تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصين سيارات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
سيارات، تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصين،قالت شركة تويوتا في بداية الأسبوع ، إنها ستعزز جهودها في تطوير السيارات الكهربائية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت شركة تويوتا في بداية الأسبوع ، إنها ستعزز جهودها في تطوير السيارات الكهربائية في الصين للحاق بالشركات المحلية في أكبر سوق للسيارات في العالم.
تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصينتعتبر مجموعة السيارات اليابانية ليست هي الشركة المصنعة القديمة الوحيدة التي شهدت مبيعات بطيئة وتراجع في حصتها السوقية في الصين ، حيث لجأت فولكس فاجن مؤخرًا إلى تخفيضات أسعار هاتشباك ID.3 الكهربائية بالكامل لتحسين حجم مبيعاتها ، الخطوة التي نتج عنها أكثر من 10000 طلب - تحسن هائل عن أقل من 3000 وحدة تم بيعها في مايو.
تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصينينظر العديد من دعاة حماية البيئة وعشاق السيارات الكهربائية إلى شركة تويوتا على أنها متقاعسة في تبني مجموعة سيارات كهربائية بالكامل ، بعد مقاومة مستمرة لفكرة وضع بطاريات كبيرة في السيارات. ومع ذلك ، فإن الأمور ستتغير ، حيث أعلنت الشركة عن تحول كبير في استراتيجيتها للمركبات الكهربائية والتي ستؤدي بحسب التقارير إلى مركبات تعمل بالبطاريات قادرة على السفر لمسافة تصل إلى 900 ميل (1448 كيلومترًا) في وقت ما بعد عام 2028.
تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصينإلى جانب تطوير البطاريات الخاصة بها (بما في ذلك الحالة الصلبة) ، واستخدام المسبوكات المعدنية الكبيرة المشابهة لتلك التي تصنعها تسلا ، بالإضافة إلى جعل سياراتها المستقبلية ديناميكية هوائية قدر الإمكان ، أعلنت تويوتا الآن أنها ستعزز تطوير تكنولوجيا السيارات الكهربائية في الصين.
في قسم توليد القوة ، سيقوم الموردون Denso و Aisin بتكثيف العمل ، ولكن ليس فقط للمركبات الكهربائية بالكامل ، حيث لا تزال تويوتا تعتقد أن التشكيلة المتنوعة التي تتكون من EVs و PHEVs والمركبات التي تعمل بالهيدروجين هي مفتاح النجاح في المبيعات و الحد من انبعاثات الكربون.
علاوة على ذلك ، سيكون التصميم المحلي وتطوير "مقصورات القيادة الذكية" قيد التنفيذ في الصين ، وسيعمل المهندسون من ثلاث مشاريع مشتركة - مع FAW Group و Guangzhou Automobile Group (GAC) و BYD (Build Your Dreams) - معًا على أساس المشروع في أكبر منشأة بحث وتطوير لشركة تويوتا في الصين.
يأتي هذا الإعلان بعد أن خفضت تويوتا إنتاجها من سيارة bZ4X EVمحلية الصنع وسرحت 1000 عامل متعاقد في وقت سابق من هذا الشهر. في النصف الأول من العام ، تراجعت مبيعات الشركة اليابانية في الصين ، بما في ذلك مبيعات لكزس ، بنسبة 2.8% إلى ما يقرب من 879000 وحدة، وبالمقارنة ، باعت العلامة التجارية المحلية BYD أكثر من مليون سيارة كهربائية تعمل بالكهرباء في نفس الفترة.
54.190.63.166
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تويوتا تهدف لتعزيز جهود تطوير السيارات الكهربائية في الصين وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصين تستعد لتصدر سباق السيارات ذاتية القيادة
حسونة الطيب (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتسعى الشركات الصينية لتكرار تجربتها الناجحة في السيارات الكهربائية لتحتل المقدمة في سباق السيارات ذاتية القيادة وفاجأت شركات صناعة السيارات الصينية العالم بتطورها السريع في مجال السيارات الكهربائية.
وتتسابق في هذه الحلبة مجموعات أميركية تشمل «وايومو» و«تيسلا» ومشروع جوجل للقيادة الذاتية مقابل شركات صينية مثل، «بي واي دي» أكبر الشركات الصينية لإنتاج السيارات الكهربائية بجانب شركات «بوني دوت أيه آي» و«بايدو» وشركة «وي رايد» لسيارات الأجرة ذاتية القيادة.
ويقدر حجم سوق المركبات ذاتية القيادة العالمي بنحو 273.75 مليار دولار في عام 2025، ومن المتوقع أن يصل إلى نحو 4.450 تريليون دولار بحلول عام 2034، متسارعاً بمعدل نمو سنوي مركب قدره 36.3% بين عامي 2025 و2034، وفق «برسيدينس» للأبحاث.
نظام متقدم
وفي حين ظن الكثيرون أن القيادة الذاتية تشكل نقطة ضعف بالنسبة لشركة «بي واي دي» فإن المجموعة المدعومة من وارن بافيت فاجأت قطاع صناعة السيارات في يناير الماضي بالكشف عن خطط لنشر نظام قيادة متقدم في 21 من طرازاتها الجديدة من السيارات من دون فرض رسوم إضافية على العملاء.
ويؤكد بعض خبراء القطاع الصينيون، أن شركة «بي واي دي» التي تنافس «تيسلا» على صدارة أكبر منتج للسيارات الكهربائية في العالم، تسير نحو التربع على القمة في السباق نحو تطوير نظم مساعدة القيادة المتقدمة.
وتشمل هذه النظم، تقنيات مثل، الكبح التلقائي في حالات الطوارئ ونظام تثبيت السرعة التكيفي ومراقبة انتباه السائق والاصطدامات المحتملة التي تعتبر بمثابة مُقدمة للسيارات ذاتية القيادة بالكامل.
ومع نمو صناعة القيادة الذاتية الناشئة تتنافس الشركات على مئات المليارات من الدولارات من الإيرادات الجديدة مع تبني أساطيل الخدمات اللوجستية والنقل، للمركبات التي من المتوقع أن تكون أكثر أماناً وأقل تكلفة وأكثر كفاءة.
وبتراجع قطاع إنتاج السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي يفتح مستقبل السيارات ذاتية القيادة الباب أمام الشركات العاملة في صناعة الأجهزة والبرمجيات.
ومن بين أكبر المتنافسين، شركة «بايدو» في بكين الند الصيني لجوجل وأكبر مشغل لسيارات الأجرة بدون سائق في الصين وحققت الشركة عبر سيارات (أبولو جو)، 1.1 مليون رحلة أجرة خلال الربع الأخير من العام الماضي، بزيادة سنوية قدرها 36٪%، ليرتفع عدد مشاويرها الكلي، لما يزيد على 9 ملايين.
لوائح تنظيمية
ويشكّل عدم اليقين التنظيمي عائقاً سواءً في الصين أو الولايات المتحدة حيث إنه في حين أن ما يصل إلى 10% من مبيعات السيارات الجديدة في الصين ربما تكون جاهزة «للقيادة من المستوى الثاني أو الثالث»، فإن اللوائح الصينية الحالية لا تسمح بعد بتشغيلها بالكامل عند هذه المستويات وبينما تسمح تقنيات المستوى الثاني بالقيادة «بدون استخدام اليدين والمراقبة»، تُمكّن تقنيات المستوى الثالث، من «عدم استخدام اليدين والمراقبة»، لكن عادةً في ظروف مُحددة مُسبقاً لكن لابد لهذه التقنيات، تحقيق قفزة كبيرة، في سبيل الوصول للسيارات ذاتية القيادة بالكامل على جميع الطرقات.
وفي الوقت الذي، تستعد فيه العديد من السيارات ذاتية القيادة، للانطلاق على الطرق الصينية، تبرز العديد من المخاوف التي تحدد وتيرة تبني هذه التقنيات مثل، السلامة والتأمين والمسؤولية وفي حالة التأمين وعند وقوع حادث من سيكون المسؤول شركة التأمين أم الشركة المُصنعة أم المالك؟.
وتخطط شركة«تيسلا» في الوقت الحالي، لإطلاق سيارة أجرة بدون سائق على طرقات مدينة أوستن بولاية تكساس في شهر يونيو المقبل والبدء في إنتاج أسطول منها في عام 2026 لكن تبرز أسئلة في أميركا تتعلق بإمكانية السماح لسيارات إيلون ماسك، المعروفة باسم سايبركابس (Cybercabs)، بالسير على الطرقات الأميركية، بدون أن تكون مزودة بعجلة القيادة والدواسات.