3.8 مليون محطة قاعدية لشبكات الجيل الخامس في الصين بنهاية مايو
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
بلغ عدد المحطات القاعدية لشبكات الجيل الخامس في الصين 3.8 مليون محطة حتى نهاية مايو الماضي، وذلك وفق أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات في الصين.
وأعلن تشاو تشي قوه، كبير المهندسين بالوزارة، عن الرقم خلال المؤتمر العالمي للهواتف المحمولة الذي افتتح أمس “الأربعاء” في شنغهاي.
وذكرت وكالة أنباء الصين “ شينخوا ”، أن المحطات القاعدية للجيل الخامس في الصين تمثل 60 في المائة من الإجمالي العالمي.
وقال تشاو، خلال المؤتمر، إن أكثر من نصف مستخدمي الهواتف المحمولة في الصين من مستخدمي الجيل الخامس.
وتوقعت رابطة النظام الدولي لاتصالات الهواتف المحولة “جي إس إم أيه”، وهي رابطة دولية لمشغلي الخدمة، أن يصل عدد اتصالات الجيل الخامس في الصين إلى 1.6 مليار بحلول نهاية عام 2030، وهو ما يشكل نحو ثلث الإجمالي العالمي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الخامس فی الصین الجیل الخامس
إقرأ أيضاً:
جنرال هندي يتهم الصين بدعم باكستان بمعلومات استخباراتية خلال المواجهة الأخيرة
صراحة نيوز- قال الجنرال راهول سينغ، نائب رئيس أركان الجيش الهندي، إن الصين قدّمت معلومات استخباراتية “لحظية” إلى باكستان حول مواقع هندية حساسة خلال المواجهة العسكرية التي اندلعت بين البلدين في مايو/أيار الماضي، معتبرًا ذلك دعمًا مباشرًا، وداعيًا إلى تحديث أنظمة الدفاع الجوي الهندية بشكل عاجل.
وفي تصريحات له خلال مؤتمر للصناعات الدفاعية في نيودلهي اليوم الجمعة، أشار سينغ إلى أن الهند كانت تخوض مواجهة مع خصمين: باكستان بشكل مباشر، والصين التي “قدّمت كل أشكال الدعم الممكنة”، بحسب تعبيره.
ولم يحدد سينغ كيفية حصول الهند على أدلة تؤكد تعاون بكين مع إسلام آباد في تلك المرحلة.
وفي وقت سابق، أعلنت الهند أنها لم ترصد مؤشرات واضحة على دعم مباشر من الصين لباكستان خلال المواجهة، رغم العلاقات القوية بين البلدين.
من جانبهم، نفى مسؤولون باكستانيون سابقًا تلقي دعم عسكري مباشر من الصين، لكنهم امتنعوا عن التعليق على ما إذا كانت بكين قد ساعدت بأنظمة أقمار صناعية أو رادارات.
وشهدت المواجهة، التي استمرت أربعة أيام، استخدامًا مكثفًا لصواريخ وطائرات مسيّرة وقصف مدفعي، في واحدة من أعنف الاشتباكات بين الجانبين منذ عقود.
«عايزين موقف مش دموع».. نشأت الديهي يُطالب برد حاسم بعد حادث الإقليمي