وزير الأوقاف: آلية عمل جديدة ستشهدها هيئة الأوقاف وتطبيقها على أرض الواقع
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أكد وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، أن هناك آلية عمل جديدة ستشهدها هيئة الأوقاف خلال الأيام المقبلة، وسيتم تطبيقها على أرض الواقع لرفع مستوى العمل بالهيئة، والقفز بأداء العاملين وتحسين قدراتهم، واستمرار آلية التطوير، وتعظيم استثمارات الهيئة، والحفاظ على أعيان الوقف.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف مع قيادات هيئة الأوقاف المصرية ومديري المناطق على مستوى الجمهورية بمقر وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور أحمد عطية أبو الوفا رئيس مجلس إدارة الهيئة، ومحمد سالم مساعد وزير الأوقاف لشئون هيئة الأوقاف المصرية، والمستشار عبد الله خلف نائب رئيس مجلس الدولة والمستشار القانوني لهيئة الأوقاف المصرية، وعدد من قيادات هيئة الأوقاف ومديري المناطق.
وهنأ وزير الأوقاف قيادات الهيئة ومديري المناطق وجميع العاملين بهيئة الأوقاف المصرية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف.
وخلال الاجتماع ثمن الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف جهود العاملين بهيئة الأوقاف المصرية، وتحقيق أعلى العوائد والأرباح التي تتنامى بشكل مستمر في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية المستديمة بصون أصول الأوقاف وأعيانها واستثمار عوائدها بما يحقق الصالح العام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الأوقاف العاصمة الإدارية هيئة الأوقاف المصرية الدكتور أسامة الأزهري هیئة الأوقاف المصریة وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس هيئة الكتاب: القراءة تُقوّي العقل.. والكتاب خير جليس في كل زمان
أكد الدكتور خالد أبو الليل، نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، أن الاحتفال باليوم العالمي لمحبي القراءة يُعد مناسبة بالغة الأهمية، تهدف إلى التأكيد على مكانة الكتاب في حياة الأفراد والمجتمعات، والترويج لثقافة القراءة باعتبارها أداة رئيسية لتقوية العقل وبناء الشخصية.
وشدد أبو الليل، خلال مداخلة هاتفية ضمن برنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، على أن المبادرات المرتبطة بالقراءة والكتاب هي في جوهرها دعوات مهمة ومستمرة، لأن القراءة تفتح أبواب الوعي وتعزز الذاكرة وتقوّي الشخصية، مؤكدًا أن تكرار هذه الدعوات يعكس إدراكًا عميقًا لقيمة الكتاب في حياتنا اليومية.
وأوضح نائب رئيس هيئة الكتاب، أن الاهتمام بالقراءة ليس أمرًا مستجدًا، بل ارتبط بالإنسان منذ العصور القديمة، فقد شغل الكتاب عقل الإنسان منذ الإنسان الأول وحتى يومنا هذا، باعتباره مصدرًا للمعرفة، وسجلًا للثقافات، ووسيلة للاتصال الفكري بين الأجيال.
وأضاف أن هذا الحضور القوي للكتاب عبر التاريخ تكرّس في مقولات وأشعار وأمثال خلدتها الحضارات المختلفة، حيث تكرر وصف الكتاب بأنه خير جليس وأفضل صديق، مستشهدًا بقول الشاعر الكبير المتنبي: «خيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ».
أشار الدكتور خالد أبو الليل، إلى أن إحياء اليوم العالمي لمحبي القراءة يُمثل فرصة لتعزيز المبادرات المجتمعية التي تدعو الناس من مختلف الأعمار إلى تخصيص وقت للقراءة اليومية، ومراجعة علاقتهم بالكتاب كوسيلة للتعلم والمتعة واكتساب المهارات الفكرية.
اقرأ أيضاًهيئة الكتاب تحتفل بذكرى 23 يوليو بخصومات على إصداراتها في جميع المحافظات
غدا.. الثقافة تجري قرعة علنية لدور النشر المشاركة في معرض القاهرة بهيئة الكتاب
هيئة الكتاب تنعى المترجم شوقي جلال