«التموين» تفحص 583 طلبا خلال أسبوعين على مستوى الجمهورية
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
فحصت اللجنة العليا الدائمة المنوط بها البت في الطلبات التموينية بوزارة التموين والتجارة الداخلية، في اجتماعها اليوم 320 طلبا، لسرعة الرد على أصحابها، وذلك وفق بيان صادر عن الوزارة.
فحص طلبات المواطنين لمديريات التموينواجتمعت اللجنة برئاسة اللواء وليد أبو المجد نائب وزير التموين والتجارة الداخلية، اليوم الأربعاء، لدراسة الطلبات المقدمة للوزارة، بحضور مديري المديريات التموينية بكل المحافظات عن طريق الفيديو كونفرانس، إضافة إلى حضور مدير مديرية تموين القاهرة ومدير مديرية تموين الفيوم، إذ حرص نائب وزير التموين والتجارة الداخلية رئيس اللجنة، وأعضائها على مناقشة كل مدير مديرية في الطلبات التي تخص محافظته.
وشدد الدكتور شريف فاروق وزير التموين، على مديري المديريات التموينية بسرعة دراسة الطلبات المقدمة للمديريات والبت فيها ورفعها للجنة العليا لسرعة البت واتخاذ القرار في الطلبات والموضوعات ذات الصلة بعمل اللجنة.
وقال أحمد كمال المتحدث الرسمي لوزارة التموين، إن اللجنة تعقد اجتماعات أسبوعية بشكل دوري لدراسة الطلبات والبت فيها، إذ قامت اللجنة خلال اجتماع الأسبوع الماضي بدراسة وفحص عدد 263 طلبا، مضيفًا أنها فحصت خلال الأسبوع الجاري 320 طلبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين وزارة التموين
إقرأ أيضاً:
مصادر إسرائيلية: تصاعد التقديرات بأن ترامب سيهاجم إيران خلال أسبوعين
كشفت مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية لقناة "12 العبرية" عن تزايد الاعتقاد داخل الأوساط الرسمية في إسرائيل بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سينفيذ ضربة عسكرية ضد إيران.
وبحسب التقرير الذي نشره الصحفي يارون أفراهام ضمن النشرة الرئيسية مساء السبت، قال مصدر سياسي رفيع: "لقد وضع ترمب معادلة واضحة: إما أن ترضخ إيران، أو أن تتحرك الولايات المتحدة عسكريا. لقد منح الإيرانيين مهلة أسبوعين، لكن سلوكهم الحالي لا يُظهر أي نية للاستجابة. على العكس، إنهم يركلون السلم الممدود لهم".
وأكد المصدر أن التقديرات في القدس أصبحت أكثر يقينا تجاه تحرك أمريكي وشيك، مشيرا إلى أن إيران لم تبد مرونة تجاه شروط ترامب، ما يعزز فرص التصعيد. وقال مسؤول آخر: "لن ندفع نحو مغامرة غير محسوبة أو تغيير النظام في طهران، لكننا أيضا لن ننتظر بلا هدف".
ووفقًا للتقييمات الأمنية التي استعرضها التقرير، فإن القوات الأميركية والإسرائيلية ترى أن هناك "فرصا عملياتية متاحة حاليا بفضل التفوق الجوي"، وسط تقديرات بأن القتال سيستمر لأسبوع آخر على الأقل.
التصعيد المحتمل يأتي في وقت حرج يشهد توترا متزايدا في المنطقة، وسط تحذيرات من انزلاق الوضع إلى مواجهة إقليمية أوسع.