بوابة الوفد:
2025-12-12@17:17:00 GMT

Star Wars Jedi: Survivor تصل إلى PS4 وXbox One في 17 سبتمبر

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

ستصدر لعبة Star Wars Jedi: Survivor على أجهزة الجيل الماضي في 17 سبتمبر، بما في ذلك PlayStation 4 وXbox One. تم إصدار اللعبة في الأصل على PS5 وXbox Series X/S والكمبيوتر الشخصي في عام 2023.

بالنسبة للمبتدئين، هذه تكملة للعبة Star Wars Jedi: Fallen Order الرائعة للغاية. إنها مغامرة من منظور الشخص الثالث مع القليل من أسلوب Metroidvania تدور أحداثها في عالم Star Wars بين أحداث Revenge of the Sith وA New Hope.

إنها لعبة فيديو جيدة جدًا، خاصة لمحبي الامتياز.

الطلبات المسبقة متاحة الآن ويحصل المشترون الأوائل على بعض المكافآت. تتضمن هذه المكافآت عناصر تجميلية داخل اللعبة ستحول بطل الرواية إلى شخص يشبه Obi Wan Kenobi ومجموعة جديدة من المسدسات. أما بالنسبة للبرنامج، فتقول شركة EA إنه تم تحسينه بالكامل ليعمل على تلك الأجهزة القديمة.

ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن اللعبة واجهت صعوبة في التشغيل على أجهزة الكمبيوتر. أصدرت شركة EA العديد من التحديثات لمعالجة مشاكل الأداء ولكن بعضها لا يزال قائمًا. ولتحقيق هذه الغاية، تستعد الشركة لتحديث جديد للكمبيوتر الشخصي سيتم إصداره "في الأسابيع المقبلة". وسيؤدي هذا إلى "تحسينات في الأداء الفني للعبة، وأدوات التحكم والمزيد"، بالإضافة إلى "مجموعة متنوعة من تحسينات جودة الحياة".

تم إصدار Star Wars Jedi: Survivor مؤخرًا أيضًا على Game Pass. سيكلف إصدار PS4 / XB1 50 دولارًا. تم الإعلان بالفعل عن إدخال ثالث في الامتياز لأن Star Wars تحب الثلاثيات.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

كرة القدم المصرية بين الانهيار والبناء

الكرة في مصر تعيش أسوأ مراحلها التاريخية، ليس بسبب فقر المواهب ولا ضعف الجماهير ولا محدودية الإمكانات، بل لأن المنظومة الإدارية التي تدير هذا الملف أصبحت عبئًا على اللعبة، ومعطلًا لمسارها، ومعرقلًا لأي محاولة للنهضة. فملف كرة القدم، شأنه شأن أي ملف آخر، يعاني من غياب الرؤية الاستراتيجية، وانعدام التخطيط، وتمدد الشللية والمصالح الضيقة، مع استمرار تدوير نفس الوجوه التي أثبتت فشلها مرة بعد أخرى، وكأن الهدف هو الحفاظ على الخراب لا إصلاحه.

خروج المنتخبات المصرية بكل فئاتها من البطولات كان فضيحة كروية مكتملة الأركان. الأداء الهزيل والضعف البدني وسوء الإعداد وانعدام الهوية تكشف أن عملية بناء اللاعبين الصغار تسير بمنهجية عشوائية لا علاقة لها بعلم الرياضة الحديث. فالمواهب الصغيرة تحتاج إلى مدربين متخصصين في التكوين، لا إلى هواة يتم وضعهم في مواقع فنية حساسة عبر المجاملات والصداقات. التجارب الناجحة تؤكد أن المنتخبات السنية لا تنهض إلا بمدربين أجانب عالميين يعرفون كيف يصنعون لاعبًا كاملًا: فنيًا وبدنيًا وذهنيًا. أما الاعتماد على مدربين غير مؤهلين فهو وصفة مؤكدة لإنتاج أجيال ضعيفة مهزوزة لا تستطيع الصمود أمام منافسين يتطورون بسرعة.

وفي قلب هذه الفوضى يتعرض حسام حسن وشقيقه إبراهيم لحرب ممنهجة، ليس بسبب خلاف فني أو تنظيمي، ولكن لأنهما ببساطة لا يتلونان ولا يجاملان ولا يفتحان أبواب الفساد.وجودهما يربك المنظومة التي اعتادت أن تعمل في الغرف المغلقة، وأن تتربح من مواقعها، وأن تعيّن من تشاء وتبعد من تشاء وفقًا لمعادلة المصالح لا الكفاءة. حسام وإبراهيم يمثلان نموذجًا نادرًا في الصدق والانتماء والنزاهة، وهذا وحده كافٍ ليجعلهما هدفًا لكل من يخشى الإصلاح الحقيقي.

إصلاح كرة القدم يتطلب تشكيل مجموعة من خبراء اللعبة الحقيقيين لوضع رؤية ممتدة لعشرين عامًا، تضم أسماء عريقة وتمتلك معرفة فنية وإدارية مثل طه إسماعيل، فاروق جعفر، هاني رمزي، مصطفى يونس، علي أبو جريشة، حسام ميدو، وغيرهم ممن يملكون القدرة على صياغة مشروع قومي حقيقي لتطوير اللعبة في مصر. مهمة هذه المجموعة يجب أن تكون واضحة: إعادة هيكلة المنظومة من جذورها، ووضع برنامج لبناء قاعدة الناشئين، والتنسيق مع الأندية، وتحويل الكرة المصرية إلى صناعة استثمارية حقيقية.

ولا يمكن للكرة المصرية أن تتحرك خطوة إلى الأمام دون التحول الكامل إلى الأندية الاستثمارية. بيع الأندية لمستثمرين أو طرحها كأسهم ضرورة لا رفاهية، لأنها وحدها التي تضمن موارد ثابتة وبناء احترافي وإدارة رشيدة. كما يجب فتح الباب أمام احتراف اللاعبين الصغار قبل سن الثامنة عشرة دون رهن موافقة النادي، مع إنشاء أكاديميات رياضية حديثة في كل المحافظات بالشراكة مع أكاديميات أوروبية متخصصة في صناعة المواهب.

الإعلام الرياضي هو الآخر جزء أساسي من المشكلة. فالفضائيات تحولت إلى ساحات صراخ، وتحريض، ونشر شائعات، وشخصنة، وتشويه للرياضيين، بينما اختفى التحليل العلمي والنقد الرشيد والخبرة الحقيقية. الإصلاح يبدأ بإبعاد العناصر التي جعلت الفوضى منهجًا، وفتح المجال أمام إعلاميين مؤهلين يحترمون عقل المتلقي ويقدمون معرفة لا ضجيجًا.

أما اتحاد الكرة ورابطة الأندية فهما مثال صارخ على الفشل الإداري المعتمد على علاقات ودوائر مصالح، لا على كفاءة وقدرة وخبرة. تغيير هذه الوجوه ضرورة قبل أن تتحول اللعبة إلى عبء اجتماعي يجب الهروب منه. فالتدوير لا يصنع نهضة، والوجوه المستهلكة لا يمكنها أن تقود مستقبلًا مختلفًا.

التجارب الناجحة أمامنا، والتجربة المغربية نموذج ملهم لما يمكن أن تفعله دولة عندما تقرر أن الرياضة مشروع قومي. فالمغرب بنت أكاديمية محمد السادس باعتبارها مصنعًا وطنيًا للاعبين، واعتمدت على مدربين عالميين، وفرضت نظامًا تدريبيًا موحدًا، وضخت استثمارات ضخمة في البنية التحتية، واهتمت بالجانب الذهني والبدني للاعبين، لتنتج في النهاية جيلًا غيّر صورة القارة في كأس العالم وأصبح قوة حقيقية في كل مستويات اللعبة.

ما تحتاجه مصر ليس معجزة، بل قرار واضح بإعادة بناء المنظومة من أساسها، والاعتماد على الكفاءة وحدها، وإغلاق أبواب المجاملات والمحسوبية، وحماية المواهب، ومواجهة الفساد الرياضي بكل أشكاله. فمصر تمتلك تاريخًا كرويًا عظيمًا، وملايين من الجماهير، وكنزًا من المواهب، لكنها تحتاج إلى إدارة تليق بهذا الإرث وتستطيع أن تصنع مستقبلًا أفضل. كرة القدم ليست لهوًا شعبيًا، بل صناعة ضخمة، وقوة ناعمة، وواجهة حضارية، ومصدر فخر وطني… وعندما تعود مصر إلى الطريق الصحيح، ستعود الكرة المصرية كما كانت دائمًا: في المقدمة.

اقرأ أيضاًبعد خروج منتخب مصر من كأس العرب.. هاني رمزي: الكرة المصرية ماشية بالبركة.. ونجاحاتنا بالصدفة

ميدو: احترام قميص منتخب مصر واجب.. وما حدث بكأس العرب «نقطة سوداء ومصيبة»

ضياء السيد: خلافات حسام حسن وحلمي طولان سبب خروج مصر من كأس العرب

مقالات مشابهة

  • CloverPit تصل للهواتف.. لعبة القواعد المكسورة تغزو iOS وAndroid قريبا
  • عمق الأزمة اليمنية في حضرموت والمهرة
  • منتخب الألعاب الإلكترونية يتأهل إلى نهائيات كأس العالم بالسعودية
  • ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية
  • Skyrim تصل إلى Switch 2 بإصدار مُحسن وتجربة أغلى مما ينبغي
  • نيويورك تايمز: عندما تصبح الحرب لعبة يديرها الذكاء الاصطناعي
  • اليوم تنطلق بأنغولا فعاليات دورة الألعاب الإفريقية وتستمر على مدار 10 أيام
  • كرة القدم المصرية بين الانهيار والبناء
  • إلهان عمر ترد بتدوينة على انتقادات ترامب اللاذعة
  • هشام يكن : الأردن مش مصدقة نفسها إنها كسبت مصر بثلاثية