#سواليف

أعلنت شركة الخطوط الجوية #الملكية_الأردنية استئناف رحلاتها يوميا إلى #بيروت اعتبارا من فجر الخميس.

وقالت الشركة ان #استئناف #الرحلات جاء بعد موافقة هيئة تنظيم الطيران المدني

مقالات ذات صلة زياد عشيش يتأهل لربع نهائي منافسات الملاكمة في باريس 2024/07/31.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الملكية الأردنية بيروت استئناف الرحلات

إقرأ أيضاً:

مستوطنو غلاف غزة يشكون من العدوان وأصوات الانفجارات لا نشعر بالأمن

لا ينكر الاسرائيليون تخوفاتهم من استئناف العدوان على غزة ان ترافقهم ليالٍ حارة، وأصوات انفجارات، ويتأمّلون باتفاق لإعادة الأسرى، سيوقف كل شيء في اللحظة الأخيرة، ويعيدهم لديارهم، ويسود الهدوء.

ونقل الكاتب في صحيفة يديعوت أحرونوت، ماتان تسوري، عن "عدد من مستوطني غلاف غزة أن الوضع لديهم هذه الأيام ليس سهلًا على الإطلاق، فالانفجارات القوية، التي تهزّ المنازل والقلوب، القادمة من قطاع غزة نتيجة هجمات الجيش تهزّ حياة الأطفال في الروضة، وهم قلقون للغاية، مما ينعكس على أجوائهم، في كل مرة يسمعون فيها انفجارات مدوية، وبات أولياء الأمور يعارضون القيام برحلات في المساحات المفتوحة كما هو معتاد، نظراً للوضع الأمني الهش".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "هذا الوضع الأمني السيء يلازم المستوطنين طوال اليوم، ويكاد يكون روتينهم اليومي متأثرًا به، حيث دوي الانفجارات يهز الجدران، وكل هذا لا يحدث خلال ساعات العمل وفي المنزل ليلاً يواجهون ظواهر صعبة للغاية، حيث تشهد المستوطنات المحيطة بغزة ضجيجاً شديداً منذ استئناف الجيش لعدوانه عليها، حيث تُسمع انفجارات وإطلاق نار مدوية في المنطقة معظم النهار، وتزداد حدةً في الليل، ويتم إبلاغهم من حين لآخر بانفجارات على وشك أن تُسمع".


وأوضح أن "هذا الضجيج سيزداد مع توسع الجيش في عدوانه على القطاع، لأن المنطقة المحيطة به تصنف بأنها منطقة قتال، ولا يوجد شعور بالأمن لدى المستوطنين، صحيح أن معظمهم ممن أُحرِقت منازلهم ودُمّرت مستوطناتهم في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، عادوا إليها، لكن أحدا منهم لم يفعل ذلك بحماس ذاتي، لكن البدائل سيئة، وباتت مسألة توسيع العدوان على غزة مثيرة للجدل حتى بين المستوطنين، ولها تداعياتها هنا وهناك".

وأكد أن "المستوطنين لا يكادون يصدقون أن مصير من يعرفونهم من المختطفين ليست على رأس قائمة أولويات الحكومة، التي لا تمنحهم دائمًا هذا الأمل، وطالما أن عطلة الصيف على الأبواب، فيبدو أن هذا الصيف، كسابقه، سيكون صاخبًا، سترافقنا الليالي الحارة وأصوات الانفجارات، رغم الأمل بأنه في ظل اتفاق لإعادة المختطفين، وهو الأهم، سيتوقف كل شيء في اللحظة الأخيرة، وسيعودون لديارهم، ويسود الهدوء".

مقالات مشابهة

  • قطار الحرمين .. 140 رحلة يوميا لنقل أكثر من مليوني حاج
  • ماذا يحدث لجسمك في حال تناول كوب ماء مع شريحة الليمون يوميا لمدة شهر؟
  • دراسة: ترشيح القهوة قد ينقذ حياتك وهذا عدد فناجين الإسبريسو الآمن يوميا
  • مستوطنو غلاف غزة يشكون من العدوان وأصوات الانفجارات لا نشعر بالأمن
  • الدبلوم العالي شرط للحصول على إجازة مزاولة مهنة التعليم اعتبارا من 2027
  • سفينة “الساورة” تستأنف نشاطها بعد أشغال الصيانة
  • “الأونروا”: غزة تحتاج 600 شاحنة مساعدات يوميا لتفادي الكارثة
  • اللجنة المشتركة بالنواب تستأنف جلسات الاستماع حول مشروعي قانون الإيجارات القديمة
  • الأونروا: غزة تحتاج إلى نحو 600 شاحنة يوميا
  • تأجيل استئناف المتهمين بتجارة المخدرات وغسيل الأموال على حكم سجنهم بالمؤبد