ليلى عدنان «سو» بطلة مسلسل الكبير أوي تكشف عن حملها.. «صور»
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
كشفت الفنانة الشابة ليلى عدنان «سو» بطلة مسلسل الكبير أوي عن حملها، بعد مرور عام من زواجها.
وشاركت ليلى عدنان متابعيها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة تجمعها بزوجها، كاشفه علامات الحمل عليها، بالإضافة إلى فيديو ظهرت فيه رفقة صديقتها، ظهرت فيه بملابس سوداء، وصديقتها تقرب من بطنها وتقول «عاوزة أسمع صوت النونو».
الطفلة سو، من الشخصيات التي لا يمكن نسيانها ضمن أحداث الجزء الأول من مسلسل الكبير أوي، التي قدمتها الممثلة ليلى عدنان، وكانت طفلة متسلطة متعبة، ووصفت بـ الرخمة، ولكنها الآن أصبحت شابة بعد مرور 10 سنوات، ومازالت تحترف التمثيل.
كما أنها شاركت في مسلسل حي السيدة زينب، الذي تم عرضه عام 2021 عبر شاشة قناة «المحور»، وجسدت خلال أحداثه دور شابة.
إطلاق برنامج "مصانع المستقبل" لتحفيز الثورة الصناعية الرابعة في المملكة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عدنان الفنانة ليلى عدنان لیلى عدنان
إقرأ أيضاً:
ريم الزرعوني بطلة لتحدي القراءة العربي على مستوى الامارات (فيديو)
متابعات: «الخليج»
توّجت الطالبة ريم عادل الزرعوني بلقب بطلة تحدي القراءة العربي على مستوى الإمارات في دورته التاسعة، وذلك خلال حفل أقيم في مركز دبي التجاري العالمي، حيث شهد الحدث مشاركة واسعة من الطلاب والطالبات.
كما تُوجت زهرة حمد بلقب المشرف المتميز، والطالب عبد الله الظنحاني بطلا لتحدي القراءة العربي عن فئة أصحاب الهمم.
ماذا قالت ريم الزرعوني؟عبرت ريم الزرعوني عن سعادتها بالفوز بالجائزة،وقالت: «أشعر بالفرح والفخر، وأيضاً المسؤولية الملقاة على عاتقي لرفع راية بلادي في المحافل الدولية وفي حفل ختام تحدي القراءة العربي».
التظاهرة القرائية الأكبرويهدف «تحدي القراءة العربي»، التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، والذي انطلقت دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي.
تشجيع الأجيال الصاعدةكما يهدف التحدي إلى إنتاج حراك قرائي ومعرفي شامل، وترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية، لغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتشجيع الأجيال الصاعدة على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم، وتمكينهم من الاطلاع على الثقافات الأخرى، بما يسهم في ترسيخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر.