رغم الإيقاف .. باكيتا ضمن تشكيلة البرازيل لكوبا أمريكا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
وكالات
استدعى دوريفال جونيور مدرب المنتخب البرازيلي لكرة القدم ، لوكاس باكيتا نجم وسط نادي وست هام الإنجليزي المتهم بالمراهنات من قبل الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم ، وبسببها قد يواجه عقوبة تصل إلى 10 أعوام .
وقال الاتحاد في بيان له: “يعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم إنه أصبح على علم بالشكوى التي قدمها الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم ضد اللاعب لوكاس باكيتا، الخميس الماضي 23 مايو 2024”.
وتابع: “وبالنظر إلى الحقائق التي ذكرها الاتحاد الإنجليزي، قرر الاتحاد البرازيلي استدعاء اللاعب للمباريات الودية للمنتخب الوطني وكوبا أمريكا، بعد تبادل المعلومات مع سلطات الاتحاد الإنجليزي، وإرسال خطاب موجه إلى المدير التنفيذي”.
واختتم البيان : “ونتيجة لما سبق يمكن القول إن اللاعب حر في ممارسة دوره الاحترافي حتى اللحظة الحالية، ويمكنه اللعب دون قيد أو شرط سواء مع ناديه أو منتخب بلاده”.
ويخوض منتخب السيليساو ينافس في المجموعة الرابعة ببطولة كوبا أمريكا إلى جانب كل من كولومبيا، باراغواي، كوستاريكا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قضية المراهنات لوكاس باكيتا منتخب البرازيل وست هام يونايتد الاتحاد الإنجلیزی لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
الركراكي يشارك في مؤتمر للمدربين نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم
شارك الناخب الوطني، وليد الركراكي، يومي 20 و21 يونيو بمدريد، إلى جانب أزيد من 550 مدربا من مختلف أنحاء العالم، في أشغال المؤتمر الدولي الأول للمدربين، الذي نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم.
وأفادت الجامعة، في بلاغ لها، أن هذا الحدث عرف مشاركة حوالي عشرين متدخلا ذوي صيت عالمي، من ضمنهم مدرب أسود الأطلس، وذلك بحضور ممثلين عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا).
وتؤكد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث الرفيع، ما تحظى به الأطر المغربية من اعتراف دولي متزايد، وكذا التزام المملكة بتوفير تأطير رياضي رفيع المستوى.
وخلال مداخلته في ندوة مخصصة للتحديات المرتبطة بمهمة المدرب، شدد الركراكي على حجم المسؤولية الملقاة على عاتق أي ناخب وطني في بلد شغوف بكرة القدم.
وقال في هذا السياق: “نحن نتحمل مسؤولية كبيرة لأن الحماس الجماهيري هائل.. البلد بأكمله يقف خلفنا”، مشيرا إلى العلاقة القوية التي تجمع المنتخب الوطني المغربي بجمهوره.
وشهد المؤتمر مداخلات لعدد من الأسماء البارزة في كرة القدم العالمية، من بينها مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، والمدرب السابق لمنتخب الإكوادور، غوستافو ألفارو، والمعد البدني الأوروغواياني، بروفي أورتيغا.
وتمحورت النقاشات حول عدة مواضيع من قبيل التكوين المستمر، والتحديات الجديدة للتسيير التقني، وأهمية البعد الإنساني في مهمة المدرب.
وحسب الجامعة الملكية الإسبانية لكرة القدم، فإن هذا المؤتمر يندرج في إطار دينامية تهدف إلى إبراز الدور الاستراتيجي للمدربين، وتعزيز التكوين كرافعة أساسية لتطوير كرة القدم الحديثة.