شاهد| طلاب فرنسيون يحتجون من أجل غزة بمتحف اللوفر في فرنسا
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
عرضت فضائية الجزيرة، اليوم الأحد، مشاهد لطلاب فرنسيون يحتجون من أجل غزة بمتحف اللوفر في فرنسا، على حرب الاحتلال المتواصلة على المدنيين في قطاع غزة، مطالبين بقطع العلاقات مع إسرائيل.
قال محمد المغبط، مدير المكتب الإقليمي للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إننا نشهد دمارًا شاملًا بالقطاع التعليمي في غزة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل.
وأضاف المغبط، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك 3 جامعات دمرها الاحتلال الإسرائيلي بشكل كامل في قطاع غزة.
وأوضح مدير المكتب الإقليمي للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الاحتلال قتل عددًا كبيرًا من الأطباء المعتقلين بالسجون الإسرائيلية، مشددًا على انتشار المجاعة بمناطق متفرقة في شمال قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الأورومتوسطي القاهرة الإخبارية جامعات قطاع غزة اسرائيل اللوفر فرنسا قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الحرب الإيرانية الإسرائيلية تمنح حماس أملًا بالسلام في غزة
#سواليف
عن مدى قدرة #طهران على فتح جبهة كاملة ضد #إسرائيل، كتب غينادي بيتروف، في “نيزافيسيمايا غازيتا”:
الحرب الإيرانية الإسرائيلية تمنح #حماس أملًا بالسلام في #غزة.
وصل وفد حماس برئاسة نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، إلى موسكو في 16 يونيو/حزيران. وكانت آخر زيارة لنائب رئيس المكتب السياسي للحركة إلى العاصمة الروسية في فبراير/شباط، حين أوشكت العلاقات بين إسرائيل وإيران أن تتصاعد إلى #حرب.
الآن، تشهد العلاقات بين الطرفين أوج المواجهة. وبعد وصوله إلى روسيا، أدلى أبو مرزوق بتصريح مثير للاهتمام. لقد اتخذ المشارك الرئيس في “محور المقاومة” الإيراني موقف الحياد من الحرب الإيرانية الإسرائيلية. بل إن أبو مرزوق، أقرّ بأن إسرائيل ستوقف الآن عملياتها العسكرية في قطاع غزة، لأنها لن تتمكن من محاربة خصمين.
مقالات ذات صلةوفي الوقت نفسه، لفتت الخبيرة في الشؤون السياسية الدولية، إيلينا سوبونينا، في تعليق لـ “نيزافيسيمايا غازيتا”، الانتباه إلى أن العمليات العسكرية في قطاع غزة لم تتوقف مع بدء الحرب الإيرانية الإسرائيلية. بل على العكس، يحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إقناع الجميع بقدرة الجيش الإسرائيلي على شن عمليات عسكرية على جبهات متعددة. من الواضح أن قدرات حماس تضررت بشدة، وأن الفلسطينيين أنفسهم لن يكثفوا عملياتهم العسكرية. في الوقت نفسه، من المستحيل القول إن وقت المفاوضات قد حان. في أغلب الأحيان، لم تفشل المفاوضات بسبب الفلسطينيين، بل بسبب مواقف نتنياهو. فهو يواصل، في رأيي، شنّ عمليات حربية في قطاع غزة دون إبداء أي استعداد للتفاوض مع الجماعات الفلسطينية المتطرفة”.