لدغات العقارب والثعابين تدخل 15 حالة لطوارئ "سعود الطبية"
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشفت مدينة الملك سعود الطبية عضو تجمع الرياض الصحي الأول عن استقبال نحو 15 حالة للدغات العقارب والثعابين، وذلك خلال الشهرين الماضية .
وحذرت المدينة ممثلة بطوارئ المستشفى العام، من خطورة الاقتراب من الحيوانات اللادغة، عند الخروج للنزهات البرية، خلال الفترة القادمة، التي تصادف فترة تهيج العقارب والثعابين بعد موسم الشتاء.
ودعت طوارئ المدينة الجميع لضرورة توخي الحذر الشديد عند الخروج، وعدم الاقتراب خصوصًا من العقارب و الثعابين ، ولاسيما هذه الأيام التي تشهد ارتفاعًا في درجة الحرارة؛ ويسهم ذلك في خروج تلك الحيوانات من أماكنها .
وأكدت طوارئ المدينة على أهمية الحرص على أخذ الإجراءات الوقائية اللازمة التي تتمثل في الحرص على لبس الحذاء التي يغطي الساق، بالإضافة إلى أخذ أدوات الإسعافات الأولية.
ونوهت المدينة لجاهزية أقسام الطوارئ لاستقبال الحالات الطارئة كافة على مدار الساعة، حيث يُوجد كادر مؤهل ومدرَّب، وفق أعلى معايير الرعاية الصحية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الملك سعود الطبية تجمع الرياض الصحي الأول
إقرأ أيضاً:
الحبس مع الشغل.. احذر عقوبة قتل الحيوانات عمدًا في القانون
يقدم بعض الاشخاص على إيذاء الحيوانات أو وضع السم لها ، دون علمه بأنه بذلك يعرض نفسه للمسائلة القانونية.
في هذا الصدد، نصت المادة (355) من قانون العقوبات ، علي أن يعاقب بالحبس مع الشغل:
- كل من قتل عمداً بدون مقتض حيواناً من دواب الركوب أو الجر أو الحمل أو من أي نوع من أنواع المواشي أو أضر به ضرراً كبيراً.
- كل من سم حيواناً من الحيوانات المذكورة بالفقرة السابقة أو سمكاً من الأسماك الموجودة في نهر أو ترعة أو غدير أو مستنقع أو حوض.
ويجوز جعل الجانين تحت ملاحظة البوليس مدة سنة على الأقل وسنتين على الأكثر.
و كل شروع في الجرائم السالفة الذكر يعاقب عليه بالحبس مع الشغل مدة لا تزيد على سنة أو بغرامة لا تتجاوز مائتي جنيه.
ووفقا للمادة (356) فإنه إذا ارتكبت الجرائم المنصوص عليها في المادة السابقة ليلاً تكون العقوبة السجن المشدد أو السجن من ثلاث سنين إلى سبع.
كما أشارت المادة (357) إلي إنهيعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر أو بغرامة لا تتجاوز مائتي جنيه كل من قتل عمداً بدون مقتض أو سم حيواناً من الحيوانات المستأنسة غير المذكورة في المادة ٣٥٥ أو أضر به ضرراً كبيراً.