أصدرت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات عن افتتاح مكاتب تصويت الجالية الوطنية المقيمة بالخارج بمناسبة الانتخابات الرئاسية المسبقة ليوم 7 سبتمبر, ابتداء من يوم غد الاثنين, وإلى غاية يوم السبت المقبل 7 سبتمبر, حسبما أفاد به اليوم الأحد بيان لذات الهيئة.

وجاء في البيان “طبقا لأحكام المادة 132 من الأمر رقم 21-01 المؤرخ في 10 مارس سنة 2021 المتضمن القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات, المعدل والمتمم, والقرار المؤرخ في 10 أوت سنة 2024 المتضمن تقديم تاريخ افتتاح الاقتراع لتصويت الناخبين الجزائريين المقيمين بالخارج بمناسبة الانتخابات الرئاسية المسبقة ليوم 7 سبتمبر 2024, تعلم السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات عن افتتاح مكاتب التصويت ابتداء من تاريخ الاثنين 2 سبتمبر 2024 لإدلاء الناخبات والناخبين المقيمين بالخارج بأصواتهم”.

وتتم العملية “عبر مكاتب التصويت التابعة لمراكز الاقتراع الموزعة عبر المراكز الديبلوماسية والقنصلية الجزائرية بالخارج”.

كما تذكر السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات -يضيف البيان أن تصويت الناخبات والناخبين الجزائريين المقيمين بالخارج لانتخاب رئيس الجمهورية ليوم 7 سبتمبر 2024 يجري خلال الفترة الممتدة من الاثنين 2 إلى السبت 7 سبتمبر 2024, من الساعة الثامنة صباحا إلى السابعة مساء وفقا للتوقيت المحلي.

وتم بالمناسبة تحديد تواريخ افتتاح الاقتراع على مستوى مختلف مكاتب التصويت بالخارج, حيث تراوحت عملية التقديم ما بين 120 ساعة و24 ساعة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: سبتمبر 2024

إقرأ أيضاً:

قبيل تصويت الثلاثاء.. لماذا تخشى إسرائيل "ضربة أوروبية"؟

تناقش الدول الأوروبية، الثلاثاء، إمكانية تعليق العلاقات التجارية مع إسرائيل على خلفية حرب غزة، وذلك خلال اجتماع مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي في بروكسل.

وتقود هولندا مبادرة لإعادة النظر في العلاقة التجارية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وتعليق الاتفاقات القائمة.

ويستند الاقتراح، الذي طرحه وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب، إلى المادة الثانية من اتفاق الشراكة بين الطرفين، التي تسمح للاتحاد الأوروبي بتعليق الاتفاقات إذا رأى أن إسرائيل ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

ويسعى فيلدكامب إلى إجراء تقييم رسمي لامتثال إسرائيل لبند حقوق الإنسان في الاتفاق، بهدف تعليقه.

ويتطلب تعليق العلاقات التجارية موافقة من جميع الدول الأعضاء السبع والعشرين في الاتحاد الأوروبي، في تصويت متوقع الثلاثاء.

ولمواجهة هذه الخطة، أجرى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على مدار الأيام الأخيرة، محادثات مع نظرائه الأوروبيين في محاولة لإحباط المقترح.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن ساعر تحدث في الأيام الثلاثة الماضية مع وزراء خارجية لاتفيا وألمانيا وإيطاليا وكرواتيا وبلغاريا والمجر وليتوانيا وجمهورية التشيك، والممثلة العليا للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس.

ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن حلفاءهم في الاتحاد الأوروبي سيعارضون المبادرة الهولندية، التي تدعمها بشكل رئيسي دول وصفها مسؤول إسرائيلي بـ"المشتبه بها المعتادة"، في إشارة إلى إسبانيا وأيرلندا وسلوفينيا وفرنسا.

وحسب "يديعوت أحرونوت"، تعهدت عدة حكومات مقربة من إسرائيل بالفعل بالتصويت ضد اقتراح فيلدكامب، مما يزيد من احتمال فشله بسبب عدم التوافق.

ضربة لإسرائيل

يعد الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لإسرائيل، مما يجعل أي خطوة عقابية ضربة اقتصادية محتملة.

واعتبارا من عام 2022، كانت 31.9 بالمئة من واردات إسرائيل تأتي من دول الاتحاد الأوروبي، و25.6 بالمئة من صادراتها تذهب إلى التكتل ذاته.

وبلغ إجمالي حجم التجارة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي في العام نفسه 46.8 مليار يورو.

وتستند العلاقة التجارية جزئيا إلى تفاهمات مشتركة حول احترام حقوق الإنسان، والحفاظ على القيم والمبادئ الديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • اتهام مباشر للإصلاح بالوقوف خلف عملية اغتيال الشيخ “العملسي” في حضرموت
  • هذا ما أمر به وزير النقل بخصوص الجالية الوطنية
  • قبيل تصويت الثلاثاء.. لماذا تخشى إسرائيل "ضربة أوروبية"؟
  • انطلاق تصويت الكوريين الجنوبيين بالخارج في الانتخابات الرئاسية
  • 20 عملية تفتيش نووية في محطة براكة
  • مكاتب الشباب والأندية تكامل غائب وتحديات متفاقمة
  • محافظة حلب تنظم جلسة حوارية تحت عنوان “مستقبل الاستثمار الصناعي في حلب” بحضور عدد من الصناعيين المقيمين في المدينة والمغتربين.
  • السيسي: نرفض تهجير الفلسطينيين وندعو لإعادة إعمار غزة وتمكين السلطة الوطنية
  • إيرادات محفظة التنمية الوطنية بـ"جهاز الاستثمار" تتجاوز 82.8 مليار ريال بنهاية 2024
  • بعد انتهاء عملية التصويت.. الجيش يُحذّر من إطلاق النار!