حسين حمودة وغراء مهني وسامي سليمان يحصدون جائزة الدولة التقديرية في الآداب
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس الأعلى للثقافة عن فوز الدكتور حسين حمودة وغراء مهني وسامي سليمان بجائزة الدولة التقديرية في مجال الآداب، وذلك خلال الاجتماع الـ 70 لأعضاء المجلس الأعلى للثقافة برئاسة الدكتور نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة وبأمانة الدكتور هشام عزمي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، وذلك اليوم الموافق 28 مايو الجاري ، بالمجلس الأعلى للثقافة .
وقد أعلن المجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وأمانة الدكتور هشام عزمي، في وقت سابق عن القوائم القصيرة للمرشحين لنيل جوائز الدولة "النيل- التقديرية- التفوق" .
وترشح في القائمة القصيرة في جائزة الدولة التقديرية في مجال الآداب، وتتضمن ثلاث جوائز، قيمة كل جائزة منها 200 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، حيث ترشيح الشاعر أحمد عنتر مصطفى، والناقد الدكتور حسين حمودة، والناقد الدكتور سامي سليمان، الدكتورة غراء مهنا، والأستاذ الدكتور فتحي إمبابي، والروائي مصطفى نصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني جائزة الدولة التقديرية الأعلى للثقافة
إقرأ أيضاً:
الموت يُغيِّب الكاتب المصري صنع الله إبراهيم بعد رحلة زاخرة بالإبداع
القاهرة - رويترز
قالت وزارة الثقافة المصرية اليوم الأربعاء إن الكاتب المصري صنع الله إبراهيم توفي عن عمر ناهز 88 عاما.
وقال وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو في بيان إن الراحل "مثل أحد أعمدة السرد العربي المعاصر، وامتازت أعماله بالعمق في الرؤية، مع التزامه الدائم بقضايا الوطن والإنسان، وهو ما جعله مثالا للمبدع الذي جمع بين الحس الإبداعي والوعي النقدي".
ولد إبراهيم في القاهرة عام 1937 وتشرب حب القصص والروايات من والده الذي يصفه بأنه كان "حكاء بارعا" ويملك مكتبة ثرية بالأعمال العالمية والإصدارات الحديثة.
درس الحقوق لكنه سرعان ما انصرف عنها إلى السياسية والصحافة. انتمى إلى تيار اليسار وكان له نشاط سياسي أدى إلى اعتقاله لفترات قصيرة قبل أن يسجن لخمس سنوات بين 1959 و1964 وهي التجربة التي ألهمته العديد من مؤلفاته لاحقا منها كتاب (يوميات الواحات).
عمل في وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية ثم محررا بالقسم العربي لوكالة أدن الألمانية في برلين التابعة لجمهورية ألمانيا الديمقراطية وبعدها سافر إلى موسكو في منحة لدراسة التصوير السينمائي.
عاد إلى مصر عام 1974 وقرر بعدها التفرغ للأدب والترجمة وتحولت بعض أعماله إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية.
من أبرز مؤلفاته (تلك الرائحة) و(67) و(نجمة أغسطس) و(اللجنة) و(أمريكانلي) و(برلين 69) و(بيروت بيروت) و(شرف) و(ذات).
نال جائزة مؤسسة سلطان العويس الثقافية وحصل على جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر لكنه في عام 2003 أثار جدلا في الوسط الأدبي حين اعتذر عن عدم تسلم جائزة "ملتقى القاهرة للإبداع الروائي العربي" بسبب موقفه من الحكومة آنذاك.