احتكر حق زوجته بإنجاب طفل.. أوزجان دينيز يتعرّض لهجوم عنيف وهي تصدر بيانًا
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثناء احتفال الممثّل التّركيّ، أوزجان دينيز، بعيد ميلاده مع زوجته سمر دادغار، سأله أحد المراسلين: “هل تريد أن تصبح أبًا مرّة أخرى؟”
قال أوزجان دينيز: ” لأكن صادقًا، عمري ٥٣ عامًا، لدي ابن واحد. حياتي ملكي، حياتي.. سمر وابني هما حياتي حقًّا. لا أعرف كم سنة أخرى سأعيش لأرافقهما ولا أريد أن أصبح كبيرًا في السن عندما يكون ابني صغيرًا”.
تصريح “دينيز” فسّره بعضهم على أنّه احتكار الممثّل الشّهير لحقّ زوجته سمر دادغار في أن تصبح أمًّا.
ولكن مع تزايد النّقاش حول الموضوع وتعرّض دينيز لانتقادات واسعة، ما دفع سمر دادغار إلى الإدلاء ببيان أكّدت خلاله أنّ قرارها هو عدم إنجاب الأطفال.
وقالت: “باعتباري امرأة مسلمة، قادمة من تلك الثّقافة في الأراضي الإيرانيّة، فإنّني أشعر بالخجل الشّديد من أنّ مثل هذا الموضوع الخاصّ يطرح كل يوم من قبل صحفيّ، فهذا موضوع خاصّ للغاية..أريدكم أن تحترموا هذا القرار وهو قراري، ولا أريد أن يوجّه هذا السؤال لي أبدًا بعد الآن”.
وتابعت: “إنّها حرية كبيرة لكلّ امرأة أن تكون قادرة على اتخاذ القرار بشأن جسدها. قد لا ترغب كل امرأة في إنجاب الأطفال”.
نذكر أنّ نجم مسلسل “عروس اسطنبول” الممثّل اوزجان دينيز (٥٣ عامًا) كان قد دخل القفص الذّهبيّ بزواجه من سمر دادكر (٣٣ عامًا) في يناير ٢٠٢٣ وذلك في احتفال هادئ وصغير نهاية الأسبوع الفائت.
نشير إلى أنّ أوزجان دينيز كان قد واجه العديد من المشاكل القضائيّة مع زوجته السّابقة الممثّلة الشّابّة فايزة أوكتان وتصدّرت أخبارهما مواقع التّواصل والعناوين خاصّة أنّ لديهما ولدًا يدعى “كوزاي”.
main 2024-08-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لم يقتصر على الرجال: نساء شاركن في شجار عنيف وسط بولو! (فيديو)
تحول شجار وقع ليلاً بين مجموعتين في ولاية بولو إلى قتال عنيف، حيث واجه المواطنون صعوبة في فض الاشتباك، الذي شاركت فيه نساء أيضًا، وسط تبادل اللكمات في الهواء.
الخلاف بدأ في شارع إفلاتون
وقع الحادث خلال ساعات الليل في شارع إفلاتون التابع لحي تاباكلار، دون أن تُعرف أسباب الخلاف. وسرعان ما تطور النقاش اللفظي بين المجموعتين إلى اشتباك بالأيدي.
اقرأ أيضادعته للصلح فطعنته في نومه.. نجاة معجزة لرجل من محاولة قتل…
الأربعاء 28 مايو 2025النساء شاركن في القتال
أظهرت لقطات صوّرها مواطنون بهواتفهم المحمولة، مشاهد لمجموعات من الرجال والنساء يهاجمون بعضهم البعض بالقبضات. واستمر الشجار لفترة من الزمن وسط فوضى وتوتر في المكان.