أعلنت الجمعية الفلكية بجدة، عن موعد وصول الكرة الأرضية إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس.
وأشارت في منشور على صفحتها الرسمية في "إكس" أن الكرة الأرضية تصل يوم الجمعة 5 يوليو إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس "الأوج" هذا العام.

تصل الكرة الأرضية يوم الجمعة 05 يوليو إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس " الأوج " هذا العام عند الساعة 08:06 صباحاً بتوقيت مكة (05:06 صباحاً بتوقيت غرينتش) وذلك بعد حوالي أسبوعين من حدوث الإنقلاب الصيفي.

pic.twitter.com/xXk12LOch6— الجمعية الفلكية بجدة (@JASsociety) July 4, 2024الكرة الأرضية والشمسوسيكون ذلك عند الساعة 08:06 صباحًا بتوقيت مكة (05:06 صباحًا بتوقيت غرينتش) وذلك بعد حوالي أسبوعين من حدوث الانقلاب الصيفي.
أخبار متعلقة وقعت شركة بن داود القابضة مذكرة تفاهم غير ملزمة مع شركة المجموعة الإقليمية في قطر لمنحها حقوق امتياز للعلامة التجارية "بن دواد" بافتتاح 8 فروع جديدة في دولة قطرما هي الفئات المشمولة بتعديلات التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية؟

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الجمعية الفلكية بجدة الكرة الأرضية الشمس

إقرأ أيضاً:

الشمس تطلق “جناح ملاك” في مشهد خطف أنظار العلماء وهواة الفلك

الولايات المتحدة – شهدت سماء الكون ليلة 12-13 مايو عرضا ضوئيا كونيا مذهلا، عندما انفجر خيط بلازما شمسي هائل الحجم في مشهد بدا وكأنه “جناح ملاك” يتفجر في الفضاء السحيق.

وهذا الانفجار الشمسي النادر، الذي وقع حوالي الساعة منتصف الليل بتوقيت غرينتش، أطلق موجة هائلة من البلازما عبر النصف الشمالي للشمس، في عرض سماوي أذهل علماء الفلك وهواة متابعة الظواهر الكونية على حد سواء.

وما يجعل هذا الحدث استثنائيا هو الحجم الهائل لخيط البلازما الشمسي المنفجر، الذي امتد لمسافة تقارب المليون كم، أي أكثر من ضعف المسافة الفاصلة بين الأرض وقمرها.

ويصف العلماء هذا المشهد بأنه خيط مظلم هائل من البلازما الباردة نسبيا، كان معلقا فوق سطح الشمس كسيف مسلط، قبل أن ينفجر فجأة محررا طاقة هائلة تكفي لإضاءة مدن بأكملها على الأرض لسنوات.

وكتب فينسنت ليدفينا، أحد أبرز متتبعي الشفق القطبي على منصة “إكس”: “إنه يشبه جناح ملاك أو طائرا عملاقا. يمكنني مشاهدة هذه اللوحة الكونية تتكرر لساعات دون ملل”.

وهذا الوصف لم يأت من فراغ، فالمشهد يحمل جمالا أخاذا رغم قوته التدميرية المحتملة.

ومن الناحية العلمية، يشرح الخبراء أن هذه الخيوط الشمسية هي عبارة عن هياكل بلازمية باردة وكثيفة مقارنة بمحيطها الحار، ما يجعلها تظهر كخيوط داكنة على سطح الشمس المضيء. وعندما تنفجر مثل هذه الخيوط، فإنها تطلق ما يعرف بـ “اتبعاث الكتلة الإكليلية” (CME)، وهي سحابة هائلة من البلازما والمجالات المغناطيسية التي يمكن أن تعبر ملايين الكيلومترات في الفضاء.

لكن البشرية هذه المرة كانت محظوظة، كما يؤكد عالم الفلك غور أتاناكوف، حيث أن مسار هذه الكتلة الإكليلية يتجه بعيدا عن الأرض. لو كانت في مسار تصادمي مع كوكبنا، لشهدنا عاصفة جيومغناطيسية قوية قد تصل إلى الفئة G4 أو حتى G5، وهي أعلى مستوى في سلم تصنيف العواصف الشمسية، ما كان قد يعطل أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية، ويسبب تذبذبا في شبكات الطاقة الكهربائية.

ورغم أن هذا الانفجار لن يسبب ظواهر ضوئية في سماء الأرض مثل الشفق القطبي، إلا أنه يذكرنا بقوة شمسنا التي نعتمد عليها في حياتنا اليومية. وهذه الأحداث هي جزء من الدورة الشمسية الحالية التي تتجه نحو ذروتها المتوقعة في عام 2025، حيث تزداد وتيرة البقع الشمسية والانفجارات.

المصدر: سبيس

مقالات مشابهة

  • الشمس تطلق “جناح ملاك” في مشهد خطف أنظار العلماء وهواة الفلك
  • ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراري
  • تحذير: انفجارات شمسية قوية تضرب الأرض الجمعة والسبت وتؤثر على الأجهزة والاتصالات
  • هذا أبعد من عين الشمس .. والمستحيل بذاته
  • حاسوب عملاق يكشف الموعد الدقيق لنهاية العالم التي حذر منها ماسك
  • شكراً برشلونة .. شكراً ريال مدريد .. لقد أثبتّما أن (الكرة الأرضية) كرة قدم !
  • سماء سلطنة عُمان تشهد بقعة شمسية تعادل حجم الأرض 11 مرة
  • أصغر من المعتاد.. اكتمال قمر ذي القعدة بدرًا الليلة
  • فلكية جدة: اكتمال قمر ذي القعدة بدرًا اليوم
  • «فكلية جدة»: قمر ذو القعدة يزين سماء السعودية اليوم بحجم أصغر من المعتاد