بعد تصدره التريند.. من هو الملياردير على الدكروري صاحب البدلة المرصعة بالألماس؟
تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT
تصدر اسم الملياردير علي الدكروري التريند بمحركات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب ظهوره في حفل زفاف نجله في أحد أكبر فنادق القاهرة، والزى شهد حضور عدد كبير من رجال الأعمال والشخصيات البارزة.
وتداول رواد التواصل الاجتماعي عددا من الصور ومقاطع الفيديو لـ على الدكروري، حيث يرتدي بدلة مرصعة بالألماس اتسمت بالأناقة والشياكة وساعة فاخرة أشار البعض إلى إن قيمتها تصل لمليون دولار.
يعتبر على الدكروري نموذجًا للنجاح الاستثنائي، حيث بدأها بخطوات بسيطة بداية من تأسيس مجموعة شركات عالمية، وخلال أكثر من لقاء إعلامي أكد أن فلسفته تعتمد على الاستثمار في الإنسان أولا، باعتباره الركيزة الأساسية لأي نهضة اقتصادية هذه الرؤية جعلت منه رمزًا لرجل الأعمال الذي لا يقتصر طموحه على الأرباح المادية فقط، بل يسعى كذلك إلى تمكين المجتمعات وخلق فرص عمل حقيقية للشباب.
من هو الملياردير على الدكروري صاحب البدلة المرصعة بالألماس؟على الدكروري مؤسس شركة «CTrustGlobal» العالمية.
مستثمر في مجالات المقاولات، العقارات، الفنادق، التعليم، والإعلام. دورات تعليمية ثانوية
معروف بدعمه للمبادرات الإنسانية والخيرية.
يهتم بفكرة المواطنة العالمية والحرية الاقتصادية.
لديه إسهامات في مشروعات تعليمية وبنى تحتية بالإمارات.
مؤلف ومفكر اقتصادي تناول في كتاباته قضايا الاستقلال الشخصي ودور الاستثمار في تحسين حياة الأفراد.
ساعدت مشروعاته في الإمارات وأوروبا على تطوير البنية التحتية والتعليم، بينما عززت استثماراته في الأسواق الغربية من قدرته على التعامل مع تحديات عالمية متنوعة.
اقرأ أيضاًصاحب أكبر أسطول سيارات بمصر.. معلومات عن الملياردير ميشيل أحد بعد رحيله
تعثر صفقة بـ 736 مليون دولار في كينيا لصالح الملياردير الهندي جوتام أداني
العثور على جثمان الملياردير البريطاني مايك لينش بحادث غرق مركَب سياحي بإيطاليا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التعليم الفنادق العقارات المقاولات
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو عمر يوضح حكم بشتغل على قد فلوسهم
قال الدكتور أيمن أبو عمر، أحد علماء وزارة الأوقاف، إن مقولة بعض الشباب "أشتغل على قد فلوسهم" تعكس فهمًا مغلوطًا لمفهوم العمل، موضحًا أن الإنسان العاقل صاحب الرؤية يسعى لخدمة نفسه ووطنه ومجتمعه بإتقان العمل، لا بمجرد تأديته.
وأضاف خلال حلقة برنامج “منبر الجمعة”، اليوم الخميس، أن المطلوب من المسلم ليس العمل فحسب، وإنما إتقانه، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه".
وأوضح أن الأنبياء كانوا قدوة في ذلك، ومنهم نبي الله داوود عليه السلام الذي كان نبيًا وملكًا ومع ذلك عمل بيده في صناعة الدروع، وهي مهنة عظيمة تحفظ الأمة وتحصنها، كما ورد في قوله تعالى: "وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم"، مؤكدًا أن الله أمره بالدقة في عمله بقوله: "وقدّر في السرد".
وأشار أبو عمر إلى أن أي عمل مهما بدا بسيطًا قد يكون سببًا في حماية الأرواح وحفظ المجتمع، مثل العامل في مصنع أدوية الذي قد يسهم دواؤه في إنقاذ حياة إنسان، أو ضابط المرور الذي ينظم السير ويحافظ على الأرواح.
وشدد على أن العامل ينبغي أن يلتزم بما اتفق عليه مع صاحب العمل، فـ"العقد شريعة المتعاقدين"، وفي المقابل يجب على صاحب العمل أن يعطي الأجير حقه كاملًا دون بخس، امتثالًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه".
وأكد أن قيمة العمل الحقيقية تكمن في نفعه للآخرين، وأنه لا يوجد عمل صغير ما دام يُؤدَّى على أنه رسالة ويُبتغى به وجه الله سبحانه وتعالى.