محلل سياسي سعودي: إيران ضحت بالحوثيين وضربة مدمرة دفعتهم للاتفاق مع الشرعية وتدخل صيني مرتقب لإبرام اتفاق تاريخي!.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

قطة ترث 2 مليون دولار من رجل صيني.. قصة تصدم الجميع!

صراحة نيوز- مشهد إنساني مؤثر من الصين أثار تفاعلاً واسعًا على منصات التواصل، بطله رجل يبلغ من العمر 82 عامًا قرر أن يترك ميراثه بالكامل لرعاية قطته “شيانبا” بعد وفاته.

الرجل، المعروف باسم “لونغ” والمقيم في مقاطعة غوانغدونغ جنوب البلاد، يعيش وحيدًا منذ وفاة زوجته قبل أكثر من عشر سنوات، دون أبناء، وترافقه قطته التي تبناها مع صغارها الثلاثة بعد إنقاذهم من الشارع خلال يوم ممطر. “شيانبا” هي الوحيدة التي لا تزال على قيد الحياة.

صحيفة “ساوث تشاينا” نقلت عن لونغ استعداده للتنازل عن شقته ومدخراته لأي شخص موثوق يتعهد بتوفير حياة كريمة لقطته، قائلاً: “أريد أن أطمئن على حياتها بعد رحيلي، إنها كل ما تبقى لي”.

القصة أثارت موجة كبيرة من التعاطف، لكنها فتحت أيضًا نقاشًا حول القوانين المتعلقة بالوصايا في الصين، خاصة في ظل مخاوف من استغلال مثل هذه الحالات من قبل من يُعرفون بـ”أصحاب النوايا السيئة”.

بين مؤيد لاحترام قرارات المسنين، وداعٍ إلى تشديد الرقابة القانونية على مثل هذه الوصايا، انقسم الرأي العام، وسط تأكيد على ضرورة الموازنة بين الرحمة والحماية القانونية.

القانون الصيني، كحال معظم الدول، لا يسمح بترك الميراث مباشرة لحيوان، لكن يتم التحايل على ذلك بتعيين وصي قانوني يتولى رعاية الحيوان مقابل الميراث، ضمن اتفاقات رسمية تضمن حسن التنفيذ.

مقالات مشابهة

  • أزمة مياه تدفع الحكومة اليمنية والحوثيين لإبرام اتفاق نادر
  • قطة ترث 2 مليون دولار من رجل صيني.. قصة تصدم الجميع!
  • خبير سياسي: مصر تقود موقفا عربيا صلبًا ضد مشاريع تصفية القضية الفلسطينية
  • يتبنى مبدأ الإزاحة الجغرافية..محلل سياسي: تحول في فكر الاحتلال بعد 7 أكتوبر
  • تزايد المؤشرات لإبرام اتفاق غزة واستعداد كييف لشراء أنظمة دفاع جوي.. تفاصيل
  • اكتشاف فلكي مثير.. كوكب غريب يثير توهجات مدمرة | ماذا يحدث؟
  • محلل سياسي: زيارة الرئيس الإندونيسي تأتي لتعزيز الشراكات واكتشاف الفرص الواعدة بالمملكة
  • اتفاق مغربي صيني لتعزيز السياحة بالمملكة
  • تركيا أمام لحظة تاريخية.. قرار مرتقب من "العمال الكردستاني"
  • في مكالمة مع ماكرون.. بوتين يؤكد حق إيران في برنامج نووي "سلمي"