وزير الإسكان يتابع موقف أعمال تنمية الأراضى الخاضعة لولاية "المجتمعات العمرانية" بغرب الضبعة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
تابع المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اليوم الخميس، موقف أعمال تنمية الأراضى الخاضعة لولاية "هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة" بمنطقة غرب الضبعة بمساحة 1230 فداناً، وذلك بحضور الدكتور سيد إسماعيل، نائب الوزير، والمهندس أمين غنيم، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع التنمية وتطوير المدن، ومسئولى الهيئة، والمكتب الفنى للوزير.
واستمع وزير الإسكان لشرح تفصيلى، من مسئولى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وأجهزة قطاعات الساحل الشمالى الغربى، عن موقف تقنين وترفيق الأراضي بمنطقة غرب الضبعة، موجهاً بسرعة تسليم الأراضى البديلة لمستحقيها، وإشراك شركات الأهالى فى تنفيذ المشروعات التنموية، وتنفيذ الخدمات اللازمة للسكان، وسرعة إعداد نماذج المبانى السكنية، على أن تراعى الطابع المعمارى المناسب لسكان تلك المنطقة.
وأوضح الوزير، أن الدولة المصرية تهدف إلى تنمية المنطقة من خلال تنفيذ مجتمع عمرانى كامل المرافق لاستيعاب أهل منطقة غرب الضبعة البحرية والقبلية، وتوفير مناطق خدمية لأهالي المنطقة، وتوفير مناطق استثمارية إقليمية مطلة على الطريق الساحلى، موجهاً باستيعاب أكبر قدر من التواجدات داخل المخطط التنموي للمنطقة، وأخذها فى الاعتبار ضمن المخطط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية وزير الإسكان الإسكان المجتمعات العمرانية هيئة المجتمعات العمرانية الدكتور سيد إسماعيل الساحل الشمالى المشروعات التنموية هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة المهندس شريف الشربيني الساحل الشمالى الغربي التنموي وزير الإسكان والمرافق اسكان تطوير المدن هيئة المجتمعات المجتمعات العمرانية الجديد الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات المجتمعات العمرانیة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: «تسليم الكتب للمدارس وتوفير المقررات الدراسية نهاية الشهر الحالي»
عقد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، اجتماعًا مع مديري ووكلاء مديريتي التربية والتعليم بمحافظتي القاهرة والجيزة، لبحث أهم التحديات التي تواجه العملية التعليمية بالمحافظتين، والترحيب بالقيادات الجديدة.
وخلال اللقاء، هنأ الوزير القيادات التي تسلمت مهامها مؤخرًا، مؤكدًا ثقته في قدرتهم على قيادة المنظومة التعليمية نحو مزيد من التطوير والانضباط، مشددًا على أهمية العمل بروح الفريق، ودعم القيادة الناجحة التي تحقق نتائج ملموسة.
وأشار الوزير إلى استمرار بعض التحديات في المحافظتين، خاصة في انتظام حضور الطلاب والانضباط مقارنة بباقي المحافظات، ما استدعى إجراء حركة تغييرات واسعة بين مديري الإدارات التعليمية، والاستعانة بمديري المدارس المتميزة.
وأكد عبد اللطيف أن، «الوزارة تعمل على خطة لإنهاء نظام الفترات المسائية بالمرحلة الابتدائية بحلول سبتمبر 2027 بالتنسيق مع الهيئة العامة للأبنية التعليمية، فضلًا عن ضمان سد العجز في المعلمين فورًا، ومتابعة نسب الحضور، والالتزام بإتقان الطلاب لمهارتي القراءة والكتابة».
وفيما يخص نظام البكالوريا المصرية، أوضح الوزير أنه «أصبح معترفًا به محليًا ودوليًا، وتم منح الطلاب وأولياء الأمور حرية الاختيار بينه وبين نظام الثانوية العامة، مع تكثيف التوعية بمميزات كل منهما».
وحول الكتب المدرسية، أكد الوزير توافر كتب اللغة العربية والرياضيات والعلوم بالمخازن، على أن يتم استلام كتب اللغة الإنجليزية قبل نهاية الشهر الجاري، مشددًا على سرعة تسليمها للمدارس.
كما وجه الوزير بإنهاء جميع استعدادات العام الدراسي الجديد، بما يشمل الصيانة البسيطة، ودهان الفصول والأسوار، والتشجير، والحفاظ على نظافة وسلامة العلم المصري، والالتزام بالنشيد الوطني، بما يعزز قيم الانتماء لدى الطلاب.
واختتم الوزير الاجتماع بالتأكيد على أن نجاح العملية التعليمية يتطلب تكاتف جميع الأطراف من قيادات ومعلمين وأولياء أمور، ووضع مصلحة الطالب في المقام الأول.
حضر الاجتماع نواب ومساعدو الوزير، ورؤساء الإدارات المركزية، ومديرو المديريات ووكلاؤها بمحافظتي القاهرة والجيزة