قالت صحيفة “ديلي ستار”، أنه تم الكشف عن إشارة راديو غامضة لم تُسمع من قبل من أعماق ثقب أسود.

وأفادت الصحيفة ان الثقب الأسود مرصود  يطلق عليه اسم GRS 1915 + 905 ، ووجد على بعد حوالي 28000 سنة ضوئية من الأرض ، يتضاعف الثقب كنجم بعد اندماجهما في مرحلة ما. 

وبينما تم اكتشاف الإشارات من قبل ، ظهر صوت غريب جديد ، مما ترك العلماء في حيرة من أمرهم.

ظهور إشارات  صوتية غامضة بأعماق ثقب اسود

وأوضحت الصحيفة انه عادةً ما يتم إنشاء الضوضاء بواسطة النجم الموجود داخل الثقب الأسود ، مما يؤدي إلى إنشاء تيار نفاث يطلق الإشارات - ولكن لم يُسمع شيئًا مثل هذا الصوت الجديد. 

ويُعتقد أنها تأتي من أعماق  الثقب الأسود، وبدلاً من تسجيلها في النطاق الطبيعي من 1-10 هرتز ، تم رصد التذبذبات الجديدة في يناير 2021 ، ويونيو 2022 وكانت من 1.05 إلى 1.45 جيجاهرتز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ثقب أسود أعماق العلماء

إقرأ أيضاً:

هل فعلاً “الوحم” يطبع على جلد الجنين؟ الحقيقة أغرب مما تظن!

صراحة نيوز ـ لعلّ من أكثر المعتقدات الشعبية تداولاً بين الأمهات والجدات هي أن اشتهاء الحامل لطعام معين وامتناعها عن أكله قد يؤدي إلى ظهور “وحمة” على جسد طفلها، في ذات شكل أو لون ما اشتهته. وبينما تتناقل الأجيال هذه الفكرة باعتبارها حقيقة شبه مؤكدة، فإن العلم له رأي مختلف تماماً.

وفقاً لأطباء الجلد والتشريح، لا علاقة للوحمات الجلدية بما تأكله أو لا تأكله الحامل. فالوحمة، علمياً، ما هي إلا تشوّه خلقي ناتج عن خلل في تكوّن الأوعية الدموية أو اضطراب في توزيع صبغة الميلانين، وهي الخلايا المسؤولة عن لون الجلد. هذه التغيرات تحدث في مراحل مبكرة من التكوين الجنيني، ولا علاقة لها بالمزاج الغذائي أو “شهوة الحامل” كما هو متعارف عليه شعبياً.

ويرى بعض المتخصصين في التغذية أن اشتهاء الحامل لأطعمة معيّنة ما هو إلا استجابة طبيعية لنقص في عناصر غذائية محددة في جسمها، مثل الحديد أو الكالسيوم أو المغنيسيوم. فالجسم، عند استشعاره لهذا النقص، يرسل إشارات عصبية تُحفّز مراكز الشهية في الدماغ، فتتجه الأم بشكل لا واعٍ نحو الأغذية التي تحتوي على تلك العناصر.

ويشير خبراء التغذية في “نظام الغذاء الميزان” إلى أن الجنين يستهلك ما يحتاجه من العناصر الحيوية لتكوين أعضائه الداخلية، من دماغ وعظام وقلب وكبد، حتى لو كان مخزون الأم منخفضاً، مما يؤدي إلى ظهور أعراض النقص عند الأم نفسها، وليس عند الجنين.

إذاً، فإن عدم استجابة الحامل لشهيّتها لا يطبع الفراولة على خد طفلها، ولا يجعل علامة القهوة تظهر على ذراعه. بل هي إشارات من جسدها تنبهها إلى ضرورة تعويض ما ينقص، حفاظاً على صحتها وليس تجميلاً لجلد مولودها.

ورغم التقدّم العلمي، تبقى بعض الأساطير أكثر رسوخاً في الأذهان من الحقائق، وتُشكّل جزءاً من الموروث الثقافي الذي لا يزال يثير الفضول… ويبعث على الابتسامة.

مقالات مشابهة

  • استيقاظ وحش أعماق المحيط الهادئ.. ماذا ينتظر البشر؟
  • جورجينا رودريجيز تخطف الأنظار بفستان أسود قصير في أحدث ظهور لها على إنستجرام
  • علامة قاتلة بصدرك؟: إشارات صامتة تعني أنك على بُعد دقائق من الذبحة الصدرية
  • ملك زاهر توجه رسالة غامضة في أحدث ظهور من قارب مائي.. ماذا تقصد؟
  • بفستان أسود ..مي سليم تخطف أنظار جمهورها بإطلاله جذابة
  • لأول مرة من 100 سنة.. لقطات لحبار ضخم غامض في أعماق المحيط
  • إليسا ونانسي عجرم اختارتا الفستان الأسود.. أي إطلالة كسبت الرهان؟
  • هل فعلاً “الوحم” يطبع على جلد الجنين؟ الحقيقة أغرب مما تظن!
  • “مثلث الرعب البحري”… أسرار مثلث برمودا بين الحقيقة والاختفاءات الغامضة
  • كيف يمكن للبشر السفر ملايين السنين الضوئية إلى كواكب بعيدة في ثوانٍ؟