تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حصدت QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، أربع جوائز مرموقة ضمن جوائز «التميّز المصرفي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2024» التي تقدمها مجلة ميدل إيست إيكونوميك دايجست، اعترافاً بريادته في القطاع المصرفي بالمنطقة.


وقد حصل البنك على جوائز «أفضل محفظة رقمية»، و«التميز في تسويق المنتجات»، و«التميز في تكامل القنوات الشاملة»، و«أفضل بنك في قطر»، التي تؤكد التزامه بتقديم أحدث المنتجات المصرفية الرقمية التي تلبي الاحتياجات المالية لعملائه والارتقاء بتجربتهم المصرفية، وبخاصة ذوي الملاءة المالية العالية.


ويعكس هذا التكريم نجاح البنك في طرح حملات ترويجية قوية، وتطوير مبادرات رقمية لتعزيز التواصل مع العملاء، وتبني التقنيات الناشئة، فيما يستمر في تطوير منتجات مبتكرة لإدارة الثروات ونقل تجربة العملاء إلى مستويات أعلى، بما يعزز مركزه كمؤسسة مالية رائدة في السوق المصرفية في قطر والمنطقة.  


ويأتي هذا الإنجاز الجديد في الوقت الذي يواصل فيه QNB التزامه بقيم الابتكار والتركيز على العملاء والمضي في تنفيذ استراتيجيته للتحول الرقمي عبر تطوير محفظته الرقمية وطرح أحدث الحلول وخدمات المدفوعات لتجربة دفع سلسة وآمنة وأكثر كفاءة.


ويعد QNB أحد البنوك الرائدة في المنطقة في تكنولوجيا المدفوعات الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي والحلول المصرفية متعددة القنوات التي تتيح الاستفادة من الإمكانات العديدة للاقتصاد الرقمي، إلى جانب حرصه على تعزيز التواصل مع العملاء عبر قنواته الرقمية ومنصات التواصل الاجتماعي، بما يساهم في التعريف بمنتجاته على مستوى أوسع ودعم الحضور القوي لعلامته التجارية وجذب شريحة جديدة من العملاء.


كما واصل QNB تأكيد ريادته كشريك مصرفي موثوق في إدارة الثروات، بحصوله على لقب" أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة في قطر"، حيث يعد QNB للخدمات المصرفية الخاصة أول بنك خاص يتم تأسيسه في قطر ليصبح اليوم شريكاً مالياً موثوقاً بفضل ما يقدمه من خدمات متكاملة مصممة لإدارة الثروات وحمايتها وتنميتها وتقديم المشورة الاستثمارية. 


وتمنح جوائز التميز المصرفي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المقدمة من مجلة ميد تكريماً وتقديراً لجهود التميز والابتكار لدى المؤسسات المالية والمصرفية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.


تُصنف مجموعة QNB حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وإفريقيا. وتتواجد مجموعة QNB، من خلال شركاتها التابعة والزميلة، في أكثر من 28 بلداً عبر ثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث المنتجات والخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 30,000 موظف في أكثر من 900 فرع ومكتب تمثيلي، مع شبكة أجهزة صراف آلي تضم أكثر من 5,000 جهاز.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بنك QNB مجموعة QNB الشرق الأوسط وشمال فی الشرق الأوسط فی قطر

إقرأ أيضاً:

نحو مواجهة مع إسرائيل؟.. تركيا تسعى للسيطرة على الشرق الأوسط

تناول تقرير لصحيفة "معاريف" العبرية، كشف تركيا الثلاثاء، عن أحدث وأقوى سلاح لديها حتى الآن، وهو صاروخ باليستي من إنتاج شركة روكيتسان يُدعى "طيفون".

وتحدثت تقارير مختلفة، يبلغ مدى الصاروخ ما بين 500 و800 كيلومتر، ومع المزيد من التطوير، سيصل أقصى مدى له إلى حوالي 1000 كيلومتر. ويتراوح طوله بين 6.5 و10 أمتار، ويتراوح وزنه بين 2300 و7200 كيلوغرام.

وأضافت الصحيفة، أن الصاروخ صمم بدقة عالية، وقادر على إصابة أهداف ضمن نطاق خمسة أمتار تقريبًا، بما في ذلك السفن الحربية. النظام الذي سيُطلق الصاروخ محمول، مما يسمح بنقله ونشره بسرعة، وهي ميزات تُحسّن من قدرته على الصمود في البيئات المعادية.

ويزعم محللون أمنيون أتراك أن صاروخ طيفون يفوق سرعته سرعة الصوت، ومقاوم للتشويش، ويصعب اعتراضه.

وكُشف النقاب عن الصاروخ اليوم في معرض IDEF، المعرض الدولي للصناعات الدفاعية الذي يُقام في تركيا سنويا منذ عام 1993.

ويُعدّ هذا المعرض أكبر معرض للصناعات الدفاعية في منطقة أوراسيا، وأحد المعارض الأربعة الرائدة عالميًا، ويشهد نموا متزايدا في عدد الدول والوفود والشركات المشاركة فيه.

ووفقا للتقارير، يستضيف المعرض هذا العام حوالي 900 شركة أجنبية من 103 دول مختلفة، بما في ذلك شركات دولية كبرى مثل إيرباص، ولوكهيد مارتن ، ورولز رويس، وغيرها، وحوالي 400 شركة تركية.



من اللافت بحسب الصحيفة، توقيت هذا المعرض، الذي بدأ اليوم ويستمر حتى 27 تموز/ يوليو، وتوقيت الكشف عن الصاروخ الباليستي، ففي وقت سابق من اليوم، وجّه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان انتقادات لاذعة لإسرائيل وأفعالها في سوريا.

وأوضحت "معاريف"، أن هذه ليست المرة الأولى التي تُعبر فيها تركيا عن تهديد حقيقي، ولكن يبدو أيضًا أنها حريصة على عدم تجاوز الخطوط الحمراء.

وبينت الصحيفة، أن "أنقرة ترى أي محاولة لتقسيم سوريا تهديدا، وستدرس التدخل. إن مصلحة نتنياهو تكمن في جر الشرق الأوسط إلى الفوضى، ونحن، دول المنطقة، لن نسمح بذلك. إسرائيل تنتهج سياسة تُضعف المنطقة وتُغرقها في الفوضى".

كما أُفيد أمس أن تركيا على وشك إبرام صفقة لشراء مقاتلة يوروفايتر تايفون الأوروبية ، بعد أن وصلت محادثاتها مع الولايات المتحدة لشراء مقاتلات إف-35 إلى طريق مسدود. وسيُعلن عن الصفقة أيضًا في معرض إسطنبول.

وقبل نحو أسبوعين، أفادت "معاريف"، أن الأتراك قلقون للغاية من احتمال تحقيق اليونان، وهي دولة مجاورة تشهد توترا شديدا مع تركيا، تفوقا جويا في المنطقة.

وهذا ما دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العمل مع إدارة ترامب لتطوير سلاح الجو التركي.

وختمت الصحيفة قائلة، "في الواقع، تبلغ المسافة بين تل أبيب وإسطنبول حوالي 1120 كيلومترا، وبين القدس وإسطنبول حوالي 1170 كيلومترا، ومع ذلك، تقع إسطنبول في شمال غرب تركيا، بينما تبعد عنها مدن أقرب، مثل أنطاليا، حوالي 660 كيلومترا فقط".

مقالات مشابهة

  • فتح باب التقديم للانضمام إلى فريق التميز الداخلي بجائزة عين شمس للتميز الحكومي
  • تحذير: الطاعون في منطقتنا
  • ببجي موبايل تطلق أول إعلان تفاعلي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من بطولة مصطفى غريب
  • الخارجية الصينية: حل الدولتين السبيل الوحيد لإرساء السلام بالشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط بين مشاريع التفكيك وإعادة التموضع
  • الولايات المتحدة ترفض اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية
  • نحو مواجهة مع إسرائيل؟.. تركيا تسعى للسيطرة على الشرق الأوسط
  • واشنطن ترفض خطة ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية
  • ماكرون: فرنسا ستعترف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر
  • ملفا غزة وإيران يعقدان حسابات واشنطن في الشرق الأوسط