مصدر بالصحة يكشف موقف تكليف الصيادلة دفعة 2022
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
كتب - أحمد جمعة:
كشف مصدر بوزارة الصحة والسكان، عن حقيقة تكليف الصيادلة خريجي دفعة 2022، بشكل كامل خلال الأيام المقبلة.
وقال المصدر لمصراوي، إنه لم يصدر حتى الآن أي إعلان بشأن تكليف الصيادلة دفعة 2022، مضيفًا: "ما يصدر من الوزارة يُعلن على صفحة الوزارة، وبالتالي فأي إعلانات متداولة بشأن التكليف غير حقيقية حتى الآن".
وأوضح أن الإعلان عن حركة التكليف الجديدة سيتم حين الانتهاء من كافة الأمور المرتبطة بالحركة الجديدة، وخاصة دراسة احتياجات قطاعات الوزارة المختلفة.
وسبق أن خاطبت الإدارة المركزية للشئون الصيدلية، رؤساء القطاعات بديوان عام الوزارة، ورؤساء الهيئات والمؤسسات التابعة، ومديري مديريات الشئون الصحية بالمحافظات؛ لحصر احتياجات الوزارة من الصيادلة حديثي التخرج دفعة 2022.
وتلقت الإدارة نهاية يوليو الماضي ردًا من تلك الجهات، على أن تحدد حالياً أعداد الاحتياج من الصيادلة حديثي التخرج.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان وزارة الصحة تكليف الصيادلة دفعة 2022
إقرأ أيضاً:
برلمانية: حديث الرئيس السيسي بشأن معبر رفح يعكس موقف مصر تجاه فلسطين
قالت النائبة حياة خطاب عضو مجلس الشيوخ، إن حديث الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس، بشأن معبر رفح يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك في ثبات الموقف المصري والتزامه التاريخي تجاه القضية الفلسطينية، مشددة على أن مصر كانت ولا تزال صوتًا قويًا للسلام وداعمًا أساسيًا للشعب الفلسطيني.
وأكدت خطاب ، خلال تصريحات لها، أن الدولة المصرية، ومنذ السابع من أكتوبر، ساندت ودعمت بكل ما أوتيت من اتصالات ولقاءات ودعوات، وقف إطلاق النار في كافة المحافل الدولية، من أجل حل عادل للقضية الفلسطينية.
وأشارت حياة خطاب ، إلى حديث الرئيس السيسي، الذي أكد فيه على ثلاث نقاط رئيسية: إيقاف الحرب، إدخال المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن، وهو ما يعكس سياسة مصر المتزنة والمبنية على الحفاظ على حياة المدنيين ودعم الاستقرار في المنطقة.
كما أشار ت إلى أن محاولات مصر الدائمة فتح معبر رفح من الجانب الاخر وإدخال المساعدات،رغم التحديات، يعكس إنسانية الموقف المصري، وقدرة القيادة السياسية على إدارة الملف الفلسطيني-الإسرائيلي بحكمة ومسؤولية، دون التفريط في الثوابت الوطنية أو الانجرار وراء محاولات التشويه أو الاتهامات المغرضة.