صدمة لطلاب علمي.. معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشفت نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 لطلاب الثانوية العامة صدمة لطلاب علمي فيما يتعلق بتنسيق معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعة لشعبة علمي علوم ورياضة، والتي كشفت ارتفاعها عن العام الماضي.
معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعةوتستعرض «الوطن»، في النقاط التالية، تنسيق معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعة لطلاب الشعبة العلمية :
معهد فني صحي طنطا 343.
معهد فني صحي الإسكندرية 342
معهد فني صحي الوادي الجديد 341
معهد فني صحي إمبابة 340.5
معهد فني صحي رياضة طنطا 327
معهد فني صحي رياضة الزقازيق 324
معهد فني صحي رياضة بنها 317
فنى صحي جنوب الوادي رياضة 309
معهد فني صحي رياضة بور سعيد 308
معهد فني صحي رياضة المنصورة 326
معهد فني صحي بنى سويف 343
معهد فني صحي إسماعيلية 356
معهد فني صحي أسيوط 355.5
معهد فني صحي سوهاج 354.5
فنى صحي جنوب الوادي 354
معهد فني صحي بور سعيد 348.5
معهد فني صحي الزقازيق 345.5
معهد فني صحي المنصورة 345
معهد فني صحي أسوان 343.5
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي الأعلى للجامعات وزراة التعليم العالي نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 معهد فنی صحی ریاضة
إقرأ أيضاً:
دوامة غير عادية.. اكتشاف علمي جديد حول النظام الشمسي| ما القصة؟
كشفت محاكاة عرضت داخل قبة هايدن السماوية في متحف التاريخ الطبيعي بمدينة نيويورك، عن تكوين حلزوني داخل سحابة أورت، وهي إحدى أكثر البنى غموضا في محيط الشمس.
الاكتشاف حدث بالصدفة أثناء الإعداد لعرض علمي بعنوان "لقاءات في درب التبانة"، الذي بدأ تقديمه مؤخرًا داخل القبة السماوية، حيث لاحظ فريق العمل، أثناء مراجعتهم لمشهد بصري يظهر امتداد النظام الشمسي حتى أطرافه البعيدة، تشكل دوامة غير معتادة في البيانات، داخل ما يُفترض أنه حزام من الأجسام الجليدية يعرف باسم "سحابة أورت".
مفاجأة في قلب العرضجاكي فاهيرتي، عالمة الفيزياء الفلكية في المتحف ومنسقة العرض، عبرت عن دهشتها قائلة: "عندما ضغطنا زر التشغيل للمشهد، ظهرت الدوامة أمامنا مباشرة. بدا الأمر غير متوقع تمامًا. لم أكن أعلم إذا كان هذا خللا بصريا أو شيئا حقيقيا".
وللتحقق من هذه الظاهرة الغامضة، تواصلت فاهيرتي مع ديفيد نيسفورني، الباحث في معهد أبحاث الجنوب الغربي في كولورادو وأحد أبرز الخبراء في دراسة سحابة أورت، وهو نفسه من قدّم البيانات العلمية التي استُخدمت في العرض، وذلك وفقا لما ذكرته “سي إن إن”.
فاجأ نيسفورني الجميع عندما أكد لاحقا، وبعد مراجعة بياناته، أن التكوين الحلزوني ليس مجرد خلل في العرض أو تشويه بصري، بل هو نتيجة حقيقية لمحاكاة علمية معتمدة على قوانين الفيزياء، ونشر لاحقا ورقة بحثية علمية توثق هذه النتائج في مجلة الفيزياء الفلكية خلال أبريل الماضي.
ما هي سحابة أورت؟سحابة أورت هي منطقة كروية ضخمة تحيط بالنظام الشمسي وتضم عددًا هائلا من الأجسام الجليدية.
وقد اقترح وجودها لأول مرة عالم الفلك الهولندي يان أورت عام 1950، باعتبارها منطقة تجمعت فيها بقايا تشكل النظام الشمسي، تقع على مسافة قد تصل إلى سنة ونصف ضوئية من الشمس.
ويُعتقد أن هذه السحابة تضم تريليونات من الأجسام الصغيرة التي لا تتشارك نفس المستوى المداري للكواكب، ما يجعلها تتحرك في مدارات عشوائية ومائلة.
وفي بعض الأحيان، يُدفع أحد هذه الأجسام نحو الشمس، فيبدأ بالاحتراق، مكوّنًا ما نعرفه بالمذنب.
لكن وعلى الرغم من هذه النظرية، لم يتم رصد سحابة أورت مباشرة حتى اليوم، بسبب صغر حجم الأجسام الجليدية وبُعدها الشديد عن الأرض، ما يجعلها غير مرئية باستخدام التلسكوبات التقليدية.
دوامة مدارية بفعل المجرةالتحليل العميق للبيانات قاد نيسفورني إلى تفسير علمي غير مسبوق: الأجسام الجليدية الموجودة في الجزء الداخلي من سحابة أورت تتأثر بمجال جاذبي خارجي يُعرف بـ"المد المجري"، وهو التأثير الذي تمارسه مجرتنا - درب التبانة - على الأجسام السماوية.
صعوبة الرصد والآمال المستقبليةعلى الرغم من أهمية هذا الاكتشاف، فإن تأكيده ميدانيا لا يزال يمثل تحديا كبيرا فحتى اليوم، لم يتم رصد أي جسم من سحابة أورت بشكل مباشر. لكن الآمال معلّقة على مرصد فيرا سي. روبين، التلسكوب الضخم الذي بدأ مؤخرًا عملياته في تشيلي، والذي قد يكون قادرا على التقاط صور لبعض الأجسام الجليدية المنتمية للسحابة.