#سواليف

كتب الشيخ #سالم_الفلاحات

#مجازر_الفجر المئوية في #مدرسة_التابعين فجر اليوم في مصلى المدرسة بثلاثة صواريخ ذكية (جدا)
ومفاوضات وقف اطلاق النار والصفقة الشاملة

يا عرب ما دمتم قررتم ان تخذلوا غزة وتخذلوا انفسكم عما قريب بالله عليكم سموا هذه #الجرائم باسمها على الاقل

مقالات ذات صلة اضبط أعصابك أيها القتيل 2024/08/09

هل هذه حرب لها تقاليد الحروب ام هي ابادة استراتيجية للشعب الغزي بالقتل والجوع ومنع العلاج والتهجير؟
حتى الآن اربعون الف مدني واضعافهم من الجرحى جراحات الموت شhداء قتلتهم اليد الصhيونية بالسلاح الامريكي الوسيط المفاوض!!!!وعرب رسميون ومسلمون تتلوّن وجوههم في كل يوم عدة مرات احسنهم حالا يداري عجزه ويحاول ان يغطي سوأته ومنهم من يعزز رُغاليته بالفعل لا بالقول.

الا ترون العقلية الصhيونية مستمرة في المذابح منذ مائة عام تقل قليلا، يتسولون السلام
والاعتراف بهم بينما كانوا في السابق يبقرون البطون اما اايوم فيحرقون الاجساد ويستهدفون الاطفال وهذا المعسكر يتمدد وينتشر ويتوارث الاجرام

قتلونا بالعشرات ركعا سجدا في صلاة الفجر في المسجد الابراهيمي سجدا واليوم يقتلون بضربة واحدة مائة على الاقل ويكذب العرب والعجم والشرق والغرب علينا في هذرمة وقف اطلاق النار
(طق عرق الخجل )من وجه البشرية الظالمة وكلها تتفرج. حديث عن ايقاف الحرب وتزويد العدو الآن ب F22 من الحجّازالامريكي والبوارج الحربية والقواعد الاجنبيةالمنتشرة على الارض العربية
لا اليمين ولا اليسار الرسمي العالمي والمحلي المتورط والوسيط والاخرس والناطق كلهم في المحصلة باتجاه واحد وقبلتهم ( اsرائيل)
قصف المدارس والمساجد والمشافي والشوارع والمهاجر
والتركيز على الاطفال نظرية فرعونية قديمة ولكن الله قوي قاهر
وبصراحة ومصارحة ومكاشفة يصدق فينا القول :

خذلناكم وايْم الله إنّا
سنكذب ثم نكذب ُما حيينا

ونرقص ُفوق اشلاء الضحايا
نهذرمُ في كلام التافهينا

فوا خجلا يُباد الأهل جهرا
ألا عٓرب ٌهم ُأو مسلمونا ؟

ونرضى ان نعيش حياة ذل
يعربد في مرابعنا الخؤونا

وان زلّ اللسانُ بقول حق
فباب السجن مثوى الناطقينا

ويلهث واعظ الشيطان منهم
لنصمت فوق صمت المَيّتينا

برغم الذل ينتفض النشامى
يعيدون الكرامة صادقينا

فذا السنوار يهتف في اباء
سنُنصر رغم كيد الكائدينا

فان متنا الى الرحمن نمضي
وان عشنا كبارا فاتحينا

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سالم الفلاحات مدرسة التابعين الجرائم

إقرأ أيضاً:

ثمانية عقود على مجزرة ثياروي.. تقارير سنغالية تكشف المخطط الفرنسي

كشف تقرير أعده باحثون بطلب من الحكومة السنغالية أن فرنسا خططت مسبقا لمجزرة ثياروي عام 1944 إبان استعمارها للسنغال.

وعقب مرور 81 عاما، تواصل السنغال سعيها لكشف الحقيقة حول مجزرة ثياروي التي ارتكبتها فرنسا بحق جنود أفارقة خدموا في صفوفها خلال الحرب العالمية الثانية وعادوا إلى السنغال عام 1944.

وتؤكد الحكومة السنغالية عزمها على ترسيخ هذه الحادثة في الذاكرة الجمعية، ومطالبة فرنسا بالإجابة عن الأسئلة التي بقيت بلا رد منذ 81 عاما.

وكشف التقرير الذي أعده باحثون وجاء في 301 صفحة وقدموه إلى الرئيس السنغالي بشير جمعة فاي أن المجزرة كانت متعمدة ومخططا لها.


وأشار التقرير إلى أن المجزرة نُفذت لمنع موجة التحرر التي فجّرتها الحرب العالمية الثانية بين الشعوب المستعمَرة، من إضعاف النظام الاستعماري القائم.

وأظهر أن الحادثة لم تكن وليدة الصدفة، بل كانت "عملية مخططة مسبقا، ومنظمة ومنسقة بعناية".

محاولات فرنسية لطمس الحقيقة

ويشير التقرير إلى أن السلطات الفرنسية أعلنت عن أرقام متضاربة وخاطئة عمدا بخصوص عدد الضحايا.

ففي حين ذكرت فرنسا أن عدد القتلى بين 30 و70 جنديا، يؤكد الباحثون أن العدد الحقيقي يتراوح بين 300 و400 قتيل.


وأكد الباحثون أن المجزرة لم تقتصر على ثياروي وحدها، إذ قتل بعض الجنود في محطة القطار، وربما قُتل جرحى آخرون في المقبرة أو مناطق أخرى ثم نُقلوا لاحقا إلى مقبرة ثياروي.

واتهم التقرير السلطات الفرنسية بالسعي لإخفاء آثار الجريمة بكل الوسائل.

ولفت إلى أن الأرشيف في دكار غير كاف لأن معظم الوثائق نُقلت إلى فرنسا، وحتى عند مراجعة الأرشيف الفرنسي، لم تستجب باريس للكثير من الأسئلة والطلبات.

مطالبة رسمية بالاعتذار

ودعا التقرير إلى إعادة النظر والتدقيق في محاكمة الجنود الناجين من المجزرة بتهمة "التمرد"، وإشراك منظمات المجتمع المدني الأوروبية والإفريقية في هذه العملية.

وطالب فرنسا بتقديم اعتذار رسمي لأهالي الضحايا وللشعوب التي ينتمي إليها أولئك الجنود.

وحسب وثيقة حكومية، تخطط السنغال لكشف كل التفاصيل المجهولة عن المجزرة من خلال الأبحاث الأرشيفية والتقارير والتنقيب.

كما تخطط لبناء نصب تذكاري للرماة السنغاليين في ثياروي، وتطوير متحف ثياروي، وإدراج المجزرة في المناهج التعليمية، مع دعوة دول أجنبية للمشاركة في فعاليات إحيائها، لإعطائها بعدا دوليا.

مجزرة ثياروي

خلال الحرب العالمية الثانية أسر الألمان وحدة مشاة تضم جنودا أفارقة تُعرَف باسم "الرماة السنغاليون"، ثم حررتهم الولايات المتحدة عام 1944، ونُقلوا إلى ثكنة ثياروي بالقرب من العاصمة دكار، واحتجزوا هناك لمدة أسبوعين تقريبا.

وأراد الجنود استلام مكافأتهم وتعويضات الحرب والعودة إلى قراهم، لكن الفرنسيين لم يدفعوا لهم ما وعدوا به.

وعندما تجمع الجنود للمطالبة بحقوقهم، أطلق الجنود الفرنسيون النار عليهم بتهمة التمرد.

ويزعم الأرشيف الفرنسي أن الجنود حرضوا على "تمرد"، ويسجل مقتل ما بين 30 إلى 70 جنديا.

لكن المؤرخة الفرنسية أرميل مابون ذكرت في كتابها الذي يحمل عنوان "أسرى الحرب الأصليون، وجوه منسية لفرنسا المحتلة"، أن عدد القتلى كان 400 جندي.

ورغم دفن الجثث في مقابر جماعية، توجد في كتيبة ثياروي مقبرة رمزية تكريما لهم.

وكان جنود وحدة "الرماة السنغاليون" ينحدرون من دول عدة هي بنين، وبوركينا فاسو، والكاميرون، وجزر القمر، والكونغو، وكوت ديفوار، وجيبوتي، والغابون، وغينيا، ومدغشقر، ومالي، وموريتانيا، والنيجر، وإفريقيا الوسطى، والسنغال، وتشاد، وتوغو.

مقالات مشابهة

  • القضاء العراقي يعلن اطلاق سراح نحو 40 ألف سجين واسترداد 81 مليارا بقانون العفو
  • العدو الإسرائيلي يحاصر عشرات العائلات وسط اطلاق نار كثيف شرق غزة
  • كفر الشيخ تعدّل مسارات كابلات الجهد المتوسط بسيدي سالم
  • «مياه كفر الشيخ» تنتهي من إصلاح كسر خط 4 بوصة بسيدي سالم
  • ثمانية عقود على مجزرة ثياروي.. تقارير سنغالية تكشف المخطط الفرنسي
  • الشلفي يكتب: أدركوا حضرموت قبل الانفجار!
  • بنغلاديش.. اتهام الشيخة حسينة بالتورط في "مجزرة 2009"
  • توغّل جديد قرب الحميدية وبيت جن تستقبل وفوداً سورية بعد مجزرة الاحتلال
  • بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة
  • “حماس”: ملتزمون باتفاق وقف اطلاق النار رغم مماطلة العدو الصهيوني الدخول للمرحلة الثانية