صندوق «تحيا مصر»: برنامج «مستورة» وفر 37 ألف مشروع للسيدات المعيلات بالمحافظات
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أخبار متعلقة
جامعة الأزهر تطلق قافلة حماية اجتماعية لإجراء الكشوفات الطبية وعقد لقاءات توعوية بمدينة «أهالينا»
وزيرة التضامن: المصريون بالخارج جزء من نسيج الوطن.. ولدينا خدمات لتعزيز الحماية الاجتماعية
صندوق تحيا مصر ينظم أكبر قافلة للحماية الاجتماعية في الدقهلية
الأمم المتحدة تمنح الاتحاد المصري لسياسات التنمية والحماية الاجتماعية الصفة الاستشارية
«الهجرة» تجهز لإطلاق مظلة حماية اجتماعية وتأمينية للمصريين بالخارج
أكد هشام خليفة، مدير البرامج الحماية الاجتماعية بصندوق تحيا مصر، أن هناك توجيه رئاسي بتدشين برامج الحماية الاجتماعية، لتجهيز الفتيات الأولى بالرعاية، لافتا إلى أن العروسة تحصل على كل الأجهزة من دون أي مقابل في مختلف محافظات مصر.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد: صندوق تحيا مصر يدشن عدد من المبادرات التي تستهدف الفئات الأولى بالرعاية، وعلى رأسها توزيع نصف كرتونة مواد غذائية للمواطنين بالمناطق النائية لأكثر احتياجا، بالتزامن مع ما تمر به البلاد من أزمات اقتصادية.
وأكد مدير البرامج الحماية الاجتماعية بصندوق «تحيا مصر» أنه منذ بداية 2023 استفاد أكثر من 3 ملايين مواطن من برامج الدعم الخدمية، في مجالات التمكين الاقتصادية وتوفير فرص عمل والحماية الاجتماعية، معلقا: على سبيل المثال برنامج «مستورة» وفر 37 ألف مشروع لـ37 ألفا من السيدات المعيلات بالمحافظات كافة.
واستطرد: وبشأن برنامج الرعاية الصحية ينفذ البرنامج توفير أجهزة الفشل الكلوي ومعالجة المرض للمستشفيات، واستمرار مبادرة نور حياة لمكافحة مسببات ضعف وفقد الإبصار، علاوة على مبادرات لمجابهة الأمراض المزمنة والقوافل الطبية والعلاج المجاني.
الحماية الاجتماعية الحماية الاجتماعية الإضافية الحماية الاجتماعية الاستثنائية الحماية الاجتماعية للعمال الحماية الأجتماعية الحماية الأمنية الحماية الإجتماعية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحماية الاجتماعية الحماية الأجتماعية الحماية الأمنية الحماية الإجتماعية زي النهاردة الحمایة الاجتماعیة تحیا مصر
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يقرض المغرب 250 مليون دولار لدعم الحماية الاجتماعية
وافق البنك الدولي على حزمة تمويلية بقيمة 250 مليون دولار لدعم الإصلاح الطموح للحماية الاجتماعية في المغرب، في إطار مشروع دعم تعزيز شبكات الأمان الاجتماعي من أجل التنمية البشرية.
وأوضحت المؤسسة المالية الدولية، في بلاغ أمس الخميس، أن « هذه المبادرة تهدف إلى المساهمة في تعزيز فعالية نظام الحماية الاجتماعية في المغرب من خلال تحسين إمكانية الحصول على التحويلات النقدية وتقديمها، فضلا عن توسيع حزمة الخدمات الاجتماعية للأسر الأكثر هشاشة ».
وأبرز المصدر ذاته أن المغرب حقق على مدى العقدين الماضيين تقدما اقتصاديا وتنمويا كبيرا، من خلال إصلاحات الحماية الاجتماعية التي ساهمت في الارتقاء بمستويات العيش وتوسيع نطاق الولوج إلى الخدمات الأساسية.
وأضاف البلاغ أنه « على الرغم من استمرار التحديات، من قبيل ارتفاع معدلات البطالة وانخفاض مشاركة النساء في القوى العاملة، لا تزال المملكة ملتزمة بتعزيز النمو الشامل للجميع. وعلى الرغم من التحديات الخارجية الأخيرة مثل الجفاف والتضخم، فإن المغرب يركز على التغلب على هذه العقبات لمواصلة الحد من الفقر وتعزيز القدرة على الصمود، لا سيما في المناطق القروية ».
وذكر أن الحكومة أطلقت في دجنبر 2023 برنامج المساعدة الاجتماعية المباشرة، باعتباره مكونا رئيسيا ضمن الإصلاح الوطني للحماية الاجتماعية، والذي استفادت منه أزيد من 3.9 ملايين أسرة إلى غاية مارس 2025.
ويهدف مشروع البنك الدولي إلى دعم قدرات الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي في تنفيذ برنامج المساعدة الاجتماعية المباشرة، الذي يركز على تعزيز إمكانية حصول الأسر الفقيرة والأكثر هشاشة على المساعدات النقدية وتسهيل الإدماج السوسيو-اقتصادي من خلال تحسين فرص الولوج إلى الخدمات الاجتماعية وبرامج الإدماج الاقتصادي المنتجة.
ومن خلال تبني مقاربة قائمة على النتائج وتتمحور حول المواطنين، يضيف البلاغ، سيسعى البرنامج إلى تقديم دعم اقتصادي فوري مع تمكين بناء القدرة على الصمود والاستثمار في الرأسمال البشري على المدى الطويل، وترشيد النفقات العمومية، وتعزيز المشاركة في سوق الشغل.
وقال أحمدو مصطفى ندياي، المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا بالبنك الدولي، إن « المغرب أظهر قدرته على الصمود في مواجهة العديد من التحديات، حيث بلغ معدل الفقر الوطني 3.8 في المائة في 2022. وعلى الرغم من تزايد التفاوت في الدخل والهشاشة المستمرة، هناك فرصة قوية لتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي المندمجة من خلال تمكين الأسر من الاستثمار في الرأسمال البشري، واغتنام الفرص الاقتصادية، وتحمل الصدمات الاقتصادية، لاسيما في المناطق القروية والمناطق التي تعاني من ضغوط مناخية ».
وأضاف أن « المشروع، ومن خلال الاستفادة من الخصائص المبتكرة لبرنامج المساعدة الاجتماعية المباشرة، يهدف إلى النهوض بفرص العمل وخدمات الرعاية لتطوير مشاركة النساء والشباب في القوى العاملة ».