«أينشنت ويزدم» يتفوق في «جولاي كب»
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
محمد حسن (دبي)
خطف المهر «أينشنت ويزدم» لجودلفين، لقب سباق البحرين تروفي ستيكس للفئة الثالثة لخيول الثلاث سنوات، على مسافة 2600 متر، في مضمار «نيوماركت»، ضمن مهرجان «جولاي كب».
وتمكن ابن «دباوي»، بإشراف شارلي أبلبي، وقيادة وليام بيوك، من فرض سيطرته على مجريات السباق، ليحسم اللقب متفوقاً بفارق طول وثلاثة أرباع الطول، عن صاحب المركز الثاني «رويال سبرماسي».
وهذا الفوز الخامس في مسيرة المهر «أينشنت ويزدم» الفائز بعمر السنتين، في سباق الفئة الأولى فيوتشرتي تروفي، وسباق طيران الإمارات أوتم ستيكس للفئة الثانية.
وقال شارلي أبلبي: «كنا واثقين بهدوء من «أنشينت ويزدم»، لقد كان الحصان الأفضل في السباق، ووجد الأرضية التي تناسبه، حيث يظهر بمستوى مختلف في الأرضية اللينة».
وأضاف: «كانت لدينا قناعة راسخة، بأن زيادة المسافة إلى ميل وخمسة فيرلونج ستكون ملائمة له، والخطة هي نفسها التوجه إلى سباق جريت فولتجر للفئة الثانية، شريطة أن تكون الأرضية طرية، وإذا لم تكن كذلك، فإن الخطة تكون التوجه مباشرة إلى سباق سانت ليجر».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات جودلفين الخيول سباقات الخيول
إقرأ أيضاً:
الهند وباكستان.. من يتفوق بالقوة التقليدية والنووية؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الضربة التي وجهتها الهند في عمق الأراضي الباكستانية، فجر الأربعاء، ضجة حول العالم ومخاوف من توسع الأزمة لحرب شاملة، وإن حصل الأسوأ، فلمن تميل كفة القوة العسكرية التقليدية والنووية.
القوة النووية:تمتلك الهند 180 رأسا حربيا نوويا مقابل 170 رأسا لجارتها باكستان.
القوة العسكرية التقليدية:يُنظر إلى الجيش الهندي على أنه متفوق على الجيش الباكستاني في أي صراع تقليدي، إذ تبلغ ميزانية الدفاع الهندية تسعة أضعاف ميزانية باكستان، وفقًا لإصدار هذا العام من "التوازن العسكري"، وهو تقييم للقوات المسلحة أجراه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.
وتدعم هذه الميزانية قوة هندية عاملة يبلغ قوامها حوالي 1.5 مليون فرد، مقارنة بـ 660 ألف فرد لباكستان.
القوة البرية:
على الأرض، يمتلك الجيش الهندي، الذي يبلغ قوامه 1.2 مليون جندي، 3750 دبابة قتال رئيسية وأكثر من 10 آلاف قطعة مدفعية، بينما لا تشكل قوة الدبابات الباكستانية سوى ثلثي قوة الهند، بينما تمتلك إسلام آباد أقل من نصف قطع المدفعية في ترسانة نيودلهي.
القوة البحرية:
تتمتع البحرية الهندية بتفوق ساحق، فهي تمتلك حاملتي طائرات، و12 مدمرة صواريخ موجهة، و11 فرقاطة صواريخ موجهة، و16 غواصة هجومية، ولا تمتلك باكستان حاملات طائرات ولا مدمرة صواريخ موجهة، حيث تُشكل فرقاطات الصواريخ الموجهة الأصغر حجمًا الركيزة الأساسية لأسطولها البحري، كما أنها لا تمتلك سوى نصف عدد الغواصات التي تمتلكها الهند.
القوة الجوية:
يعتمد كلا السلاحين الجويين بشكل كبير على طائرات قديمة من الحقبة السوفيتية، بما في ذلك طائرات ميغ-21 في الهند ونظيرتها الصينية - J-7 - في باكستان، وتستثمر الهند في طائرات رافال متعددة المهام فرنسية الصنع، ويبلغ عددها حاليًا 36 طائرة في الخدمة، وفقًا لتقرير "التوازن العسكري"، وأضافت باكستان طائرات J-10 متعددة المهام صينية الصنع، ويبلغ عدد طائراتها حاليًا أكثر من 20 طائرة في أسطولها.
ورغم أن باكستان لا تزال تمتلك العشرات من مقاتلات إف-16 أمريكية الصنع، إلا أن طائرة JF-17 أصبحت الركيزة الأساسية لأسطولها، وهي مشروع مشترك مع الصين بدأ تشغيله في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ويوجد حوالي 150 طائرة منها في الخدمة.
وتلعب الطائرات الروسية الصنع دورًا هامًا في الأسطول الجوي الهندي، حيث تضم القوات الجوية والبحرية معًا أكثر من 100 مقاتلة من طراز ميغ-29، بالإضافة إلى أكثر من 260 طائرة هجومية أرضية من طراز سو-30.