عاجل| أستاذ أورام يوضح تفاصيل تسبب بودرة التلك في الإصابة بنوعين من السرطان
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
علق الدكتور جمال مصطفى سعيد، أستاذ جراحة الأورام بكلية طب قصر العيني، على تحذير الصحة العالمية من استخدام بودرة التلك بسبب مخاوف من الإصابة بالسرطان، موضحًا أن تحذير المنظمة صادر منذ 4 سنوات وليس حديثًا، مشددًا على أن بودرة التلك مستخرجة من مادة طبيعية تُستخرج من المناجم، إذ تتكون من المغنسيوم والسيليكون والأوكسجين.
وأشار سعيد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" والمُذاع عبر شاشة القناة الأولى والفضائية المصرية، إلى أن هذه المادة عندما تكون نقية يتم استخدامها، إذ إنها تعمل على تلطيف الجلد للكبار والسيدات؛ كونها تمتص الرطوبة وتعطي إحساس بالانتعاش، متابعًا: "لو المادة نقية ليس بها أي مشكلة تستبعد من أن تكون مسببة للسرطان".
قبضة أمنية|باحثة تكشف خطة إسرائيل في غزة: الاحتلال يريد اجتزاز المقاومة الفلسطينية زوار مهرجان العلمين: "الجو منعش.. والأبراج شكلها خطير"وشدد على أن بودرة التلك عندما تختلط بالشوائب كمادة الاسبستوس تحدث مشاكل صحية، موضحًا أن هذه المادة تسبب المشاكل السرطانية وتتكون من ألياف دقيقة وتستخدم في إطفاء الحرائق والسيارات، منوهًا بأن هذه المادة لها تأثيرين عن طريق الاستنشاق أو عن طريق وضعها على الجسم.
وتابع، أن مادة الاسبستوس ببودرة التلك لها تأثيرين ولها علاقة بنوعين من السرطان وهي سرطان الرئة عن طريق الاستنشاق وايضًا عند وضع المادة على الجسم للأطفال والسيدات ترفع نسبة سرطانات المبيض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بودرة بودرة التلك جراحة الأورام بودرة التلک
إقرأ أيضاً:
عاجل | 838 مخالفة و9 حالات حرمان في “توجيهي 2025”.. تفاصيل
صراحة نيوز-قال الدكتور محمد شحادة، مدير الامتحانات في وزارة التربية والتعليم، إن عدد مخالفات امتحان الثانوية العامة (دورة صيف 2025) حتى الثلاثاء الماضي وصل إلى 838 مخالفة، منها 9 حالات حرمان لمدة عامين.
وأضاف أن تصحيح مادتي اللغة العربية والإنجليزية انتهى، فيما يستمر تصحيح مادة الرياضيات، متوقعًا إعلان النتائج خلال الثلث الأول من أغسطس.
وأشار إلى استعداد الوزارة لاستكمال امتحانات نظام التوجيهي الجديد (مواليد 2008) التي تبدأ في 31 يوليو في 4 مواد: اللغة العربية، الإنجليزية، التربية الإسلامية، وتاريخ الأردن.
كما ذكر أن آلية احتساب العلامات ستكون عادلة وتراعي مصلحة الطلبة، وسط آراء متباينة حول مستوى صعوبة الأسئلة.