المطبخ العالمي: مقتل أحد موظفينا في غزة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أعلنت مؤسسة "المطبخ المركزي العالمي" (ورلد سنترال كيتشن) الإغاثية غير الحكومية استشهاد أحد موظفيها الفلسطينيين في قطاع غزة، وذلك بعد 4 أشهر من مقتل 7 من موظفيها في ضربات إسرائيلية أثارت إدانة واسعة النطاق.
وقالت المنظمة -التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها- إن الموظف يدعى نادي السلوت وكان عضوا أصيلا في فريقها منذ الأيام الأولى لعملها في رفح.
وقالت -في منشور على موقع إكس- إنه كان "عضوا أصيلا في فريقنا للمستودعات منذ الأيام الأولى لاستجابتنا في رفح وكان في جوهره محبا للخير".
وقالت المنظمة إنها لا تزال تنظر في تفاصيل ما حدث، لكنها تعتقد أنه كان في غير وقت العمل عندما قُتل. وذكرت أنه قُتل قرب دير البلح وسط قطاع غزة.
وكانت 3 ضربات جوية إسرائيلية استهدفت قافلة من مركبات المساعدات الإنسانية خلال تحركها بغزة في الأول من أبريل/نيسان الماضي، مما أسفر عن مقتل 7 من موظفي المؤسسة كان من بينهم أفراد من الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وبولندا.
وخلال الحرب المدمرة التي تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي على غزة، استشهد العشرات من عاملي الإغاثة، بينهم عاملون في منظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) وغيرها.
كما خلفت الحرب أكثر من 131 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تتوقع تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي بسبب التوترات التجارية
توقعت الأمم المتحدة، الخميس، تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي العام الجاري والعام المقبل، مع تزايد التوترات التجارية.
وأشار خبراء الاقتصاد في الأمم المتحدة إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج واضطرابات سلسلة التوريد والاضطرابات المالية.
وتتوقع الأمم المتحدة حاليًا نموًا اقتصاديًا عالميًا بنسبة (2.4%) هذا العام، و(2.5%) العام المقبل بانخفاض قدره (0.4%) كل عام عن توقعاتها في يناير، وفي العام الماضي نما الاقتصاد العالمي بنسبة (2.9%).
أخبار قد تهمك المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن 16 مايو 2025 - 1:15 صباحًا الأمم المتحدة تدعو إلى ضمان الوصول الإنساني الآمن والمستدام للنازحين السودانيين 10 مايو 2025 - 2:49 صباحًاوقال الخبراء: إن التباطؤ يؤثر في معظم البلدان والمناطق، ولكن من بين أكثر البلدان تضررًا هي البلدان الأكثر فقرًا والأقل نموًا، التي انخفضت توقعات النمو فيها من (4.6%) إلى (4.1%) فقط منذ يناير.
ومن المتوقع أن تعاني البلدان المتقدمة والنامية في العالم أيضًا، وفقًا لتقرير الأمم المتحدة.