تراه مرة واحدة بالعمر.. حدث فلكي نادر بسماء المنطقة العربية خلال أيام
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
سيكون العالم على موعد مع حدث فلكي نادر لا يراه الشخص سوى مرة واحدة في حياته، يبدأ في الثالث من شهر يونيو المقبل فيما يعرف بظاهرة “اصطفاف الكواكب”.
فخلال أيام قليلة، تصطف 6 كواكب ويلحق بهم القمر في الثالث من شهر يونيو المقبل في حدث فلكي نادر وفريد يرى بالعين المجردة في السماء وفقا لـ “العربية”.
وبحسب الخبراء الفلكيين، سترى الدول العربية هذه الظاهرة بوضوح، حيث تصطف مجموعة “الكواكب السيارة” المكونة من عطارد والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون، ثم يلحق بهم القمر في خط مستقيم، في مشهد ليس حقيقيا، بحسب تفسيرهم، إنما يتهيأ لنا في السماء ويستمر حتى أواخر شهر يونيو.
أفضل رؤية وقت شروق الشمسمن جهتها، قالت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” إن أفضل الأوقات لمشاهدة ظاهرة “اصطفاف الكواكب” سيكون مع شروق الشمس، بشرط أن تكون السماء صافية، فيما قد يضطر الناس في بعض البلدان إلى استخدام التليسكوب لمشاهدة الظاهرة النادرة بشكل واضح.
وقالت الوكالة إن العرض المثالي سيكون في التاسع والعشرين من يونيو، حيث سيكون منظر الكواكب وراء بعضها أكثر وضوحا ومثالية.
وأكد خبراء فلكيون أنه لا يوجد تأثير لهذه الظاهرة على حياة الناس، وإنها لن تؤدي إلى وقوع الزلازل أو البراكين، نظرا لأن الكواكب السيارة بعيدة جدا عن الأرض، وتأثير جاذبية هذه الكواكب على الأرض يكاد يكون معدوما.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حدث فلكي نادر
إقرأ أيضاً:
لجنة الشؤون العربية والخارجية بالصحفيين تدعو لاجتماعها الأول الأربعاء المقبل
دعت لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين برئاسة الكاتب الصحفي محمد السيد الشاذلي، الزملاء أعضاء الجمعية العمومية للمشاركة في أول اجتماع لها، الأربعاء المقبل، الموافق 25 يونيو 2025، وذلك في تمام الساعة الرابعة عصرًا، في الدور الثالث بمقر النقابة.
خطة عمل شاملة للفترة المقبلةيأتى الاجتماع في إطار سعي اللجنة إلى وضع خطة عمل شاملة للفترة المقبلة، بما يساهم في تفعيل دور الصحفيين في تناول القضايا العربية والدولية، وتعزيز سبل التواصل والتعاون مع المؤسسات الإعلامية في الخارج.
ومن المقرر أن يناقش الاجتماع عددًا من المقترحات والمبادرات التي من شأنها تفعيل عمل اللجنة. وإذ ندعو جميع الزملاء إلى الحضور والمشاركة الفاعلة في أعمال الاجتماع؛ فإننا نتطلع إلى جهد جماعي يرفد النشاط بحصيلة الأفكار والخبرات، وبما يراه الزملاء ضروريًّا في المرحلة الراهنة، أو يقع ضمن الأولويات واجبة الالتفات في المراحل المقبلة.