عاجل .. رئيس الجمهورية د . عبداللطيف جمال رشيد يصادق على قانون العطلات الرسمية لجمهورية العراق. >>  انضم الى السومرية على واتساب +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر استهداف ثلاثة مطاعم أمريكية ببغداد خلال 24 ساعة: 3 احتمالات تفسيرية أمن 35.15% 01:23 | 2024-05-27 استهداف ثلاثة مطاعم أمريكية ببغداد خلال 24 ساعة: 3 احتمالات تفسيرية 01:23 | 2024-05-27 ريال مدريد يتلقى ضربة قبل نهائي أبطال أوروبا رياضة 23.

4% 09:24 | 2024-05-27 ريال مدريد يتلقى ضربة قبل نهائي أبطال أوروبا 09:24 | 2024-05-27 تحمل صورة زها حديد.. البنك المركزي يوضح حقيقة اصدار فئة "100" ألف دينار محليات 21.65% 07:12 | 2024-05-27 تحمل صورة زها حديد.. البنك المركزي يوضح حقيقة اصدار فئة "100" ألف دينار 07:12 | 2024-05-27 قائمة مسائية بأسعار الدولار في بورصات العراق اقتصاد 19.8% 09:04 | 2024-05-27 قائمة مسائية بأسعار الدولار في بورصات العراق 09:04 | 2024-05-27 المزيد أحدث الحلقات ناس وناس المدائن ناحية الوحدة - الحلقة ٣٣ | الموسم 7 05:00 | 2024-05-28 ناس وناس المدائن ناحية الوحدة - الحلقة ٣٣ | الموسم 7 05:00 | 2024-05-28 صباحكم أحلى مع سلمى شنو دلعك من جنت صغير؟ 28-5-2024 | 2024 02:30 | 2024-05-28 صباحكم أحلى مع سلمى شنو دلعك من جنت صغير؟ 28-5-2024 | 2024 02:30 | 2024-05-28 طل الصباح وتر القرص الصلب 28-5-2024 | 2024 00:30 | 2024-05-28 طل الصباح وتر القرص الصلب 28-5-2024 | 2024 00:30 | 2024-05-28 الهوا الك ارتفاع البطالة ومشكلة العشوائيات - الحلقة ٦ | الموسم 9 14:30 | 2024-05-27 الهوا الك ارتفاع البطالة ومشكلة العشوائيات - الحلقة ٦ | الموسم 9 14:30 | 2024-05-27 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٧ آيار ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-05-27 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٧ آيار ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-05-27 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 27-05-2024 | 2024 12:30 | 2024-05-27 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 27-05-2024 | 2024 12:30 | 2024-05-27 استديو Noon اتمنى أمنية للي بعدك 27-5-2024 | 2024 07:00 | 2024-05-27 استديو Noon اتمنى أمنية للي بعدك 27-5-2024 | 2024 07:00 | 2024-05-27 Morning Live ابتسامة هوليوود والاثار الغير متوقعة لها - حلقة ٣٢ | الموسم 3 05:00 | 2024-05-27 Morning Live ابتسامة هوليوود والاثار الغير متوقعة لها - حلقة ٣٢ | الموسم 3 05:00 | 2024-05-27 عشرين الموازنة .. المحافظات تحتج والحكومة توضح - الحلقة ١٠ | الموسم 3 15:30 | 2024-05-26 عشرين الموازنة .. المحافظات تحتج والحكومة توضح - الحلقة ١٠ | الموسم 3 15:30 | 2024-05-26 خط أحمر قمة الغدر في ديالى سرقوه و*تلوه - الحلقة ٦ | الموسم 7 14:30 | 2024-05-26 خط أحمر قمة الغدر في ديالى سرقوه و*تلوه - الحلقة ٦ | الموسم 7 14:30 | 2024-05-26 الأكثر مشاهدة ناس وناس المدائن ناحية الوحدة - الحلقة ٣٣ | الموسم 7 05:00 | 2024-05-28 ناس وناس المدائن ناحية الوحدة - الحلقة ٣٣ | الموسم 7 05:00 | 2024-05-28 صباحكم أحلى مع سلمى شنو دلعك من جنت صغير؟ 28-5-2024 | 2024 02:30 | 2024-05-28 صباحكم أحلى مع سلمى شنو دلعك من جنت صغير؟ 28-5-2024 | 2024 02:30 | 2024-05-28 طل الصباح وتر القرص الصلب 28-5-2024 | 2024 00:30 | 2024-05-28 طل الصباح وتر القرص الصلب 28-5-2024 | 2024 00:30 | 2024-05-28 الهوا الك ارتفاع البطالة ومشكلة العشوائيات - الحلقة ٦ | الموسم 9 14:30 | 2024-05-27 الهوا الك ارتفاع البطالة ومشكلة العشوائيات - الحلقة ٦ | الموسم 9 14:30 | 2024-05-27 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٧ آيار ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-05-27 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٧ آيار ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-05-27 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 27-05-2024 | 2024 12:30 | 2024-05-27 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 27-05-2024 | 2024 12:30 | 2024-05-27 استديو Noon اتمنى أمنية للي بعدك 27-5-2024 | 2024 07:00 | 2024-05-27 استديو Noon اتمنى أمنية للي بعدك 27-5-2024 | 2024 07:00 | 2024-05-27 Morning Live ابتسامة هوليوود والاثار الغير متوقعة لها - حلقة ٣٢ | الموسم 3 05:00 | 2024-05-27 Morning Live ابتسامة هوليوود والاثار الغير متوقعة لها - حلقة ٣٢ | الموسم 3 05:00 | 2024-05-27 عشرين الموازنة .. المحافظات تحتج والحكومة توضح - الحلقة ١٠ | الموسم 3 15:30 | 2024-05-26 عشرين الموازنة .. المحافظات تحتج والحكومة توضح - الحلقة ١٠ | الموسم 3 15:30 | 2024-05-26 خط أحمر قمة الغدر في ديالى سرقوه و*تلوه - الحلقة ٦ | الموسم 7 14:30 | 2024-05-26 خط أحمر قمة الغدر في ديالى سرقوه و*تلوه - الحلقة ٦ | الموسم 7 14:30 | 2024-05-26 سومر أف أم مباشرة على الهواء سومر أف أم مباشرة على الهواء استمع اليها عبر الانترنت، اينما كنت حول العالم اقتصاد، تكنولوجيا وصحة اقتصاد، تكنولوجيا وصحة تابع كلّ جديد حمّل تطبيق السومرية إستفتاء ما وضع تجهيز الكهرباء لديكم؟ افضل من العام الماضي افضل من العام الماضي اسوأ من العام الماضي اسوأ من العام الماضي الوضع مستقر كما هو الوضع مستقر كما هو النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج رمضان 2024 ترفيه رمضان 2023 سياسة رمضان 2022 السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: من العام الماضی تطبیق السومریة الحلقة ٣٣ الحلقة ١٠ الحلقة ٦

إقرأ أيضاً:

بين خطاب رئيس الجمهورية وتمسّك حزب الله بالسلاح.. هل دخل لبنان مسار المواجهة الداخلية؟

أطلق الرئيس اللبناني جوزاف عون مواقف غير مسبوقة حيال سلاح حزب الله، ودعا إلى تسليمه "اليوم قبل الغد" باعتباره خطوة أساسية لبناء الدولة وترسيخ سيادتها. اعلان

من وزارة الدفاع، وفي مناسبة عيد الجيش، أطلق الرئيس اللبناني جوزاف عون مواقف تحمل دلالات تتجاوز الإطار الرمزي. لم يكن خطابه استذكارًا تقليديًا لتضحيات المؤسسة العسكرية، بل إعلان موقف واضح يتعامل مع قضية سلاح حزب الله باعتبارها مدخلًا لبناء الدولة، لا مجرد تفصيل أمني.

الرئيس اللبناني لم يكتفِ بالتنويه بدور الجيش في الجنوب، بل أرسل نداءً مباشرًا وصريحًا إلى "حزب الله وسائر الأطراف اللبنانية" من أجل تسليم السلاح "اليوم قبل الغد"، مؤكدًا أن "الحرص على حصرية السلاح ينبع من الحرص على تحرير الأراضي وبناء الدولة".

وقد تكون هذه المرة الأولى التي يخرج فيها رئيس البلاد بموقف بهذا الوضوح تجاه ملف بهذا الحجم، دون الاختباء وراء العبارات التقليدية أو المعادلات الرمادية.

قد تكون هذه المرة الأولى التي يخرج فيها رئيس البلاد بموقف بهذا الوضوح تجاه ملف بهذا الحجم، دون الاختباء وراء العبارات التقليدية أو المعادلات الرمادية.

لكن رغم هذا الكلام الصريح، تبقى تساؤلات معلقة حول قدرة الدولة فعلًا على ترجمة هذه الرؤية إلى واقع. فالجيش لا يمتلك القدرة العملانية لردع أو التصدي للضربات الإسرائيلية المتواصلة، وهو أمر يدركه القاصي والداني، بمن فيهم الرئيس نفسه.

إذ إن آلاف الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار منذ تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، لم تُقابل برد لا من الدولة اللبنانية، ولا من الجهات الدولية المعنية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، التي غالبًا ما اكتفت بالتغطية السياسية لتلك الممارسات.

قراءة حزب الله: إسرائيل تنتظر نزع السلاح لتتوسع

في المقابل، لم يتأخر حزب الله في تثبيت موقعه من النقاش، وإن كان ذلك قبل كلمة عون بيوم واحد. ففي 30 تموز/يوليو، أطل الأمين العام للحزب نعيم قاسم بمواقف بدت وكأنها تستبق كل طروحات الدولة، من خلال تحذيره الصريح من أن "العدو ليس متوقفًا عند النقاط الخمس المحتلة وينتظر نزع سلاح المقاومة ليتوسع ويبني مستوطناته".

هذا التصريح يكشف أن الحزب يرى في النقاش الداخلي حول السلاح، وتحديدًا الدعوات لتسليمه، مقدّمة لخطر وجودي، لا لتسوية وطنية. فبحسب قاسم: "الأولوية ليست لحصرية السلاح"، وقالها بوضوح: "السلاح ليس أولى من إعادة الإعمار ووقف العدوان. أوقفوا العدوان والاعتداءات وحرروا الأسرى وبعدها خذوا منّا أحسن نقاش".

وأضاف: "كل من يطالب اليوم بتسليم السلاح داخليًا أو خارجيًا أو عربيًا هو يخدم مشروع إسرائيل". هذه العبارة، تضع كل دعوة لتسليم السلاح في خانة التشكيك، وربما التخوين، مهما كانت الجهة التي تطلقها.

كلام أمين عام حزب الله يضع كل دعوة لتسليم السلاح في خانة التشكيك، وربما التخوين، مهما كانت الجهة التي تطلقها.

من هنا، لا يُخفي الحزب اقتناعه بأنه سبق أن قدّم تنازلات جوهرية حين سلّم سلاحه في جنوب الليطاني التزامًا باتفاق وقف إطلاق النار، ويرى أنه في ظل غياب أي ضمانات حقيقية، فإن هذا أقصى ما يمكن أن يُقدَّم في المرحلة الحالية.

الحزب يقرأ التطورات على أنها تراكمية، من تصعيد الجانب الإسرائيلي إلى التغطية الأميركية، إلى تنامي المجموعات المسلحة في سوريا القريبة من الحدود، وكل ذلك يجعله يعتبر أن التسليم الكامل للسلاح غير مطروح، في المدى المنظور.

الغطاء الدولي يتبدل: من المراوحة إلى الضغط العلني

الموقف الأميركي الأخير، الذي عبّر عنه المبعوث الخاص إلى سوريا ولبنان توماس باراك، لا يقلّ أهمية عن المواقف الداخلية. فباراك لم يكتفِ هذه المرة بالدعوة إلى احترام مبدأ حصرية السلاح، بل ذهب أبعد، حين اعتبر أن "الاحتفاظ بالسلاح خارج إطار الدولة يجعل الكلمات غير كافية"، مضيفًا: "على الحكومة وحزب الله التحرك الفوري لتجنب حالة الجمود".

الأهم أن باراك أشار بوضوح إلى أن موضوع السلاح بات "شأنًا داخليًا"، وهو توصيف يفتح المجال لتفسير بالغ الخطورة: الدفع غير المباشر نحو تحميل الدولة ـ وتحديدًا الجيش والمؤسسات الأمنية ـ مسؤولية تولّي هذا الملف، بمعزل عن حوار أو توافق وطني شامل.

Related "اليوم قبل الغد".. الرئيس اللبناني يدعو حزب الله لتسليم سلاحه للجيش ويحذر من حروب الآخرين "العبثية"الجيش الإسرائيلي يُعلن تفاصيل أنشطته العسكرية في لبنان.. ومصادر رويترز: حزب الله يرفض تسليم سلاحهالأمين العام لحزب الله: كل من يطالب بتسليم السلاح يخدم "المشروع الإسرائيلي"

وفي موازاة ذلك، لم يترك باراك شكًا في حقيقة الموقف الأميركي من التوازنات القائمة، حين أعلن صراحةً عدم قدرة واشنطن على تقديم الضمانات التي يطلبها لبنان، بالقول: "ليست لدينا أجوبة عن كل الأسئلة... ولا نستطيع إرغام إسرائيل على فعل أي شيء".

هذه التصريحات تكشف بوضوح أن لا جهة قادرة فعليًا على وقف الضربات الإسرائيلية، وأن المجتمع الدولي، بزعامة واشنطن، أقرب إلى دور الوسيط المنحاز إلى إسرائيل منه إلى الضامن الحازم.

وهو ما يعزز وجهة نظر حزب الله، وفق مراقبين، بأن نزع سلاحه في هذه الظروف هو بمثابة "مغامرة انتحارية"، خصوصًا أن الأخطار لا تأتي فقط من إسرائيل، بل أيضًا من واقع إقليمي مضطرب، لا سيما بعد تصاعد التهديدات على الحدود مع سوريا في الآونة الأخيرة.

اختبار السلطة التنفيذية: الحكومة أمام مفترق الخيارات

وسط هذا التصعيد في الخطاب السياسي والدبلوماسي، تتوجه الأنظار إلى مجلس الوزراء الذي سينعقد الأسبوع المقبل، لبحث مسألتين مترابطتين: استكمال البحث في تنفيذ البيان الوزاري في شقه المتعلق ببسط سيادة الدولة على جميع أراضيها بقواها الذاتية حصراً، من جهة، والترتيبات الخاصة بما يُسمى "وقف الأعمال العدائية".

النقاش الوزاري لن يكون نظريًا. إذ إن ورقة الأفكار التي حملها السفير باراك تتضمّن بنودًا ترتبط عضوياً بدور حزب الله وسلاحه، وبالتالي، فإن الحكومة أمام مفترق خيارات حقيقي: إما التقدم في خطوات عملية تؤكد التزامها بمبدأ حصرية السلاح، أو الحفاظ على التوازنات الداخلية وتجميد المسار مجددًا.

لكنّ أي خيار من هذين يحمل كلفة باهظة، فالتقدم سيعتبره الحزب استهدافًا مباشرًا له، بينما التجميد قد يُنظر إليه دوليًا على أنه عجز في القرار السيادي. وهنا تكمن المعضلة التي ستواجه رئيس الحكومة نواف سلام وفريقه الوزاري.

سيناريو الصدام

في ظل هذه المواقف المتضادة، والتباينات العميقة حول توصيف وظيفة السلاح وحدوده، تطرح الأسئلة نفسها بحدة: ماذا لو قررت الدولة اتخاذ إجراءات ميدانية تحت عنوان بسط سلطتها؟ وهل المؤسسة العسكرية مستعدة فعليًا لتحمّل عبء هذا التحوّل؟

السؤال الأكبر: هل يملك لبنان اليوم القدرة على تحمّل صراع داخلي جديد، ولو على شكل اشتباك سياسي حاد أو أزمة حكم؟ خاصة أن السياق الإقليمي لا يمنح لبنان أي هوامش إضافية للمناورة، كما أن الوضع الاقتصادي والاجتماعي لا يحتمل ارتجاجًا إضافيًا في بنية الدولة.

الواقع أن خطاب الرئيس عون، بما حمله من وضوح سياسي ومباشرة، يؤسس لمسار مختلف في مقاربة الدولة للسلاح. وهو خطاب يمكن البناء عليه ضمن إطار حوار وطني جامع، إن كانت النية فعلًا هي الانتقال من التعايش الهشّ إلى تنظيم العلاقة بين الدولة وما يُسمى داخليًا بفريق "المقاومة" الممثل بحزب الله.

في المقابل، فإن تمسّك الحزب بسلاحه لم يتغير، بل تأكد مرة أخرى بعبارات قاطعة، لا تترك مساحة لتنازلات أو تسويات ما لم تتغير المعادلات الخارجية، وعلى رأسها استمرار "العدوان الإسرائيلي وغياب أي ضمانات فعلية للأمن" وفق تعبير أمين العام.

في المحصلة، ما بين الخطابين يقف لبنان اليوم في منطقة رمادية: لا هو في مسار حسم، ولا هو في حالة استقرار. وأي تحرك غير محسوب قد يؤدي إلى كسر هذا التوازن، وفتح البلاد على مرحلة شديدة الحساسية والخطورة.

فهل نذهب إلى حوار ناضج يؤسس لمعادلة وطنية جديدة؟ أم أن البلاد مقبلة على مواجهة مؤجلة، تبدأ من السياسة، ولا يعرف أحد أين تنتهي؟

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • رئيس إسكان النواب يكشف الموعد النهائي لصدور قانون الايجار القديم رسميًا
  • من تاريخ إرساله إلى رئيس الجمهورية| معلومة جديدة بشأن تطبيق قانون الإيجار القديم
  • مارون الحلو: دورنا دعم رئيس الجمهورية وسيد بكركي
  • رئيس الجمهورية يملك مفتاح الحلّ...فإلى جلسة الثلاثاء درّ
  • نشرة التوك شو| مجريات عملية تصويت المصريين في الخارج وحقيقة حظر تيك توك في مصر
  • رسمياً.. أهلي جدة يعلن ثالث صفقاته الصيفية
  • افرام: المرحلة دقيقة وخطرة إلى حدّ الاستثنائيّة
  • رئيس الجمهورية يستقبل وزراء خارجية مجموعة الأربعة (G4)
  • بين خطاب رئيس الجمهورية وتمسّك حزب الله بالسلاح.. هل دخل لبنان مسار المواجهة الداخلية؟
  • كلمة إلى رئيس الجمهورية قبل كلمته في عيد الجيش