مد فترة التقديم بتنسيق المرحلة الأولى للجامعات إلى هذا الموعد
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مد فترة التقديم لتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات والمعاهد للعام الدراسي المقبل، والتي كان من المقرر لها أن تنتهي اليوم الأربعاء الموافق 9 أغسطس ولكن تم مدها مدة أخرى.
تنسيق الجامعات 2023| 102 ألف طالب يسجلون في المرحلة الأولى تنسيق الجامعات 2023.. آخر موعد لتسجيل المرحلة الأولى بموقع التنسيقوأعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مد فترة التقديم لتنسيق المرحلة الأولى لتنتهي غدا الخميس في تمام الساعة السابعة مساءً، حرصًا على مستقبل الطلاب الذين لم يقوموا بالتنسيق الإلكتروني حتى الآن، مطالبة الطلاب بسرعة التسجيل بآخر موعد لتنسيق المرحلة الأولى خاصة من لم يستطع التسجيل.
ويشار إلى أن موقع التنسيق الإلكتروني مُستمر في استقبال رغبات طلاب المرحلة الأولى بشكل إلكتروني على مدار الـ24 ساعة، لافتا إلى انتظام سير إجراءات إدخال الطلاب لرغباتهم عبر موقع التنسيق الإلكتروني.
و تتيح وزارة التعليم العالي، معظم معامل الحاسب الآلي بالجامعات الحكومية لمساعدة الطلاب في عملية التنسيق الإلكتروني من التاسعة صباحًا وحتى الثالثة ظهرًا يوميا تيسيرا على الطلاب.
ويمكن للطلاب أدخال رغباتهم عبر موقع التنسيق الإلكتروني www.tansik.egypt.gov.eg للعام الجامعي الجديد 2023/2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي تنسيق المرحلة الاولى الجامعات المعاهد المرحلة الأولى التنسیق الإلکترونی المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
ويتكوف: إسرائيل أكملت المرحلة الأولى من الانسحاب
اكد المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الجمعة، إن الجيش الإسرائيلي أكمل المرحلة الأولى من الانسحاب من غزة.
وذكر أن المهلة التي تستمر 72 ساعة لإطلاق سراح المحتجزين في غزة، بدأت.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه سيُسمح لـ100 من 250 أسيرا فلسطينيا من ذوي الأحكام العالية بالخروج للضفة و5 للقدس.
وذكرت مصادر عبرية في تصريحات لوسائل إعلام قطرية، تطورات متسارعة في مفاوضات قائمة الأسرى الفلسطينيين المنوي الإفراج عنهم من سجون الاحتلال.
وأضافت: مفاوضات قوائم الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال تقترب من الحسم النهائي.
وأشارت المصادر إلى أن الاحتلال أصر على موقفه الرافض للإفراج عن مروان البرغوثي وبعض كبار قادة كتائب القسام.
وبينت المصادر أن الاحتلال وافق صباح اليوم على إضافة نحو 10 أسماء جديدة من أصحاب المؤبدات.
وكشف مصدر مطلع على مفاوضات شرم الشيخ، أن القائمة الأولية للأسرى التي تسلمتها حركة "حماس" من الجانب الإسرائيلي لا تتضمن كبار القادة من الأسرى الفلسطينيين، مؤكداً أن المفاوضات لا تزال جارية لإضافة أسماء جديدة إلى القائمة.
وأوضح المصدر، أن الوفد الإسرائيلي يرفض حتى الآن إدراج أسماء أبرز القادة الذين تصر "حماس" على الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى مثل مروان البرغوثي، مشيراً إلى أن المفاوضات شهدت توتراً محدوداً بسبب إصرار الحركة على إطلاق سراح بعض القيادات التي تعتبرها رموزاً وطنية، بينما تتمسك إسرائيل بالإفراج التدريجي وفق معايير أمنية.
وأضاف أن عدداً من الأسرى المحكومين بالمؤبد سيتم إبعادهم إلى خارج الأراضي الفلسطينية، بموجب الاتفاق، في حين سينقل بعض أسرى الضفة الغربية إلى قطاع غزة، خاصة المتهمين بقتل إسرائيليين.
وفيما يخص الانسحاب الإسرائيلي، أكد المصدر أن القوات بدأت فعلياً التراجع من عدد من المناطق داخل القطاع، على أن تنتهي المرحلة الأولى مساء الجمعة، وتشمل الانسحاب من التجمعات السكانية ومحيط المدن.
وطالبت "حماس" الوسطاء، صباح اليوم الجمعة، بإلزام إسرائيل بوقف جميع العمليات العسكرية والقصف لضمان بدء تنفيذ عملية تبادل الأسرى والمحتجزين الأحياء.
وأشار المصدر إلى أن لجنة أمنية تضم مصر وقطر وتركيا والولايات المتحدة ستبدأ عملها اليوم لمتابعة آليات تسليم المحتجزين الإسرائيليين والجثامين، بالتنسيق مع لجنتين فنيتين من "حماس" وإسرائيل، موضحاً أن التنفيذ مرتبط بالظروف الميدانية.
وفي السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي بدأ الانسحاب التدريجي إلى "الخط الأصفر" — وهو أول خط انسحاب من غزة وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب.
وبحسب التقديرات، من المتوقع أن يتمكن النازحون في جنوب القطاع من العودة إلى مدينة غزة وشمالها بدءاً من غدًا السبت، فيما ستصدر الجبهة الداخلية في غزة تعليمات رسمية بشأن مواعيد العودة بعد إتمام الانسحاب من شارع الرشيد ومحيطه.
أما على صعيد المساعدات، فأكدت المصادر أن الوسطاء يراقبون دخول نحو 400 شاحنة مساعدات عبر معبر رفح، في وقت لا تزال المفاوضات قائمة حول آلية التشغيل المؤقت للمعبر.
يأتي ذلك بينما دخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ منتصف ليل الخميس/الجمعة، إيذاناً ببدء مرحلة جديدة من تنفيذ بنود اتفاق شرم الشيخ، وسط ترقب دولي لمدى التزام الطرفين ببنود الاتفاق، خاصة في ملف الأسرى والانسحابات، الذي يمثل الاختبار الأبرز لنجاح الهدنة بعد حربٍ دامت عاماً كاملاً.