التعليم تنظيم ورشة العمل المهنية النقاشية الخاصة بمناهج الصف الأول الإعدادي- مستند
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا لجميع المديريات التعليمية بمختلف محافظات الجمهورية بشأن
تنظيم ورشة العمل المهنية النقاشية الخاصة بمناهج الصف
الأول الاعدادي فيما يخص فلسفة المنهج ونواتج التعلم.
وحصل "الفجر" على نسخة من الخطاب الصادر، والذي جاء نصه:" التنبيه علي موجهي عموم المواد الدراسية وموجهي أوائل الادارة التعليمية وموجهي المرحلة الاعدادية ومعلمي المرحلة الاعدادية للمواد سالفة الذكر بحضور ورشة العمل المهنية النقاشية الخاصة بمناهج الصف الأول الاعدادي فيما يخص فلسفة المنهج ونواتج التعلم المرجو تحقيقها واستراتيجيات التدريس التي تتوافق مع منظومة تطوير المناهج بما يهدف إلى بناء الشخصية المصرية المتكاملة الواعية المستنيرة بقضايا المجتمع والمشاركة في حلها تحقيقا لأهداف التنمية المستدامة، التي ستعقد فى الفترة من اليوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٤/٩/١٠م إلى يوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٤/٩/١٧م الساعة التاسعة والنصف صباحًا حتى الثانية بعد ظهر نفس اليوم بمقر قاعات الفيديو كونفرانس وفقا للجدول التالي:
الثلاثاء ١٠ / ٩ الدراسات الاجتماعية
الاربعاء ١١/ ٩ اللغة العربية
الخميس ١٢ / ٩ الرياضيات
الاثنين ١٦ / ٩ اللغة الانجليزية
الثلاثاء ١٧/ ٩ العلوم
ويستهدف في الورشة الموجهين العموم للمواد الدراسية وموجهي اوائل الادارة التعليمية وموجهي المرحلة الاعدادية ومعلمي المرحلة الاعدادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأول الإعدادي التربية والتعليم الصف الاول الاعدادي المواد الدراسية مناهج الصف الأول الإعدادي وزارة التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المرحلة الاعدادیة
إقرأ أيضاً:
كمال ريان: الرئيس السيسي قال ما يعجز عنه الآخرون.. ومصر تقف في الصف الأول لنصرة فلسطين
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تمسك مصر بموقفها الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية، مجددًا رفض القاهرة لأي دور سلبي تجاه الأشقاء في غزة، وأن “مصر تقوم بدور محترم وشريف لا يتغير ولن يتغير”.
وخلال كلمته في خطاب متلفز، وجه الرئيس نداءً عاجلًا إلى المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى الدول العربية؛ لحشد الجهود من أجل وقف الحرب على غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء معاناة الفلسطينيين.
كما توجه بنداء شخصي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، داعيًا إياه لاستثمار نفوذه من أجل إيقاف الحرب، قائلًا: “أقدر الرئيس ترامب شخصيًا.. وهو قادر على تحقيق ذلك، وحان الوقت الآن”.
كمال ريان: كلمة الرئيس جاءت من القلب.. ومصر لم تتأخر يومًا عن دعم فلسطين
قال الكاتب الصحفي كمال ريان، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة بشأن الوضع في قطاع غزة، كانت تلقائية صادقة، خرجت من القلب، ولم تكن مكتوبة مسبقًا، مما أتاح لها أن تعبر بصدق عن مشاعر كل مصري وعربي تجاه المأساة الإنسانية في غزة.
وأكد ريان، أن الرئيس وجه كلمته للعالم، وليس فقط للشعب المصري، حيث عبر عن معاناة الشعب الفلسطيني تحت وطأة سياسة التجويع التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج، بهدف دفع الفلسطينيين لترك أراضيهم.
وقال إن مصر كانت من أوائل الدول التي نبهت إلى خطورة هذه السياسات الإسرائيلية، كما أنها لم تتأخر يومًا في دعم الشعب الفلسطيني، لا سيما خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
وأكد أن موقف مصر من القضية الفلسطينية كان واضحًا منذ اللحظة الأولى للحرب، حيث دعت إلى وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، والعمل على تبادل المحتجزين، وهي المبادئ التي تمسكت بها القاهرة في كل المحافل الإقليمية والدولية، وعلى رأسها القمة العربية الإسلامية.
وأضاف ريان أن مصر لم تكتف بالمناشدات، بل بذلت جهودًا كبيرة مع قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى هدنة إنسانية، وواصلت التنسيق بعد انتهائها من أجل الوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار.
وأكد أن الرئيس السيسي لم يترك مناسبة أو لقاء دوليًا دون أن يشدد على ضرورة إنهاء الحرب، ووقف سياسة التجويع، والسماح بدخول المساعدات، مشيرًا إلى أن هذه الضغوط المصرية المستمرة ساهمت في تغيير مواقف العديد من القوى الدولية تجاه ما يحدث في غزة.
وقال إن مصر لم تغلق معبر رفح يومًا، كما أوضح الرئيس السيسي، بل إن العقبة كانت دائمًا من الجانب الآخر الخاضع لسيطرة الاحتلال، ورغم ذلك حرصت مصر على إدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات، وقدمت أكثر من 70% من إجمالي ما دخل إلى القطاع منذ اندلاع الحرب.
وأكد ريان أن مصر تواصل الضغط والتواصل مع كل الأطراف الدولية، كما أن الرئيس السيسي لم يتوقف عن مناشدة قادة العالم، وعلى رأسهم الاتحاد الأوروبي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بضرورة التدخل لوقف الحرب، وإنهاء المعاناة، والتوصل لحل شامل للقضية.
واختتم كمال ريان تصريحاته، بالتأكيد أن الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية؛ هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار، وأن مصر تواصل الدفاع عن هذا المبدأ، عبر المطالبة بإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يتماشى مع الشرعية الدولية ويرفض محاولات التهجير والإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.