عراقي الأصل.. من هو غابرييل صوما مستشار ترامب الإعلامي؟
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – خاص
ظهر في العديد من وسائل الاعلام المحلية والدولية بصفة مستشار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ويتكلم العربية بطلاقة وهو عراقي الأصل. من هو غبريال صوما؟ هو بروفيسور في القانون الدولي وعضو المجلس الاستشاري للرئيس السابق دونالد ترامب (2016-2020)، وهو عضو في اللجنة الانتخابية للرئيس ترامب 2024.
- الشريعة الإسلامية ومصادرها. محاضر - جامعة ليفربول - المالية الإسلامية محاضر - كلية مجتمع ميرسر، ويست وندسور، نيوجيرسي، خريف 2011 - العربية 101 أستاذ - مدرسة برينستون للكبار في برينستون، نيوجيرسي - العربية 101 - الثقافة والحضارة العربية - القانون الإسلامي - الصراعات في الشرق الأوسط المنشورات والمقالات مؤلف كتاب بعنوان: "القرآن: أسيء تفسيره، أسيء ترجمته، وأسيء قراءته. اللغة الآرامية للقرآن". مؤلف العشرات من المقالات التي تتناول الطلاق الإسلامي في الولايات المتحدة والقانون الدولي. قائمة جزئية من مقالاته حول القانون الدولي - هل تعمل العقوبات على إيران؟ - مزارع شبعا في ظل القانون الدولي - نطاق وطبيعة الحصانة من الولاية القضائية لرؤساء الدول في ظل القانون الدولي - عملية الاحتيال النيجيرية وتأثيرها على الاقتصاد العالمي - القانون الدولي العام والمنظمات - القيود على فعالية قوانين العلامات التجارية في الاتحاد الأوروبي - تفوق قانون الاتحاد الأوروبي - القيود على فعالية قوانين العلامات التجارية في الاتحاد الأوروبي - ممارسة الأعمال التجارية في الخليج العربي - نطاق الحصانة لرؤساء الدول في ظل القانون الدولي - هل تعمل العقوبات على إيران - تطبيق الشريعة الإسلامية في المحاكم الأمريكية مقالات حول الطلاق الإسلامي والهندوسي - الطلاق العراقي في المحاكم الأمريكية - الطلاق اليمني والهجرة الأمريكية - الطلاق المصري والهجرة الأمريكية - الطلاق الإسلامي الفلسطيني في الضفة الغربية في الولايات المتحدة - الطلاق السعودي في الولايات المتحدة - الطلاق السعودي والهجرة الأمريكية - قضايا حضانة الأطفال في السعودية في الولايات المتحدة - الطلاق الباكستاني والهجرة الأمريكية - الطلاق المسلم في تونس - الطلاق المسلم في بنغلاديش
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: فی الولایات المتحدة القانون الدولی الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
الأحد .. مجلس الأمن يبحث الوضع في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية
يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة الأحد القادم حيث تتناول الوضع في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية.
وتشهد القضية الفلسطينية تصعيدا خطيرا حيث اكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد في بيان، موافقة مجلس الوزراء الأمني على خطته لسيطرة الجيش الإسرائيلي على مدينة غزة شمال القطاع.
وقال مكتب رئيس الوزراء- في بيان، بثته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية، حول ما وصفه بقرار مجلس الوزراء دعم "اقتراح نتنياهو لهزيمة حماس"- إن إسرائيل ستقدم مساعدات إنسانية للسكان المدنيين خارج مناطق القتال.
وأوضح مكتب رئيس الوزراء، أن أغلبية أعضاء مجلس الوزراء أيدوا أيضًا قائمة بخمسة مبادئ ستطالب بها إسرائيل مقابل إنهاء الحرب مع حماس، واصفًا إياها على النحو التالي: "نزع سلاح حماس، وإعادة جميع الرهائن الخمسين المتبقين والذين يُعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة، ونزع سلاح قطاع غزة، والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة، ووجود حكومة مدنية بديلة غير حماس أو السلطة الفلسطينية".
وأكد مكتب رئيس الوزراء، أن أغلبية ساحقة من الوزراء رأوا أن "الخطة البديلة" التي عُرضت على مجلس الوزراء الأمني لم تكن لتضمن هزيمة حماس أو عودة الرهائن.
ولم يشر البيان بالتفصيل إلى "الخطة البديلة" المذكورة آنفًا، ولكن يبدو أنه يُشير إلى اقتراح قدّمه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، والذي أعرب عن معارضته لاحتلال قطاع غزة، خوفًا من أن يؤدي ذلك إلى كارثة إنسانية، مع تعريض حياة الرهائن للخطر كما ذكرت الصحيفة.
وتقول الصحيفة: "من غير الواضح لماذا يُشير البيان فقط إلى احتلال مدينة غزة، وليس إلى احتلال قطاع غزة بأكمله، كما أعلن نتنياهو أول أمس الخميس".