محمد صلاح يضمن نجاح سعود عبد الحميد وتألقه في روما .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أغلق مسلسل احتراف النجم السعودي سعود عبد الحميد أخيرًا، وتركه الهلال يوقع لروما الإيطالي في خطوة رائعة لنجوم الكرة السعودية، .
ويُشار إلى أن اختيار روما لسعود فيه الكثير من العلامات للنجم السعودي، على الأخص أن ذلك الفريق نفسه كان شاهدًا من سنوات ليست ببعيدة على تألق نجم عربي آخر، ومن خلال بوابة النادي العاصمي انطلق إلى تحقيق الأرقام القياسية في الملاعب الإنجليزية، ذلك النجم هو محمد صلاح.
ويضمن النجم المصري لسعود النجاح في رحلته الاحترافية من خلال ست صفات يمكنها ضمان التألق للنجم السعودي، وربما انتقاله إلى فريق أكبر قريبًا.
وسيأخذ اتباع سعود عبد الحميد للمصري محمد صلاح لأماكن أفضل، في ظل الإمكانات الفنية الكبيرة التي يملكها، حيث أنه يملك ميزة كبيرة في عملية احترافه، وهي خروجه للملاعب الأوروبية وهو صغير في السن نسبيًا وعمره 25 عامًا.
والجدير بالذكر أن صلاح كان أصغر عمرًا عندما خرج من المقاولون العرب، لكنه بدأ التألق، وانضم إلى الفرق الكبرى في عمر مقارب، وبدأت نجاحاته في صفوف ليفربول في العمر نفسه تقريبًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/a6BfuvbOeeIgVGUg.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: روما سعود عبد الحميد محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
فرحة الوفد السعودي بعد إعلان بريطانيا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين .. فيديو
لندن
شهدت قاعة الاجتماع الدولي في لندن ردة فعل مؤثرة من الوفد السعودي، عقب إعلان وزير الخارجية البريطاني عزم بلاده الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين خلال جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، ما لم تلتزم إسرائيل بمجموعة من الشروط السياسية والإنسانية.
وظهر أعضاء الوفد السعودي، الذي كان يشارك بفعالية ضمن اللقاءات الإقليمية والدولية، وهم يعبرون بملامح مليئة بالارتياح والتفاؤل فور صدور الإعلان، في مشهد اعتبره مراقبون تجسيدًا لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ودعمها المستمر لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد أعلن أن حكومته تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين خلال أسابيع، في حال لم تُقدِم إسرائيل على وقف ضم الأراضي، أو تسهّل دخول المساعدات، وتظهر التزامًا فعليًا بمبدأ حل الدولتين.
ورحبت وزارة الخارجية بالموقف البريطاني، واعتبرته خطوة إيجابية تتماشى مع الجهود الدولية الهادفة إلى إنهاء الصراع وتحقيق سلام عادل ودائم، كما دعت الرياض بقية الدول إلى اتخاذ مواقف مشابهة تدفع نحو إنهاء الاحتلال وتفعيل القرارات الأممية ذات الصلة.
ويأتي هذا التحول البريطاني بعد إشارات مماثلة من باريس، في ظل تصاعد الضغط الشعبي والدولي لوضع حد للأزمة الإنسانية في غزة، وإعادة إحياء مسار السلام المتعثر منذ سنوات.
ويرى مراقبون أن التحرك البريطاني، وما رافقه من ترحيب سعودي واضح، يعكس نقلة نوعية في المزاج السياسي الدولي تجاه القضية الفلسطينية، وربما يمهد لمرحلة جديدة من التوازنات الدبلوماسية في المنطقة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_NCHCH7kHaVueKqca_568p.mp4