الرئيس المشاط يبارك للأمة وللشعب اليمني ذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
بارك الرئيس مهدي المشاط، اليوم الأحد، للأمة الإسلامية ولشعبنا بمناسبة المولد النبوي الشريف، داعيا جماهير شعبنا للاحتفال المشرف اليوم.
وخلال زيارته لساحة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، قال الرئيس المشاط في تصريحات لقناة المسيرة: أبعث بالتهاني والتبريكات إلى أمتنا العربية والإسلامية وإلى السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي وإلى جماهير شعبنا اليمني العظيم بمناسبة المولد النبوي الشريف.
ودعا “جميع شرائح الشعب اليمني إلى الاحتشاد المشرف وأن يكونوا على مستوى الرهان الذي راهن عليهم السيد القائد في خطابه بالأمس”، مؤكدا “أن شعبنا سيكون عند مستوى الطموح والتطلعات”.
واطلع الرئيس المشاط خلال زيارته على التجهيزات واستكمال التجهيزات والاستعدادات لاستقبال الحشود المليونية المشاركة في الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، معبرا عن شكره لجميع وسائل الإعلام الوطنية التي تغطي فعاليات المولد النبوي الشريف.
ويستعد ملايين اليمنيين للخروج، اليوم الأحد، في مسيرات كبرى أحياء لذكرى المولد النبوي الشريف ونصرة للشعب الفلسطيني بإقامة الفعاليات المركزية الأضخم عالميا بالعاصمة صنعاء وعموم المحافظات الحرة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوی الشریف
إقرأ أيضاً:
انهيار متواصل للريال اليمني.. تعرف على أسعار الصرف اليوم 21 يونيو 2025
شمسان بوست / خاص:
شهد الريال اليمني، اليوم السبت 21 يونيو 2025، أنهيار متسارع أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، في حين واصل استقراره النسبي في العاصمة صنعاء، وسط تفاوت كبير في سعر الصرف بين المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية وتلك الخاضعة لسلطة الحوثيين.
ويعكس هذا الانقسام النقدي تفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد، مع تصاعد المخاوف من انهيار شامل للعملة في الجنوب، وتأثير ذلك المباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية.
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم:
في عدن:
الدولار الأمريكي:
شراء: 2716 ريال
بيع: 2735 ريال
الريال السعودي:
شراء: 714 ريال
بيع: 717 ريال
في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
شراء: 535 ريال
بيع: 540 ريال
الريال السعودي:
شراء: 140 ريال
بيع: 140.5 ريال
ويواصل الريال اليمني في عدن الانزلاق إلى مستويات غير مسبوقة، ما يضع مزيدًا من الضغوط على المواطن في ظل تفاقم الأوضاع الاقتصادية وغياب الإصلاحات الحقيقية في السياسة النقدية.
ويخشى مراقبون من أن يؤدي استمرار التدهور في مناطق الحكومة إلى مزيد من الانفلات المالي وارتفاع معدلات الفقر، ما لم تُتخذ خطوات عاجلة لإنقاذ الاقتصاد ومعالجة الانقسام المالي الحاد في البلاد.