«الثقافة» تكرم 11 شخصية موسيقية بافتتاح محكى القلعة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
افتتح منذ قليل، الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية، حفل مهرجان محكى القلعة في دورته الـ32، المقام حاليا داخل قلعة صلاح الدين الأيوبي.
وكرم الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية، 11 شخصية موسيقية ضمن فعاليات حفل الافتتاح، ممن ساهموا فى إثراء الساحة الموسيقية فى مصر والوطن العربي، وهم:
عمرو القاضي رئيس هيئة تنشيط السياحة، الفنان الدكتور مجدي صابر رئيس دار الأوبرا المصرية الأسبق، المايسترو حازم القصبجي حفيد الموسيقار محمد القصبجي وقائد الفرقة القومية العربية للموسيقى العربية، اسم الراحل محمد سالم مدير عام النشاط الفني بدار الأوبرا سابقا، الفنان ياسر الصيرفي وقائد الفيولينة بأوركسترا القاهرة السيمفوني، الكاتب والأديب يوسف القعيد وعضو مجلس أمناء أوبرا دمنهور، منذ عام 2014، اسم الراحل صلاح صالح من أبناء الديكور بالورش الفنية بدار الأوبرا المصرية.
كما جرى تكريم المهندس محمود حجاج رئيس الإدارة المركزية للتجهيزات الفنية سابقا، الفنان الموسيقي وعازف البيانو فتحي سلامة، عبير محمد عمر مدير عام التنسيق الفني والبرامج بالأوبرا، الحائز على جائزة جرامي الموسيقية العالمية عام 2004، عازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محكى القلعة وزير الثقافة الثقافة الأوبرا المصریة
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين الفلسطينية تنعي أمينها العام وقائد جناحها العسكري
الثورة نت/..
أعلنت حركة المجاهدين الفلسطينية، مساء اليوم السبت، استشهاد أمينها العام وقائدة جناحها العسكري، الدكتور أسعد عطية أبو شريعة (أبو الشيخ).
ونعت الحركة، مؤسسها وأمينها العام وقائد جناحها العسكري، المفكر الإسلامي والقائد المجاهد الدكتور أسعد عطية أبو شريعة (أبوالشيخ)، الذي استشهد برفقة أخيه القائد المجاهد أحمد عطية أبو شريعة (أبو فلسطين) عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة.
وقالت الحركة، في بيان، إنهما ارتقيا مع عشرات الشهداء من عائلتهم المجاهدة في جريمة اغتيال صهيونية جبانة استهدفت حي الصبرة اليوم.
وأضافت:” نودع اليوم القائد المجاهد الكبير أبو الشيخ والذي قاد وخاض معارك بطولية عديدة ، وأثخن في العدو الصهيوني على مدار ربع قرن، طارد الاحتلال وطارده واستهدفه في ما يزيد عن خمس محاولات اغتيال ، أصيب فيها إصابات بالغة ، ولكن لم تمنعه من مواصلة مسيرة الجهاد والمقاومة”.
وقالت: “لقد قدم مجاهدنا الكبير خمساً من إخوانه شهداء قبل معركة طوفان الأقصى ، ليقدم في هذه الحرب أكثر من ١٥٠ شهيداً فقد قدم زوجته و أبنائه وإخوانه وأخواته وابنائهم وأعمامه وأبنائهم والعديد من أفراد عائلته المجاهدة”.
وأردف البيان: إننا نودع المجاهد الكبير أبو الشيخ بعد أن ربى جيلاً قرآنياً وأسس رافداً إسلامياً جهادياً في فلسطين أذاق العدو بأس مجاهديه على امتداد جغرافيا فلسطين فلقد كانت بصماته الجهادية وعملياته التي أشرف عليها، وأثخنت في العدو المفسد حاضرة في قطاع غزة والقدس جنين وطولكرم وبيت لحم والخليل وبئر السبع والرملة.
وأوضح: “يرحل عنا اليوم مفكراً إسلامياً لا طالما نادى بوحدة الأمة وجمع شملها لمواجهة عدو الأول الكيان الصهيوني المفسد في الأرض وقد عمل وأفنى حياته في سبيل ذلك”.
وأكد البيان “أن الطريق الذي خطه مع المؤسس الأول أبو حفص ورفاقهم الذين سبقوهم هو عهدنا وأمانة في أعناق المجاهدين الأفذاذ”.
كما أكدت الحركة “أن جرائم الاغتيالات التي ينفذها العدو الصهيوني الجبان لن تكسر قناتنا، ولن تلين عزيمتنا، ولن تثنينا عن درب الجهاد والمقاومة حتى استرداد كل الحقوق واسترجاع كل الأرض، وعلى العدو أن يعلم أن هذه الجريمة لن تمر مرور الكرام وأنه سوف يدفع أثماناً باهظة إزاءها وكل الجرائم الصهيونية البشعة بحق شعبنا”.