بالفيديو.. التضامن: معنيون برعاية الأيتام في مصر ونسعى لإقرار قانون الرعاية البديلة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال علاء عبد العاطي، مدير عام الرعاية المؤسسية والأسرية بوزارة التضامن، إن الوزارة هي المعنية برعاية الأيتام على مستوى الجمهورية، حيث يتم العمل على ملف الطفولة بشكل كبير جدًا وتطوير هذا الملف من خلال قانون الطفل المصري، والذي يعتبر من أفضل القوانين الخاصة بالطفولة على مستوى العالم.
وأضاف "عبدالعاطي" في حواره لبرنامج "8 الصبح" على فضائية "دي إم سي" اليوم الاثنين، أن وزارة التضامن لديها اهتمام كبير بتطوير الأطر التشريعية الخاصة بقانون الطفل ونعمل على قانون جديد يطلق عليه اسم قانون الرعاية البديلة المعروض على مجلس النواب وفي انتظار إقراره.
وتابع، أنه تم عمل أكثر من حوار ولقاء مجتمعي للتوافق على مشروع قانون الرعاية البديلة والقانون به كل ما يخص الطفل اليتيم وخاصة الطفل المكفول في أسر بديلة.
وأردف، مدير عام الرعاية المؤسسية والأسرية بوزارة التضامن، أن قانون الرعاية البديلة، معني أكثر بالأطفال المحرومين من رعاية الوالدين حتى يتسنى لهم الاستمتاع بكافة الخدمات من وحدات سكنية ورعاية طبية، وخلافه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطفولة وزارة التضامن رعاية الأيتام قانون الطفل المصري مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
نائب الممثلة الأممية: نلبي مطالب سكان طرابلس ونسعى لنزع الطابع العسكري عنها
عقد نائب الممثلة الخاصة للأمين العام، والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية، إينيس شوما، الإثنين الماضي اجتماعاً مع لجنة التواصل المنبثقة من بلدية طرابلس المركز لمناقشة جهود التهدئة في العاصمة. وبحسب بيان البعثة الأممية، أدت هذه الشخصيات الاجتماعية المؤثرة دوراً محورياً في وقف العنف من خلال التواصل المجتمعي، حيث ساهموا بفعالية في التوسط والحفاظ على الهدنة منذ أزمة مايو.
وقد دعمت البعثة جهودهم من خلال تيسير اجتماعات الوساطة، بهدف تعزيز قدراتهم في بناء السلام، وتشجيع التنسيق مع المؤسسات الأمنية الرسمية، وتعزيز الملكية المحلية في الحفاظ على الاستقرار، وفقا للبيان الصادر.
وفي الأسبوع نفسه، عقدت البعثة اجتماعًا مع وجهاء وقادة مجتمعيين من مختلف مناطق الغرب الليبي، في إطار دعمها المستمر لجهود بناء السلام المحلي. وجاء هذا اللقاء استكمالاً لنقاشات سابقة، مع الإقرار بالدور الحاسم الذي يضطلعون به في الحفاظ على الهدنة.
ناقش المشاركون سبل تعزيز مساهمتهم في تنفيذ الترتيبات الأمنية المحلية وتعزيز التنسيق مع المؤسسات الرسمية.
وأكدت البعثة التزامها بالحوار الشامل والاستقرار بقيادة المجتمع المحلي. وأكد نائب الممثل الخاص، شوما: “نحن نلبي مطالب سكان طرابلس ونسعى لنزع الطابع العسكري عن العاصمة”.
وأكد أحد الوجهاء قائلاً: “يجب على بعثة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي حث جميع الأطراف على الامتناع عن الخطابات والأفعال الاستفزازية”، بحسب البيان الصادر.