سعد الصغير: بطالب نجيب ساويرس وصبري نخنوخ بالتدخل لحل أزمة عمرو دياب والشاب المصفوع
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
علق المطرب سعد الصغير على حادثة صفع الفنان عمرو دياب لمعجب حاول التقاط صورة معه خلال حفل زفاف، وذلك عبر صفحته الشخصية موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك".
ونشر سعد الصغير فيديو بث مباشر له، علي صفحته الشخصية، خلال تواجده في الولايات المتحدة الأمريكية، وكشف رأيه في الأزمة، وعلق قائلا: "لدى وجهة نظر في الموضوع وهى أن عمرو ليس لديه غلط ولا الشاب أيضا خصوصا أن الأخير تعامل معه كأنه يتعامل مع مطرب آخر زى سعد الصغير وشيبة وتامر حسنى وغيرهم، نحن كمطربين نتعرض طول الوقت لذلك بسبب حب الجمهور لنا".
وتابع سعد حديثة: "أتمنى أن يتواصل رجل الأعمال نجيب ساويرس أو صبري نخنوخ مع عمرو دياب حيث تجمع بينهم علاقة صداقة قوية، لحل هذا الموضوع والصلح بين الطرفين".
وحرص سعد الصغير علي توجية رسالة لعمرو دياب قائلا: "إنت نجم كبير لا بد من التعامل بشكل أفضل مع الجمهور والمعجبين، حيث أننا كمطربين متواجدين بسبب الجمهور، وأتمنى منك أن تتواصل مع الشاب وأنا شخصيا بحبك".
وبخصوص الجمهور الذين يسخرون من الشاب وطلب منهم أن يضعوا أنفسهم مكانه قائلا: "حرام عليكم خليكم مكانه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرب الشعبي سعد الصغير أزمة عمرو دياب الفجر الفني المطرب عمرو دياب سعد الصغیر عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
بسبب التغير المناخي .. نصف سكان العالم فى أزمة| ما القصة؟
يواجه العالم أجمع أزمة التغير المناخي حيث تعرض نصف سكان العالم لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغيير المناخي
الناتج عن النشاط البشري، وفا لدراسة جديدة بحسب وكالة "فرانس برس".
وتؤكد الأبحاث العليمة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من مايو 2024 حتى الأول من مايو 2025.
ووفق الدراسة فإن أيام الحر الشديد الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90% من درجات الحرارة المسجلة في المكان ذاته للأعوام من 1991 إلى 2020.
وباستخدام نهج محاكاة راجع نتائجه محللون مستقلون، قارن معدو الدراسة عدد أيام الحر الشديد المسجلة مع عددها في عالم افتراضي لم يتأثر بالاحترار الناجم عن النشاط البشري.
30 يوم إضافيا من الحرارة الشديدةووفق الدراسة فإن نحو 4 مليارات شخص، أي 49% من سكان العالم، شهدوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة مقارنة بعالم لا يشهد تغيرا مناخيا.
ورصد الفريق 67 موجة حر شديد خلال العام، ووجدوا بصمة تغير المناخ في كل واحدة منها.
وكانت جزيرة أروبا في منطقة الكاريبي الأكثر تضررا، إذ سجلت 187 يوما من الحر الشديد، وهو ما يزيد بـ45 يوما على المتوقع في غياب التغير المناخي.
وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي يناير سابق.
وبمعدل خمس سنوات، أصبحت درجات الحرارة العالمية الآن أعلى بمقدار 1.3 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية.
وفي عام 2024 وحده، تجاوزت بمقدار 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي الذي نص عليه اتفاق باريس للمناخ
فبينما سجلت أوروبا أكثر من 61 وفاة مرتبطة بالحر في صيف 2022، ولا توجد بيانات يمكن مقارنتها في مناطق أخرى، فيما كثيرا ما تُنسب وفيات ناجمة عن الحر إلى أمراض قلبية أو تنفسية.
وشدد الباحثون على أهمية أنظمة الإنذار المبكر والتوعية العامة وخطط العمل المناخي الخاصة بالمدن.
كما أن تحسين تصميم المباني، بما في ذلك التظليل والتهوية، وتعديل السلوكيات، مثل تجنب النشاطات الشاقة خلال ذروة الحرارة، أمران أساسيان.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية