في بيروت.. سلب أحد المواطنين بعد الاعتداء عليه بسكّين
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
صــدر عـــن المديريّة العامّة لقــوى الأمــن الدّاخلي _ شعبة العلاقـات العامّة البـــلاغ التّالــــي:
تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي بناءً على إشارة القضاء المختص صورة الموقوف:
ا. ق. (مواليد عام 1989، لبناني)
لسلبه مبلغًا ماليًّا وهاتفًا خلويًّا من أحد المواطنين في محلّة بشارة الخوري، بعد قيامه بالاعتداء عليه بسكّين.
لــذلك، تطلب هذه المديريّة العامّة مِمَّن وقع ضحيّة أعماله الاتّصال بمفرزة بيروت القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة على أحد الرقمين: 810170/01، أو 811171/01، لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: العام ة
إقرأ أيضاً:
اجتماع ثانٍ لأحفاد نوال الدجوى لمحاولة تسوية النزاع العائلي وإنهاء الخلاف القضائي
عقد أحفاد الدكتورة نوال الدجوى، أمس الإثنين، اجتماعهم الثاني في إطار جهود التوصل إلى تسوية شاملة تنهي النزاع العائلي المستمر منذ عام 2022، بين كل من أحمد وعمرو شريف الدجوى من جهة، وإنجي ومهيتاب منصور، ابنتي الراحلة منى الدجوى، من جهة أخرى، والذي ظهر للعلن مطلع عام 2025 بعد أن ظل طي الكتمان لسنوات.
وبحسب ما أفادت مصادر قريبة من العائلة، بدأت جلسات الصلح يوم السبت الماضي عقب تدخل أحد أفراد الأسرة المحايدين، والذي قام باستضافة الاجتماعات وإحضار خبير قانوني بارز متخصص في التحكيم وتسوية النزاعات لتقريب وجهات النظر بين الأطراف المتنازعة.
مُمثل نوال الدجوي: اجتماع عائلي يُنهي فتنة الأحفاد و50 قضية على طريق التسوية ميراث الدم.. تفاصيل صراع أحفاد نوال الدجوى في المحاكم بعد وفاة حفيدها أحمد بطلق ناري تقدم في المفاوضات ومقترحات لتوزيع التركةشهد الاجتماع الأخير، الذي عُقد مساء أمس، بوادر إيجابية وانفراجة مبدئية، بعد أن أعرب الطرفان عن رغبتهما في التصالح، مع تقديم مستندات متعلقة بالميراث، تمهيدًا للوصول إلى صيغة عادلة لإعادة توزيع التركة.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه الخطوة إلى إغلاق أكثر من 40 دعوى قضائية متبادلة، إذا ما تم الاتفاق النهائي بين الأطراف.
وأكد الحاضرون في الاجتماع على الامتناع عن التصريحات الإعلامية إلى حين الوصول إلى تسوية نهائية، حفاظًا على ما تبقى من الخصوصية العائلية.
التحقيقات في وفاة الدكتور أحمد الدجوىوفي سياق متصل، تم التطرق إلى وفاة الدكتور أحمد الدجوى، التي وقعت في مايو الماضي داخل منزله، حيث اتفقت العائلة على ترك الأمر لجهات التحقيق الرسمية لكشف الملابسات.
وتواصل النيابة العامة تحقيقاتها في الواقعة، لبيان ما إذا كانت الوفاة طبيعية أم تحمل شبهة جنائية، وذلك من خلال تقارير الطب الشرعي، وتحليل المكالمات الهاتفية الأخيرة، وتفريغ كاميرات المراقبة، والاستماع إلى شهادات شهود العيان.
عمرو الدجوى يرحب بمساعي التسوية ويطالب باحترام خصوصية العائلةمن جانبه، أصدر عمرو الدجوى بيانًا عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل، أكد فيه ترحيبه، بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن عائلته، بمحاولات الصلح والمبادرات التي تقدمت بها بنات عمومته ومحاموهم، مشددًا على أن التسوية لا بد أن تقوم على رد الحقوق وإحقاق العدل.
وأثنى الدجوى على دور المستشار إيهاب عاصم، الذي وصفه بـ "الناصح الأمين والمؤتمن"، مشيرًا إلى أنه كان أحد أبرز الداعمين لمساعي التسوية منذ عام 2008، ورافَق الأسرة في رحلة تأسيس الصرح التعليمي الذي أنشأته الدكتورة نوال الدجوى.
وفي ختام البيان، ناشد عمرو الدجوى الجميع احترام خصوصية العائلة، التي تعرضت “على حد وصفه” لانتهاك واسع خلال الأسابيع الماضية، مما ألحق بها أضرارًا نفسية جسيمة، مطالبًا المستشارين القانونيين التابعين للعائلة بوقف الإدلاء بأي تصريحات إعلامية بشأن النزاع الحالي.