الوطن:
2025-12-09@10:18:31 GMT

اعرف كليات تقبل من 60% أدبي.. بعد ظهور النتيجة

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT

اعرف كليات تقبل من 60% أدبي.. بعد ظهور النتيجة

أعلن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور محمد عبداللطيف، نتيجة أوائل الثانوية العامة 2024 للطلاب المصريين للشعبتين العلمية والأدبية، قبل قليل، ومن المتوقع أن تعلن نتيجة الثانوية العامة 2024 خلال ساعات على موقع الوزارة، لتبدأ مرحلة جديدة وهي أعمال تنسيق الجامعات 2024، والبحث عن الحدود الدنيا للقبول والتي منها الحدود الدنيا لكليات تقبل من 60% أدبي لطلاب الثانوية العامة 2024، ومن المتوقع أن تقترب نسب القبول من النسبة المقررة في 2023، وذلك إذا توافقت مع نسب النجاح وشرائح المجاميع.

الكليات التي تقبل 60% أدبي

وترصد «الوطن» في التقرير التالي الكليات التي تقبل 60% أدبي وهي كالآتي:

-اقتصاد منزلى العريش 247.0

-خدمة اجتماعية الفيوم 246.5

-تربية رياضية بنات المنوفية بشبين الكوم246.5

-تربية رياضية بنين المنصورة246.0

-سياحة وفنادق بني سويف246.0

-سياحة وفنادق مطروح246.0

-سياحة وفنادق المنيا246.0

-سياحه وفنادق الاقصر246.0

-سياحة وفنادق مدينة السادات246.0

-سياحة وفنادق المنصورة246.0

-سياحة وفنادق الفيوم246.0

-سياحة وفنادق قناة السويس بالإسماعيلية246.0

-خدمة اجتماعية تنموية بني سويف245.5

-خدمة اجتماعية انتساب موجه الفيوم245.0

-خدمة اجتماعية تنموية انتساب موجه بني سويف244.5

-تربية نوعية فنية الإسكندرية243.5

-تربية نوعية موسيقية المنيا243.5

-تربية رياضية بنات بنها242.5

-تربية فنية حلوان بالزمالك241.5

-تربية نوعية فنية أسيوط241.5

-خدمة اجتماعية أسوان241.0

-تربية فنية المنيا241.0

-تربية نوعية فنية كفر الشيخ241.0

-تربية رياضية بنين بنها240.0

-تربية نوعية فنية الزقازيق240.0

-خدمة اجتماعية انتساب موجه أسوان240.0

-خدمة اجتماعية أسيوط240.0

-تربية نوعية موسيقية أسيوط240.0

-الفني التجارى بالروضه239.5

-خدمة اجتماعية انتساب موجه أسيوط239.0

-العالي الدولى للغات والترجمة تجمع خامس238.0

-الفني التجارى بالاسكندرية 238.0

-الفني التجارى ببنها238.0

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أوائل الثانوية العامة التربية والتعليم التعليم الفني بني سويف تربية رياضية تربية فنية تربية نوعية أدب أسوان أسيوط

إقرأ أيضاً:

تربية الأطفال والتوتر الزوجي

حنين البطوش
استشارية نفسية أسرية وتربوية

تربية الأطفال تجربة مليئة بالفرح والتحديات، لكنها قد تصبح أيضًا سببًا رئيسيًا للتوتر بين الزوجين إذا لم تُدار بحكمة، فخلال السعي لتنشئة أطفال سعداء، قد تنشأ عادات تربوية صامتة تهدد زواجك دون أن تشعر، وتؤثر بشكل مباشر على الحب والثقة بينكما.

فقد يظن الزوجان أن مجرد اختلافهما في أسلوب التربية لا يؤثر على العلاقة، لكن بعض العادات اليومية الصغيرة قد تتحول إلى ضغط نفسي مستمر، مثل الانشغال بالسيطرة على كل تفاصيل الأطفال، أو فرض قواعد صارمة دون تفاهم مشترك، أو مقارنة الطفل بآخرين، أو الاستجابة المبالغ فيها لكل طلباتهم، هذه الممارسات تعزز التوتر وتجعل الزوجين يشعران بأن أحدهما “يقصر” في المسؤولية، حتى لو كان الجهد متساويًا.

الضغط النفسي في الأسرة غالبًا ما يكون نتيجة تراكم الصراعات التربوية اليومية، وكل طرف يشعر بأن عبء المسؤولية يقع عليه أكثر، مما يولد شعورًا بالإحباط والغضب أو الاستياء الصامت، المسؤولية هنا ليست فردية، بل مشتركة: كلا الزوجين يتحملان تأثير أساليب التربية المختلفة، وينبغي أن يدرك كل منهما أن الشريك الآخر قد يتعامل مع المواقف وفق خبراته ومعتقداته الخاصة، وليس بنية الإساءة.

الاختلاف في أساليب التربية يمكن أن يكون سببًا مباشرًا لتراجع مستوى السعادة الزوجية، فمثلاً إذا كان أحد الزوجين يميل إلى الانضباط الصارم بينما يفضل الآخر المرونة والتسامح، قد يشعر كل طرف بأن احتياجاته وقيمه تُهمل، ويترتب على ذلك شعور بالاستياء أو عدم التقدير، هذه الاختلافات الصغيرة، إذا لم تُناقش بشكل صحي، قد تتفاقم وتؤثر على الحب والانسجام اليومي.

الخلافات التربوية الصغيرة قد تتحول إلى أزمات كبيرة عندما تُترك دون حل أو نقاش، تراكم سوء الفهم حول القرارات اليومية، أو الجدال حول المكافآت والعقاب، أو اختلاف الأولويات في تعليم الطفل وتوجيهه، كل ذلك يبني فجوات عاطفية بين الزوجين، ويؤدي إلى ضعف الثقة والتقليل من الدعم المتبادل، ومع الوقت قد تتحول هذه الخلافات إلى شعور مستمر بالضغط والاحتماء وراء الحواجز النفسية.

الحفاظ على الحب بين الزوجين رغم اختلاف أساليب التربية يتطلب وعيًا واستراتيجيات عملية واضحة، أولًا التواصل المفتوح هو المفتاح: ناقشا المواقف التربوية بصراحة وهدوء، دون لوم أو اتهام، مع التركيز على التعبير عن الاحتياجات والرغبات بوضوح، ثانيًا التفاهم على القيم الأساسية يخفف من الصراعات اليومية، عبر تحديد ما هو الأهم للطفل وللأسرة، ثالثًا المرونة والتنازل تمثل حجر الزاوية، حيث يقبل كل طرف بأن لزميله طريقته الخاصة، مع السعي لإيجاد حلول وسط توافقية، والأهم أن لا يغيب الدعم العاطفي المتبادل، من خلال تقديم الثناء والتقدير للجهود المبذولة مهما اختلفت، ما يعزز الحب ويقوي العلاقة رغم الخلافات التربوية

غالبًا ما تبدأ الأزمات من تفاصيل بسيطة: اختلاف في العقاب أو المكافأة، تباين في أوقات الأنشطة، أو طرق إدارة الوظائف المدرسية، إذا لم يُعالج الأمر بصبر وحوار، تتراكم الخلافات، ويشعر كل طرف بأن الطرف الآخر لا يحترم رؤيته، ما يؤدي إلى فقدان التقدير المتبادل، وتصاعد التوتر، وربما تأثير سلبي على العلاقة الزوجية بأكملها.

مقالات ذات صلة بين كانونين سافر يا شقي 2025/12/07

فكل قرار تربوي يُتخذ في غياب تفاهم مشترك يمكن أن يترك أثرًا على الحب والثقة، فالزوجان اللذان يتفقان على قواعد واضحة ويساعدان بعضهما على التعامل مع التحديات، يشعران بالدعم والأمان، بينما العكس يؤدي إلى شعور بالإقصاء أو التقليل من قيمة الشريك، فالعلاقة الزوجية هنا تتغذى على التنسيق والاحترام المتبادل، وليس فقط على الحب كعاطفة منفصلة عن المسؤوليات اليومية.

وتلعب الضغوط الخارجية مثل ضغوط العمل، الالتزامات الاجتماعية، والمشاكل المالية دورًا كبيرًا في تصعيد الخلافات التربوية بين الزوجين، فهذه الضغوط تجعل إدارة القرارات اليومية الخاصة بالأطفال أكثر توترًا، خاصة إذا كانت توقعات المحيط الاجتماعي أو الأسرة الممتدة تتعارض مع أسلوب الزوجين في التربية، كما أن اختلاف القيم والمعتقدات، سواء بسبب الخلفيات الثقافية أو الرؤى حول الطفل المثالي، يساهم في حدوث النزاع، لذا فإن التفاهم المسبق على القيم الأساسية للأطفال يساعد على تخفيف الكثير من الخلافات اليومية، التواصل العاطفي الفعّال يصبح هنا عنصرًا محوريًا؛ فلا يكفي مناقشة القرارات فحسب، بل ينبغي التعبير عن المشاعر والاحتياجات بصدق واحترام، مع استخدام عبارات إيجابية وتقدير الجهود المتبادلة لتعزيز التعاون وتخفيف الانفعال.

تقاسم المسؤوليات التربوية بشكل متوازن أيضًا يقلل من شعور أي طرف بالضغط أو الإحباط، ويضمن الاتفاق على أسلوب موحد في القرارات اليومية، ما يحمي العلاقة من الصراعات المتكررة، ومن جهة أخرى، تؤثر الخلافات التربوية المستمرة على العلاقة الحميمة بين الزوجين، لذا من المهم إيجاد وقت مشترك بعيد عن المهام التربوية لإعادة تنشيط الحب والتواصل العاطفي، فإن استراتيجيات التعلم المشترك والتطوير الذاتي، مثل حضور ورش أو قراءة كتب حول التربية، توفر لغة مشتركة تقلل من سوء الفهم، بينما يعزز التعلم المستمر من أخطاء الماضي المرونة وقوة العلاقة.

أهمية نموذج القدوة للأطفال لا تقل عن ذلك، إذ يلاحظ الأطفال كيف يتعامل الزوجان مع الخلافات بشكل صحي، ما يعلمهم مهارات حل النزاعات والتواصل الإيجابي، ووجود أسرة تُدار بعقلانية وهدوء ينعكس إيجابًا على نمو الطفل النفسي والاجتماعي، ويمكن تحويل التحديات التربوية من مصدر صراع إلى فرصة لتعزيز العلاقة الزوجية، من خلال مواجهة الخلافات بنهج تعاوني يطور التواصل، التفهم، والاحترام المتبادل، ما يجعل الشراكة الزوجية أقوى وأكثر متانة رغم اختلاف الأساليب التربوية.

فتربية الأطفال ليست مجرد مهمة يومية، بل اختبار مستمر لقدرة الزوجين على التواصل، التفاهم، والمرونة، فالوعي بالعادات التربوية التي قد تهدد العلاقة، وتقاسم الضغط النفسي، والتفاهم على الأساليب والقيم، يمكن للزوجين حماية الحب والثقة في زواجهما، وتحويل التحديات التربوية من مصدر صراع إلى فرصة لتعزيز التفاهم والسعادة المشتركة.

مقالات مشابهة

  • صحة وتعليم وحماية اجتماعية.. تفاصيل اجتماع وزير العمل مع مسؤولي البنك الدولي
  • "تعليم الفيوم" تشارك بمسابقة المكتبات على مستوى الجمهورية
  • “أدبي جدة” يقيم حفلاً تكريميًا للفائزين بمسابقة النصوص المسرحية
  • تربية الأطفال والتوتر الزوجي
  • ينشر الساعة 12.30.. شروط النيابة الإدارية لقبول خريجي كليات الحقوق دفعة 2024
  • شروط النيابة الإدارية لقبول خريجي كليات الحقوق دفعة 2024 بوظيفة معاون نيابة
  • الفراية: إنجازات نوعية لوزارة الداخلية تعزز الأمن والخدمات
  • شروط قبول خريجي كليات الحقوق دفعة 2024 بوظيفة معاون نيابة
  • شروط قبول خريجي كليات الحقوق 2024 بوظيفة معاون نيابة
  • موجه صقيع تضرب الإسكندرية وانخفاض بدرجات الحرارة وغيوم