تنفيذ حكمين بالإعدام بحق سعودي ووافد أفغاني.. بماذا اتهما؟
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
نفذت السلطات السعودية المختصة، الخميس، حكمين بالإعدام في قضيتين منفصلتين، في كل من نجران ومكة، اتهما فيهما سعودي، ووافد أفغاني.
وقالت وزارة الداخلية السعودية في بيان، إن "عبدالله بن سالم بن مبخوت الصيعري، سعودي الجنسية ، أقدم على قتل مواطنه، سالم بن محسن بن صالح الصيعري، وذلك بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته، وبعد تمكن الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، أسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله قصاصاً، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بمنطقة نجران".
وفي القضية الثانية، قال بيان الداخلية، إنه "جان محمد ولي محمد، وهو أفغاني الجنسية، أقدم على تهريب مادة الهيروين المخدر إلى المملكة، وبعد تمكن الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، أسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حُكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحُكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا. وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجاني الخميس بمنطقة مكة المكرمة".
ومنذ مطلع العام 2024، نفذت السلطات السعودية أكثر من 150 حالة إعدام، جزء منها على قضايا سياسية، إما لمدانين بالإرهاب والانتماء لتنظيمي الدولة والقاعدة، أو من الطائفة الشيعية شرق المملكة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم السعودية السعودية الاعدام المخدرات تهم القتل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصادر توضح لـCNN ما يميل إليه ترامب للتعامل مع إيران: الحل الدبلوماسي أم التدخل العسكري؟
(CNN)-- كشف مسؤولان أمريكيان، لشبكة CNN، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يزداد ميلا لاستخدام القوة العسكرية الأمريكية لضرب المنشآت النووية الإيرانية، ويشعر بالانزعاج من فكرة الحل الدبلوماسي لإنهاء الصراع المتصاعد بين إسرائيل و إيران.
ويمثل الموقف الجديد، الأكثر تشددا، تحولا كبيرا في تفكير ترامب، على الرغم من أن المصادر قالت إن ترامب لا يزال منفتحاً على الحل الدبلوماسي- إذا قدمت إيران تنازلات كبيرة.
وخلال عطلة نهاية الأسبوع وحتى الاثنين، استمرت المناقشات بين مسؤولي إدارة ترامب في التركيز على محاولة إيجاد حل دبلوماسي يكون بمثابة مخرج، وفقاً للمصادر.
لكن ترامب أشار، الثلاثاء، إلى أن صبره بشأن الجهود الدبلوماسية بدأ ينفد، وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية خلال عودته من قمة مجموعة السبع في كندا: "لست في مزاج جيد للتفاوض مع إيران".
وأضاف أن هدفه هو "التوصل إلى نهاية حقيقية، وليس إلى وقف إطلاق النار أو الاستسلام التام".
ثم عزز موقفه لاحقًا بما كتبه على منصته "تروث سوشيال"، داعيًا إيران إلى "استسلام غير مشروط"، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تعرف مكان المرشد الإيراني علي خامنئي- مع أنها لن تقتله "في الوقت الحالي".