسمت بالمبالغة وتصويره على أنه "حرب على الإسلام"، ساخرًا مما وصفه بـ"التناقض الواضح" في خطابهم؛ فحينما كانت القرارات الغربية تخدم مصالحهم، كانوا يحتفون بها، بينما يلجؤون لخطاب المظلومية الدينية عند تعارض المصالح.
وأوضح الغمري أن القرار الأمريكي – حال صدوره – سيستهدف بشكل مباشر فروع الجماعة في مصر والأردن ولبنان، مشيرًا إلى أن محاولات الإخوان للاختباء خلف واجهات مدنية أو كيانات بديلة لن تكون مجدية أمام قرار تنفيذي واضح ومحدد.
وفي تحليله لدوافع القرار، أكد الإعلامي أن السياسات الغربية لا تُدار بمنطق العواطف أو القيم، بل بالمصالح فقط، لافتًا إلى أن أجهزة الاستخبارات الغربية كانت تنظر إلى الإخوان سابقًا باعتبارهم "ورقة" يمكن استخدامها في صراعات عدة؛ سواء في مواجهة الشيوعية في الماضي، أو في إطار مشروعات "الفوضى الخلاقة" في مراحل لاحقة.