خبير مالي يتوقع عودة مؤشرات البورصة للصعود خلال تعاملات الأسبوع
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تستأنف البورصة اليوم تداولاتها بعد أنتهاء عطلة عيد الاضحى المبارك وسط توقعات بعودة المؤشرات للصعود……يتوقع اسلام عبدالعاطي خبير أسواق المال أن يستهدف مؤشر البورصة الرئيسي خلال تعاملات الأسبوع الجاري عقب، ونتهاء عطلات عيد الاضحى المبارك مستوى 27200 نقطه ثم مستوى 27,800 نقطه، فيما يمثل مستوى000 26 نقطه منطقة مقاومة
كما يتوقع "عبدالعاطي" أن تظل مستويات الدعم الرئيسية بالنسبة للمؤشر الرئيسي حول مستوى 25,500 نقطه الى مستوى 25000 نقطه.
كان أداء مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية قد اتسمت بالتماسك، وذلك بدعم من اغلب الاسهم المتداولة والتي حظيت بقدر من الارتفاعات النسبية، وتعتبر عملية تصحيحية للحركة العرضية التي مر بها السوق خلال الأسابيع الماضية.
تعد المتغيرات الخارجية والداخلية التي تحكم الاداء الخاص بالسوق في الوقت الحالي لها الأثر السلبي، حيث يتعلق بعضها بالتوترات الجيوسياسية بمنطقه الشرق الأوسط، وبعضها متعلق بالأداء الاقتصادي ، وبالأداء الخاص بالسياسة النقدية، وهذان الاخيران يحكمان بشكل كامل الاداء العام بالنسبة للسوق ويحددان الاتجاه بالنسبة للمستثمر خاصه ما عدم وجود مستجدات على الساحة الاقتصادية تدعم من اداء السوق
كما اتسم السوق ببعض السيولة التي توزعت بشكل معقول على اغلب الاسهم المتداولة فبعضها حظيه بارتفاعات معقوله دعمت من الاداء العام للمؤشرات وعملت على تطمين للمستثمر على المسار الخاص بالسوق.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تراجع جماعي لمؤشرات البورصة المصرية بمستهل جلسة الأربعاء
استهلت البورصة المصرية تعاملات جلسة اليوم الأربعاء، بتراجع جماعي لكافة المؤشرات، تحت ضغط من مبيعات المستثمرين على الأسهم القيادية والمتوسطة.
أداء مؤشرات البورصة المصرية بداية تعاملات اليوم الأربعاء
مؤشر "إيجي إكس 30" تراجع بنسبة 1.19%، ليسجل 30359 نقطة.
مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" انخفض بنسبة 1.22%، ليصل إلى 38654 نقطة.
مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" فقد 1.31% من قيمته، ليصل إلى 13614 نقطة.
كما طالت موجة التراجع مؤشرات الأسهم الصغيرة والمتوسطة والثانوية.
مؤشر "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" هبط بنسبة 0.96% مسجلًا 8905 نقطة.
مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" انخفض بنسبة 1.07% ليصل إلى 12103 نقاط.
ويترقب المستثمرون نتائج جلسة اليوم وسط حالة من الحذر، مع استمرار الضغوط البيعية من جانب المؤسسات والأفراد في ظل التوترات الجيوسياسية والتقلبات العالمية.