#سواليف
كشفت خبيرة بالشؤون الملكية أن دوقة ساسكس #ميغان_ماركل تشعر بالندم على الطريقة التي انتهى بها خروجها الدرامي من #العائلة_البريطانية الحاكمة قبل أربع سنوات.
وقالت الخبيرة والمعلقة الملكية كينزي سكوفيلد لشبكة “فوكس نيوز”: “ميغان نادمة على بعض التصريحات التي أدلت بها. لم يتم استقبال التعليقات هذه بالطريقة التي توقعتها والعديد من تعليقاتها جاءت بنتائج عكسية”.
وأفادت بأن “ميغان وزوجها #الأمير_هاري يأسفان بشدة للجدل العنصري الملكي. أرادت ميغان أن تكون المعلومات التي خرجت بها من مقابلتها مع أوبرا تتعلق بصحتها العقلية.. أعتقد أن ميغان ندمت على المقابلة لأنها قدمت تعليقات لا نهاية لها لمنتقديها”.
مقالات ذات صلة السعودية.. سيول قوية تداهم حيا سكنيا في المدينة المنورة وتغمر السيارات وتجرفها (فيديوهات) 2024/08/31خلال مقابلتها مع أوبرا، قالت ماركل وهاري إن العائلة المالكة أثارت مخاوف بشأن لون بشرة طفلهما آرتشي.
وزعمت شوفيلد أنه في حين أن ماركل قد تبدو وكأنها دفنت الأحقاد، فإن الواقع مختلف، مبينة أنه لا يزال هناك الكثير من الاستياء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميغان ماركل العائلة البريطانية الأمير هاري
إقرأ أيضاً:
ليلتان على المسرح الكبير تخليداً لذكرى الفنان عبد المنعم كامل
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلين (جالا) تخليداً لذكرى الفنان الراحل الدكتور عبد المنعم كامل رئيس الأوبرا الأسبق بعنوان "أسطورة فن الباليه" لفرقة باليه أوبرا القاهرة إشراف المدير الفنى أرمينيا كامل بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو محمد سعد باشا ، جرافيك محمد عبد الرازق ، تصميم إضاءة ياسر شعلان وذلك فى التاسعة مساء يومى الخميس والجمعة ١٩ و٢٠ يونيو على المسرح الكبير .
يضم البرنامج مشاهد من عروض الباليه العالمية والمصرية التى أخرجها الراحل الدكتور عبد المنعم كامل ويظهر خلالها تاثيره الإبداعى بإعتباره من نجوم ورواد هذا الفن منها القرصان لـ أدولف آدم، النيل لـ عمر خيرت ، دون كيشوت لـ لودفيج مينكوس ، خطوات شرقية (مصرية ) لـ عطية شرارة ، بحيرة البجع لـ تشايكوفسكى إلى جانب باليهات شارك فى تصميمها منها لوركيانا لـ إدوارد ماركس وماركينا وجيزيل لـ أدولف آدم .
جدير بالذكر أن إسم الدكتور عبد المنعم كامل يبقى محفورًا بإعتباره أحد أبرز رموز فن الباليه ومؤسس نهضته الحديثة في مصر ، وُلد فى 21 فبراير 1949 بالقاهرة، ودرس الباليه في المعهد العالى للباليه، حيث تخرج عام 1969، كما حصل في العام ذاته على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة ، واصل مشواره الأكاديمى والفنى فنال درجة الدكتوراه فى الفنون من موسكو عام 1979، إلى جانب شهادة تخصصية من مسرح لاسكالا بميلانو عام 1980، وأتقن 4 لغات أجنبية ساعدته فى إنفتاحه على ثقافات العالم ، بدأ مشواره عارضاً محترفًا للباليه على أرقى المسارح العالمية منها البولشوى وكيروف فى روسيا، لاسكالا فى إيطاليا، ماراكايبو وكراكاس في فنزويلا، وطاف بعدة دول بأداءه وتصميمه للعروض، محققًا شهرة فنية واسعة ، عاد إلى مصر بعد حريق الأوبرا الملكية ليقود مع مجموعة من زملائه حلم إعادة تأسيس فرقة باليه أوبرا القاهرة والذى تحقق بدعم من الفنان فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق ومع تدشين دار الأوبرا المصرية الجديدة قُدمت العروض بمصاحبة أوركسترا الأوبرا لأول مرة وإنضمت لها الفرقة رسمياً عام ١٩٩١، مثّل مصر في مسابقات دولية كبرى للباليه فى مختلف أرجاء العالم منها موسكو ،طوكيو ونيويورك ونال أرفع الجوائز كما شغل عدة مناصب قيادية منها مدير فرقة باليه أوبرا القاهرة (1983-2005)، رئيس البيت الفني للموسيقى والأوبرا والباليه ثم رئيسًا لدار الأوبرا المصرية من عام 2004 وحتى 2012 ، ترأس قسم التصميم والإخراج بالمعهد العالى للباليه، وأشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه مساهماً في تخريج أجيال من الفنانين ، قدم كامل برنامج "فن الباليه" كأول نافذة إعلامية متخصصة فى هذا المجال ، وصمم وأخرج أكثر من 30 عملًا فنيًا ضخما بين الباليه والأوبرا، أبرزها "أوبرا عايدة" عند سفح الهرم وفى بكين، وأوبريت "الليلة الكبيرة" برؤية جديدة وصمم العديد من الباليهات أهمها الصمود، الوطن، عيون بهية ، أزوريس، النيل، فى ذكرى أم كلثوم ، روميو وجوليت، ألف ليلة وليلة ، نال العشرات من التكريمات والأوسمة على الصعيدين المحلى والدولى ومن أهمها نوط الإستحقاق من الطبقة الأولى فى الفنون من الرئيس جمال عبد الناصر بمناسبة الإحتفال بتأسيس فرقة الباليه المصرية ، لقب "فارس" من إيطاليا تقديراً للتعاون الثقافى بين دار الأوبرا المصرية وإيطاليا ، تكريم من إدارة أوبرا المتروبوليتان الأمريكية وغيرها ، رحل في 25 فبراير 2013 تاركًا إرثًا فنيًا خالدًا ومسيرة عنوانها التفانى والريادة .